أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....5















المزيد.....

الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....5


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 6591 - 2020 / 6 / 12 - 11:38
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إلــــــــــــــــــــى:

كل من اختار الانتماء إلى الحزب الثوري، باعتباره حزبا للطبقة العاملة.

كل من اختار التضحية من أجل بناء حزب الطبقة العاملة، كحزب ثوري.

إلى روح الشهيد عمر بنجلون، الذي أسس لدور أيديولوجية الكادحين في الحركة الاتحادية الأصيلة، قبل اغتياله من قبل أعداء التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.

روح الفقيد أحمد بنجلون، والرفيق عبد الرحمن بنعمرو، لقيادتهما، وبنجاح باهر، حركة ما بعد 08 مايو 1983، في أفق إعادة تسمية الحركة ب: حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كحزب للطبقة العاملة، وكحزب ثوري.

كل المعتقلين في محطة 08 مايو 1983، الذين يعود لهم الفضل في التخلص من الانتهازية الحزبية.

من أجل الاستمرار حتى تحقيق الاشتراكية، بعد القضاء على الرأسمالية التابعة، بكل ذيولها.


اعتبار أهداف الاشتراكية مرحلية / استراتيجية:

إن معنى أن تصير الأهداف مرحلية استراتيجية، أن تلك الأهداف، تقوم بدور الهدف المرحلي، والهدف الإستراتيجي في نفس الوقت، بالنسبة للجماهير الشعبية الكادحة، وغالبا ما نجد أن الهدف المرحلي، هو الذي يتم تحقيقه، في أفق العمل على تحقيق الهدف الإستراتيجي؛ لأن تحقيق أي هدف مرحلي، يقربنا من تحقيق الهدف الإستراتيجي، ما لم يتحول الهدف المرحلي القريب، أو المتوسط، إلى هدف استراتيجي، كما هو الشأن بالنسبة إلى الانتخابات، أي انتخابات.

ففي الدول المتقدمة، والمتطورة، تكون الانتخابات، عادة، هدفا مرحليا، للوصول إلى تحقيق هدف استراتيجي، يمكن الوصول إليه، عن طريق صناديق الاقتراع، كما حصل في أميريكا اللاتينية، وكما يمكن أن يحصل في أي بلد تحترم فيه الديمقراطية، بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ويتحرر فيه الإنسان من العبودية، والاستبداد، والاستغلال، ليصير صوته، الذي يدلي به، مرتبطا باقتناعه بما يعرض عليه من برامج الأحزاب. الأمر الذي يترتب عنه: اعتبار الانتخابات مجرد هدف مرحلي، في أفق تحقيق الهدف الإستراتيجي.

أما عندما لا تحترم الديمقراطية، بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، فإن الدولة، في مثل حالة المغرب، تصير معتمدة لديمقراطية الواجهة. ولذلك فهي تعتبر الديمقراطية هي الانتخابات، والانتخابات التي لا تكون حرة، ونزيهة، هي الديمقراطية. وفي هذه الحالة، تتحول الديمقراطية إلى وسيلة لنشر الفساد في المجتمع، ليصير الوصول إلى المؤسسات المنتخبة، وسيلة لاستثمار الفساد، في تحقيق التطلعات الطبقية، التي يسعى الفاسدون إلى تحقيقها، وبالسرعة المطلوبة، بعيدا عن الانخراط في الممارسة الديمقراطية الفاسدة أصلا، وفي الانتخابات التي لا تكون إلا فاسدة، من أجل الوصول إلى المجالس، التي أريد لها أن تكون فاسدة، والذين يحققون تطلعاتهم الطبقية، هم الذين يتحكمون في الجماعات الترابية، التي يمتصون دماءها، ويجعلونها في خدمة مصالحهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي يستثمرونها لخدمتهم.

ولكن عندما نعمل على تحقيق الديمقراطية، بمضامينها المختلفة، وعندما يتمكن أفراد المجتمع من التمتع بحقوقهم الإنسانية، ويمتلكون وعيهم الطبقي الحقيقي، فإن الانتخابات لا بد أن تكون حرة، ونزيهة. وبالتالي، فإن الانتخابات تتحول إلى هدف مرحلي، والديمقراطية بمضامينها المذكورة، تحافظ على هويتها الاستراتيجية، مثلها مثل تحقيق التحرير، وتحقيق الاشتراكية، التي يجمعها كونها أهدافا مرحلية / استراتيجية، لا يمكن تحقيقها إلا بالقضاء على الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والإداري، في الإدارات العمومية، والجماعية، والقضاء على نظام الامتيازات، والريع المخزني، التي تشكل جميعها أرضية لإنتاج الفساد الانتخابي، وفي أفق ذلك، لا بد من التخلص من الممارسة المخزنية، حتى تصير السلطة للشعب الديمقراطي، كهدف مرحلي استراتيجي.

الفرق بين المرحلي والإستراتيجي:

بالنسبة للأحزاب الرجعية، والإدارية، وحزب الدولة، وغيرها، بما في ذلك الأحزاب، والتوجهات الظلامية، أو المؤدلجة للدين الإسلامي، كل حزب، أو توجه، حسب هواه، فإن أهدافها المرحلية، هي تضليل الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، من أجل تحقيق الهدف الإستراتيجي، المتمثل في تأبيد الاستبداد القائم، وبكل أمراضه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ما دام هذا الاستبداد القائم، يخدم المصالح الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، للمنتمين للأحزاب، والتوجهات المذكورة. وإلا، فإن بعضها، إذا كان لا يستفيد في ظل هذا الاستبداد القائم، فإنه يسعى إلى تأسيس استبداد بديل، عن طريق الاستغراق في أدلجة الدين الإسلامي، نظرا للقطاع العريض، المتفاعل مع الاستغراق في الأدلجة المذكورة.

وبالنسبة للأحزاب البورجوازية الصغرى، التي تأخذ، أيديولوجيا، من هنا، ومن هنا، وتقول هذا لنا، مما يجعل أيديولوجيتها خليطا من مجموع الأيديولوجيات القائمة في المجتمع، التي تؤلف فيما بينها، بما فيها أيديولوجية الظلاميين، من أجل جعل تحقيق الهدف المرحلي، المتمثل في ممارسة تضليل الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، في أفق إيجاد أرضية مناسبة، يمكن استغلالها استغلالا غير مشروع، لتحقيق الهدف الإستراتيجي، المتمثل في تحقيق التطلعات الطبقية، التي تمكنها من التصنيف إلى جانب الطبقات العليا: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.

أما العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يتسلحون بالوعي الطبقي، الذي يقف وراء اكتسابهم له: المثقفون الثوريون، الذين يؤدون دورهم بامتياز، في تبليغ الوعي الحقيقي، إلى أصحابه الحقيقيين، الذين يمتلكون وعيهم الحقيقي بالذات، وبالواقع، الذي يعيشونه في مستوياته المختلفة، وبالموقع في علاقات الإنتاج، وبفائض القيمة، وأين يذهب ذلك الفائض، وبالفساد، في مستوياته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والإدارية، فإن الهدف المرحلي بالنسبة إليهم، هو التخفيف من حدة الاستغلال، ووضع حد للفساد في مستوياته المختلفة. أما الهدف الإستراتيجي، فيتمثل، بالنسبة إليهم، في تغيير الواقع تغييرا جذريا، وشاملا، حتى يصير في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي نفس الوقت، مجموع أفراد الشعب المغربي، ولذلك، فالفرق القائم بين الهدف المرحلي، والهدف الإستراتيجي، يتمثل في:

1) أن الهدف المرحلي: هو الذي يمكن تحقيقه على المستوى القريب، أو المتوسط، عن طريق النضال النقابي، أو الحقوقي، أو الجمعوي: الثقافي، أو التربوي، أو التنموي، الذي يفترض الرضوخ إلى مطالب الجماهير الشعبية الكادحة، حتى يصير في خدمة الهدف الإستراتيجي.

2) أما الهدف الإستراتيجي، فهو الذي يسعى إلى تغيير الواقع، تغييرا شاملا، انطلاقا من البرنامج المرحلي / الإستراتيجي، يناضل من أجل تحقيقه الحزب الثوري، سعيا إلى تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، وإقامة الدولة الاشتراكية.

هل المرحلي في خدمة الإستراتيجي، أو العكس؟

إننا عندما ندرس التشكيلات الاقتصادية / الاجتماعية، التي عرفتها البشرية، منذ وجودها، إلى اليوم، ومنذ التشكيلة العبودية، ومرورا بالتشكيلة الإقطاعية، ووصولا إلى التشكيلة الرأسمالية، في أفق التشكيلة الاشتراكية، التي لا تعتبر حسب تمرحل التاريخ، إلا مرحلة ما قبل التشكيلة الأعلى.

فالوصول إلى قيام التشكيلة العبودية، كان محكوما بالعمل على تحقيق الهدف المرحلي، بالعمل على إنضاج شروط انقسام المجتمع إلى أسياد، يمتلكون القوة اللازمة، لجعل المجتمع، كذلك، يخضع لمن أصبحوا يسمون بالأسياد، الذين يمتلكون قوة السيطرة على جميع أفراد المجتمع، وتحويلهم إلى مجرد عبيد لهم، لتنشأ بذلك التشكيلة العبودية، التي تتكون من طبقتين رئيسيتين: طبقة الأسياد، وطبقة العبيد، أما الطبقة الوسطى، فتتكون من القوات المعتمدة، في عملية إخضاع باقي أفراد المجتمع المشاعي سابقا، إلى عبيد.

ومعلوم أن طبقة الأسياد، تصير متحكمة، بواسطة قواتها، في العبيد الذين يشكلون غالبية الشعب.

والهدف المرحلي للعبيد، هو مجيء قوة تحركهم، في اتجاه تحولهم إلى شيء آخر، غير ملك الرقبة، فعاشوا مرحلة معينة، حتى تكون الإقطاع، على أساس امتلاك الأراضي الواسعة، ليعمل الإقطاع على القضاء على التشكيلة العبودية، ليتحول العبيد من ملكية الرقاب، إلى عبودية الأرض. وهو ما يعرف في التشكيلة الإقطاعية: بعبيد الأرض، التي يصير فيها العبيد لا يعرفون إلا استخدام العضلات، في فلاحة الأرض، وتربية المواشي، يباعون، ويشترون، تبعا لبيع، أو شراء الأرض بعبيدها، الذين الذين ينتظرون مجيء قوة خارقة، لتحويلهم إلى شيء آخر، غير عبودية الأرض، فكانت الثورة البورجوازية، التي عملت، بعد إقامة دولتها، على أساس انهيار الإقطاع الفرنسي، بقيادة لويس الرابع عشر، لتعمل البورجوازية، في أوروبا كلها، على تحرير عبيد الأرض، بعد القضاء على الحكم الإقطاعي، بطريقة، أو بأخرى.

ولأن الطبقة العاملة تمتلك وعيا معينا، من خلال وقوفها وراء إنتاج الخيرات المادية، والمعنوية، وبما أنها تعمل بشكل جماعي، فإنها تستطيع إنتاج وعيها بالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، فإن هذه الطبقة، تستطيع أن تنظم نفسها، إلى جانب الأجراء الآخرين، وسائر الكادحين، في نقابات، وجمعيات حقوقية، وثقافية، وتربوية، وتنموية، تمكن كل الكادحين، من تحقيق أهداف مرحلية، كما تستطيع الانخراط في أحزاب ثورية، وتعمل على قيادة نضالاتها، في أفق تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية.

فالبرنامج المرحلي / الإستراتيجي، لا يمكن الحديث عنه، إلا في المرحلة الرأسمالية. والبرنامج المرحلي / الإستراتيجي، هو الذي تكون فيه العلاقة القائمة بين المرحلي / الإستراتيجي، علاقة جدلية، يكون فيه المرحلي في خدمة الإستراتيجي، وفي نفس الوقت، يكون الحرص على الوصول إلى تحقيق البرنامج الإستراتيجي، في خدمة التسريع بتحقيق البرنامج المرحلي.

وقد تكون الشروط غير ناضجة، لتحقيق البرنامج الإستراتيجي في البلدان التابعة، نظرا لغياب شروط التحول في اتجاه تحقيق البرنامج الإستراتيجي، مما يطيل من عمر الأنظمة المتخلفة، فيصير من واجب اليسار المناضل، بالخصوص، العمل على إنضاج الشروط المطلوبة، في اتجاه تحقيق الاشتراكية، كهدف استراتيجي.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....21
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....4
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....3
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....20
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....2
- الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....1
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....19
- لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983 النضالية، في أفق الت ...
- لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983 النضالية، في أفق الت ...
- لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983 النضالية، في أفق الت ...
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....18
- هل الحاجة إلى الفعل الثوري، لا زالت قائمة؟
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....17
- كورونا الكمامة مشروع قانون 22.20: أي واقع؟ وأية آفاق؟
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....16
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....15
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....14
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....13
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....12
- نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....11


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....5