سعد محمد مهدي غلام
الحوار المتمدن-العدد: 6602 - 2020 / 6 / 25 - 22:40
المحور:
الادب والفن
ويلي على ظلِّي الذي يمحوه أمريكانْ
كيف؟
أنت الساحةُ الآن
فكُنْ أدرى بمن أنتَ
سعدي يوسف
1
مَنْ يُشَاطرُني الشاطِئ،
إذا أشطأت الطَّرِيق؟
مَنْ يَرتقِ (عني )
سَحابة الخَريف،
إذا السُّبَل وَبِيل الحِرِّيق؟
مَنْ في هذي المَنامة العاهِر مُفيق؟؟؟
2
مع حَشد النِيَّة...
تطولُ السَّبيل...تقصرُالمَسَافَة
3
حَذْو أُطُر لكش حَضْرة( الأنوناكي)*
من جيبي! ضاعتْ.. !(مَخْروطات- أمارجي )*!
وَفي جيبي! ضاعتْ.. !(مَخْروطات- أمارجي )!
وَحَذْو أُطُر Liberty Island حَضْرة ( ليبيريتاس )*
في جيب الأمريكي! الحرية ! ضاعتْ.. !
وَمن جيب الأمريكي! الحرية ! ضاعتْ.. !
ضَاقتِ الظُّلمة عني
سَلَكْتُ الهَوْر شَاهِق الإيَاب
محاصَراً بسَنْط الغُزاة
جَهشتُ إلى بغدادَ مُتسلّلاً
عن ناياتِ الحِكايَات
بدَمع النَّوْرَس
وَدَعتني..
(وَ..مالي أنيسٌ سوى بيتٍ...)*
#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟