أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - برزاني .. مالكي .. كاظمي














المزيد.....

برزاني .. مالكي .. كاظمي


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 6599 - 2020 / 6 / 22 - 17:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في احايينٍ ما او اكثر تكونُ قراءة واستقراء الأحداث من اكثر من زاوية , وفقاً للنظرة السياسية المتعمّقة او من الزاوية الإعلامية التحليلية , وهنالك اعتباراتٌ سيكولوجية وسوسيولوجية وثقافية اخرى , ومنْ ثَمَّ محاولة الخروج بأستنتاجاتٍ اوليّةٍ ما , لما ستؤول عليه تفاعلات ونتائج الأحداث .
وبقدر تعلّق الأمر " هنا " بزيارة السيد نيجرفان البرزاني الأخيرة الى بغداد , ولقائه بالرئاسات الثلاث لبحث ملف الخلافات العالقة بين الحكومة المركزية وحكومة الأقليم , فقد كان ملفتاً للنظر " اولاً " لقاء السيد البرزاني بقادة بعض الأحزاب الدينية الذين لا يمتلكون ايّ منصبٍ او موقعٍ رسميٍ في الدولة ! ولديهم تقاطعات وتضادّات محددة مع سياسات رئيس الوزراء , ومن الطبيعي أنّ هذه اللقاءات لا تبعث على الإرتياح لدى السلطة التنفيذية وربما حتى التشريعية .
ولعلّ الأكثر والأشد الفاتاً للنظر" إنْ لم يكن من الأنكى" هو دعوة البرزاني للسيد نوري المالكي لزيارة الأقليم , في الوقت الذي امسى المالكي هو الأكثر تشدداً تجاه الكاظمي ووفق بعض تصريحاته الأشبه بالدبلوماسيةٍ التي تحمل اكثر من معنىً مبطّن , وإذ الحديث هنا لا يتعلّق برئيس الوزراء السابق المالكي بحدّ ذاته , وانّما ما قد تشكّله دعوة رئيس الأقليم للمالكي من استفزازٍ غير مباشر للسيد مصطفى الكاظمي . فهل يظنّ البرزاني بدعوته هذه أنّ مشاكل الأقليم المالية مع بغداد ستغدو قابلةً للحلّ اكثر فأكثر .! ومن خلال خزينة خاوية بقي فيها 300 مليون دولار فقط ممّا تركه عادل عبد المهدي .!



#رائد_عمر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجازياتٌ غير مجازة .!!
- ( مجرّدُ كلماتٍ في شأنٍ صاروخي , والمنطقة الخضراء والسفارة ) ...
- ( فيروسيّات ) .!!
- تحسّباتُها و حساباتُها .!
- في الشأن العسكري الراهن - الساخن .!
- الناطق العسكري إذ ينطق .!
- الجديد مع رئيس الوزراء الجديد .!
- رمضانياتٌ غير رمضانية .!
- اضواءٌ اخرى على هجمات داعش .!
- اصواتٌ صامتة .!
- السلطةُ وأنا .!
- في : حدود القهقهةِ - سياسياً عراقياً .!
- نحن والمسلسلات العربية .!
- More than a languge
- خَياراتٌ وكلمات - بكلّ الألوان .!
- عنوان بكلّ الأوان .!
- عجزى .!!
- كلماتٌ سياسية - هندسية .!
- جائزة غينيتس لحكام العراق .!
- حديثٌ جديد بعدَ منتصف الليل .!


المزيد.....




- لقاء تاريخي في موسكو لإعادة تشكيل العلاقات الروسية-السورية
- حروب المناخ كارثة قادمة .. أن تشن إعصارًا فيردّ العدوّ بتسون ...
- ترامب: ما يحصل في غزة مفجع ومؤسف وعار
- لماذا قللت أمريكا من أهمية اعتزام بريطانيا وفرنسا وكندا الاع ...
- ويتكوف يزور غزة الجمعة.. وحماس تشترط -وقف التجويع- لاستئناف ...
- سرايا القدس تبثّ -رسالة أخيرة- لأسير إسرائيلي في غزة: -أموت ...
- تحريك أول دعوى جنائية بحق شخصيات بارزة في نظام بشار الأسد
- مفاوضات سوريا وإسرائيل: خلاصة الأخطاء والدروس
- مسرح أوروبا الدموي يعود من جديد
- مصر تعتبر المظاهرات أمام سفاراتها لا تدعم القضية الفلسطينية ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - برزاني .. مالكي .. كاظمي