أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زهير سوكاح - هاينرش هاينه: حينما أمُر بجانب بيتك














المزيد.....

هاينرش هاينه: حينما أمُر بجانب بيتك


زهير سوكاح

الحوار المتمدن-العدد: 6570 - 2020 / 5 / 21 - 01:03
المحور: الادب والفن
    


هاينرش هاينه: حينما أمُر بجانب بيتك/ ت: زهير سوكاح

حينما أمُر بجانب بيتك
كل صباح،
فإنني، يا صغيرة،
لأسعد حين أراك على النافذة.
بعينيك السوداوين العسليتين
تنظرين إلي متفحصة:
من أنت، وما الذي تفتقده،
أيها الغريب العليل؟
"أنا شاعر ألماني،
معروف في أرض الألمان،
إن ذُكرت أعظم الأسماء،
ذُكر أيضا اسمي.
وما أفتقده، يا صغيرة،
هو ما يفتقده البعض في بلاد الألمان.
وإن ذُكرت أسوأ آلام،
ذُكرت أيضا آلامي."

Wenn ich an deinem Hause
Des Morgens voruebergeh,
So freuts mich, du liebe Kleine,
Wenn ich dich am Fenster seh.
Mit deinen schwarzbraunen Augen
Siehst du mich forschend an:
Wer bist du, und was fehlt -dir-,
Du fremder, kranker Mann?
»Ich bin ein deutscher Dichter,
Bekannt im deutschen Land
Nennt man die besten Namen,
So wird auch der meine genannt.
Und was mir fehlt, du Kleine,
Fehlt manchem im deutschen Land
Nennt man die schlimmsten Schmerzen,
So wird auch der meine genannt.«

Heinrich Heine: Die Heimkehr XIII
Ins Arabisch uebersetzt von Zouheir Soukah



#زهير_سوكاح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنت مثل زهرة/ هاينرش هاينه
- أقصوصات مغتربة جدًا- الجزء الثاني
- أقصوصات مغتربة جدًا-الجزء الأول
- الأندلس، المغرب والصحراء: هل تمت ذاكرة حضارية جامعة؟
- نظرية أماكن الذاكرة لبيير نورا: التاريخ الجديد والذاكرة
- نظرية الذاكرة الجمعية لموريس هالبفاكس: التذكر بوصفه ظاهرة مج ...
- قصيدة -توم المسكين- لشاعر البروليتاريا الألمانية غيورغ فيرت
- أقوال هاينية خالدة
- جرائم منسية: ألمانيا وماضيها الاستعماري في إفريقيا
- بنات الرياض في الصحافة الألمانية
- يواخيم كامبه..نضال من أجل -ألمنة- الألمانية!
- قراءة في إصدار ألماني حول الذاكرة والتاريخ في الإسلام
- توم المسكين للشاعر الألماني غيورغ فيرت
- إلى ديوتيما فريدريش هولدرلين
- أماكن الذاكرة
- مفهوم الذاكرة الجمعية عند موريس هالبواكس
- حول أحادية كتابة التاريخ العربي والإسلامي


المزيد.....




- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زهير سوكاح - هاينرش هاينه: حينما أمُر بجانب بيتك