أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية :هل تحترم مبادئ ك.د.ش في المؤتمر الوطني الثامن للنقابة الوطنية للتعليم ... ؟!!!.....2















المزيد.....

في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية :هل تحترم مبادئ ك.د.ش في المؤتمر الوطني الثامن للنقابة الوطنية للتعليم ... ؟!!!.....2


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1584 - 2006 / 6 / 17 - 11:42
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


الإهــــداء:

 إلى جميع المناضلين المخلصين في كل المواقع الكونفيدرالية.

 إلى كل من امتلك الشجاعة لمقاومة التحريف، و عمل على تعبئة الشغيلة، و طليعتها الطبقة العاملة، من أجل مواجهة كافة أشكال التحريف، في مختلف الاطارات الكونفيدرالية.

 إلى الكونفيدراليين المخلصين الملتزمين بالمبادئ، و الضوابط الكونفيدرالية الأصيلة من خلال تواجدهم في النسيج الكونفيدرالي.


 إلى مناضلي حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي الصامدين، و المواجهين لكل أشكال التحريف النقابي، في مختلف التنظيمات الكونفيدرالية: القطاعية، و المركزية.

إلى مناضلي الحزب في مدينة مراكش، لامتلاكهم شجاعة مواجهة التحريف، و من خلال النسيج الكونفيدرالي بولاية مراكش، و في مواجهة واضحة، وصريحة، مع بعض عناصر المكتب التنفيذي للك.د.ش. المهرولين من أجل إرضاء الطبقة الحاكمة، عن طريق محاصرة مناضلي حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي.

 من أجل المحافظة على ك.د.ش. كنقابة تقدمية، جماهيرية، ديمقراطية، مستقلة، وحدوية.


محمد الحنفي


الك.د.ش، واحترام المبادئ ... أية علاقة ... ؟

وإن طرح هذا السؤال " الك.د.ش و احترام المبادئ ... أية علاقة ... ؟" من خلال هذه المعالجة، لا يمكن أن يوحي إلا بوجود أزمة، وأن هذه الأزمة طالت العمل النقابي بصفة عامة، وطالت التنظيمات النقابية، وفي مقدمتها الك.د.ش. بصفة خاصة.

وسؤال كهذا، كان يفترض فيه أن لا يطرح، لأن المفروض في الك.د.ش. أنها قامت على أساس كونها منظمة ديمقراطية، تقدمية، وجماهيرية، ومستقلة ووحدوية، وأن المناضلين يفترض فيهم احترام تلك المبادئ، وأن لا يقوموا بأية ممارسة يمكن أن تتناقض معها، كما يحصل في معظم القطاعات الكنفيدرالية، وعلى المستوى المركزي، مما يجعل العمل النقابي المبدئي، الكونفيدرالي، في مهب الريح.

و لذلك فطرح السؤال: " الك.د.ش و احترام المبادئ ... أية علاقة ... ؟"، يكتسب المشروعية الكاملة، حتى نسائل من خلاله الممارسة الكنفيدرالية، وممارسة المسئولين الكونفيدراليين، و الأداء النقابي الكونفيدرالي.


و في نفس سياق السؤال المركزي المطروح، يمكن أن نطرح الأسئلة التالية :

هل ما جرى في جميع المؤتمرات الكنفيدرالية كانت تحترم فيه المبادئ؟

هل ما جرى في مؤتمر العيون، بالخصوص، كان يحترم المبادئ الكنفيدرالية؟

هل ما جرى في المؤتمر الاستثنائي لقطاع الفوسفاط احترمت فيه المبادئ الكنفيدرالية؟

هل ما عرفه المؤتمر الوطني السابع، والمؤتمر الاستثنائي للنقابة الوطنية للتعليم التابعة للك.د.ش احترمت فيه المبادئ؟


هل من المبادئ الكنفيدرالية تقديم الكاتب العام للنقابة الوطنية لعمال الفوسفاط إلى المؤتمر من أجل المصادقة عليه، ثم تعطاه الصلاحية من أجل اختيار فريقه في المكتب الوطني للنقابة الوطنية لعمال الفوسفات؟

هل من المبادئ أن يتحمل المسؤولية في المكتب الوطني عامل فوسفاتي لم يخط بعضوية المؤتمر؟

هل من المبادئ الكنفيدرالية أن يصير مؤتمرا في أي قطاع من القطاعات الكنفيدرالية كل منتم إلى حزب الكاتب العام للك.د.ش؟

هل من ديمقراطية ك.د.ش. أن لا تحترم إرادة المنخرطين في الهيكلة المحلية، والوطنية ؟

هل من ديمقراطية ك.د.ش. أن لا تراعى إرادة الشغيلة في اتخاذ القرارات المصيرية، وفي هيكلة المكتب التنفيذي، أو أي مكتب و طني قطاعي ؟

هل من الديمقراطية أن يتخذ الكاتب العام الك.د.ش. أو أي قطاع آخر قرارات مصيرية لا يمكن أن تعبر إلا عن مصادرة الممارسة الديمقراطية التي تميزت بها الكنفيدرالية الديمقراطية للشغل منذ تأسيسها، و في سنواتها النضالية الذهبية ؟

هل من الديمقراطية، أن تتخذ الأجهزة التقريرية، قرارات نضالية معينة، ثم تلجأ الأجهزة التنفيذية إلى اتخاذ قرارات نقيضة، و بمبررات واهية، و دون الرجوع إلى تلك الأجهزة ؟

هل من الديمقراطية أن يتحرك المسؤولون الوطنيون، و في المناطق التي ينتمون إليها، و كأنهم هم المجسدون للنقابة على أرض الواقع؟

و هل من التقدمية أن لا تصير الك.د.ش. منظمة ديمقراطية، و إطارا للتربية على الممارسة الديمقراطية ؟

و هل من التقدمية إتاحة الفرصة أمام تغلغل الفكر الظلامي الاستئصالي، الاستبدادي، التفجيري، من أجل التغلغل في صفوف الكونفدراليين ؟

و هل من التقدمية تحويل المقرات النقابية إلى مساجد، و تحويل القادة النقابيين إلى أئمة في تلك المساجد؟

و هل من الجماهيرية أن لا تناضل الكونفيدرالية وفق برنامج شمولي، يستجيب لمطالب الشغيلة المغربية؟

و هل من الجماهيرية أن لا تعمل الك.د.ش. على تنظيم القطاع الخاص الذي يعاني عماله من التهميش المتزايد من قبل معظم المركزيات، التي تدعي النضال إلى جانب الطبقة العاملة؟

و هل من الاستقلالية رهن النضال الكونفيدرالي، بإرادة حزب معين يتحكم في أجهزتها التقريرية، والتنفيذية؟

وهل من الوحدوية أن تناضل الكونفيدرالية الديمقراطية للشغل من أجل تلبية مطالب القطاعات الخدماتية، و تهمل النضال من أجل تلبية مطالب القطاعات العمالية؟

إننا بطرحنا لهذه الأسئلة المباشرة على الرأي العام، لا نهدف إلى النيل من الكنفيدرالية التي صارت جزءا لا يتجزأ من التنظيمات التي تراهن عليها الشغيلة المغربية، كتنظيمات مبدئية: ديمقراطية، تقدمية، جماهيرية، مستقلة، ووحدوية، بل نعمل، و من خلال فضح الممارسات الانتهازية، البيروقراطية، أو الحزبية، التي تعمل على تحريف العمل النقابي، في إطار الك.د.ش. على حماية الك.د.ش. و تحصينها، و الحفاظ على مبدئيتها، التي تكسبها ذلك المد الجماهيري، الذي يجب أن نعمل على أن لا تنال منه جميع الظروف الطارئة، والمفاجئة، والتي تدفع إلى القيام بردوده أفعال معينة.

و انطلاقا من حرصنا على سلامة الك.د.ش. فإننا نرى ضرورة إعادة النظر في الممارسة الكونفيدرالية، التي تم نسجها قبل، وبعد مؤتمر العيون، التي مست مبادئ الك.د.ش. في جوهرها، و في مسارها في نفس الوقت، و من أجل الحفاظ على قوة الك.د.ش. التي تتجسد في مبدئيتها بالدرجة الأولى.

و لذلك فالعلاقة بين الك.د.ش. و بين المبدئية هي علاقة تلازم من جهة، و علاقة جدلية من جهة أخرى.

فعلاقة التلازم تقتضي: أن المبدئية ملازمة للوجود الكنفيدرالي، و أن هذا الوجود لا يمكن أن يعطاه بعده الكنفيدرالي إلا بوجود المبادئ.

و لذلك فالمبادئ ملازمة للك.د.ش. و الك.د.ش لا يمكن أن توجد إلا بالمبادئ. و في حالة التخلي عن المبادئ فإن وجود الك.د.ش يتحول إلى وجود صوري، لأنها سوف لا تختلف عن الاتحاد العام للشغالين في حزبيته.

و هذا التقارب في الممارسة البيروقراطية، أو الحزبية، أو في فسح المجال أمام مؤدلجي الدين الإسلامي للتغلغل في صفوف الإطارات النقابية، هو الذي أعطى إمكانية التنسيق مع مختلف النقابات التي تنتفي في نسيجها، و في هياكلها: المبدئية.

و العلاقة الجدلية تقتضي الأخذ بمبدأ المركزية الديمقراطية، الضامنة للجدل بين المركزية و الديمقراطية من جهة، و بين الحرص على شيوع ممارسة العمل النقابي الكنفيدرالي، و الحرص على مبدئية ذلك العمل، باعتبار المبدئية شرطا لذلك الشيوع، و باعتبار الشيوع شرطا لتربية الجماهير الشعبية الكادحة على المبدئية، الأمر الذي لا يمكن أن نستنتج منه إلا كون المبادئ النقابية ضرورية لتطوير العمل النقابي في إطار الك.د.ش.

وكون الكنفيدرالية هي الإطار الصحيح، والسليم لممارسة التربية على احترام المبادئ النقابية، و من أجل استئصال الممارسة الانتهازية، من المسلكية الفردية، و الجماعية للشغيلة، و إعداد الشغيلة للانخراط في النضالات الجماهيرية الواسعة، و في إطار الربط الجدلي بين الحركة النقابية الصحيحة، و الحركة الديمقراطية، و حركة التحرير الشعبية.

و من خلال علاقتي التلازم، و العلاقة الجدلية، يتبين أن الك.د.ش. لا يمكن أن تقوم لها قائمة بدون المبادئ. و أن المبادئ هي المغذي، والمطور للعمل النقابي في إطار الك.د.ش.

و في حالة عدم احترام الك.د.ش للمبادئ المتعارف عليها في العمل النقابي، تتحول النقابة إلى إطار بدون محتوى ديمقراطي، تقدمي، جماهيري، استقلالي، وحدوي، لتصير كباقي النقابات الصفراء، التي تفتقد القدرة على أن تستقوي بالطبقة العاملة، وحلفائها، وبسائر الجماهير الشعبية الكادحة، و تطلب الاستقواء بطرق أخرى لا علاقة لها بالعمل النقابي الصحيح، كما هو الشأن بالنسبة للاستقواء بالتنسيق مع الإطارات النقابية الأخرى، من موقع الضعف في الأداء النقابي، و بالمؤسسة المخزنية عن طريق التودد إلى هذه المؤسسة، و جعل النقابة في خدمتها، و بإخلاص، كما حصل مؤخرا من خلال التصويت على ميزانية 2006 في "مجلس المستشارين"، و بدون الرجوع إلى الهيئات التقريرية، التي من حقها وحدها، اتخاذ قرار مثل هذا، إذا كانت القيادة الكونفيدرالية تحترم المبادئ النقابية التي قامت الك.د.ش. على أساسها. وإلا، فإننا نستطيع أن نقول: إن القيادة الكونفيدرالية تسير في اتجاه تحويل الك.د.ش إلى مجرد نقابة لا علاقة لها بمبادئ العمل النقابي، لتصير بذلك نقابة بيروقراطية، أو حزبية، أو تابعة لحزب معين، لتولد في فكر، وفي ممارسة الطبقة العاملة، و حلفائها، البحث من جديد عن إيجاد إطار نقابي قائم على المبادئ النقابية، حتى يكون إطارا نقابيا صحيحا. وإلا فإن على القيادات الكونفيدرالية: القطاعية، والمركزية، أن تراجع ممارستها التي لم تعد تمت بصلة إلى احترام مبادئ العمل النقابي، و أن تستمر الممارسات التي تحترم المبادئ لصالح الك.د.ش. حتى تستعيد الكونفيدرالية مكانتها في صفوف الطبقة العاملة، و في صفوف حلفائها، وحتى تستعيد مجدها النضالي في نفس الوقت، خاصة، و أن الشغيلة صارت مهددة في مصالحها أكثر من أي وقت مضى، في الوقت الذي صارت فيه النقابة المبدئية مفتقدة، إذا استثنينا إمكانية صيرورة الك.د.ش. نقابة مبدئية إذا أعادت النظر في مجمل ممارستها.

فهل تعمل القيادة الكونفيدرالية، القطاعية، والمركزية من أجل ذلك ؟ أم أن تدهور الممارسة الكونفيدرالية سيبقى مستمرا ؟

و هل تلعب القطاعات الكونفيدرالية دورا معينا، في العمل على استعادة الكونفيدرالية لمجدها القائم على أساس احترام المبادئ المعروفة: "المبادئ الكونفيدرالية" ؟ أم أن القطاعات ستنهج نفس المسلكية بتسييد عدم احترام المبادئ الكونفيدرالية ؟



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية :هل تحترم مبادئ ك. ...
- فاتح ماي بين العمل على تضليل الشغيلة والأمل في عولمة النضالا ...
- فاتح ماي بين العمل على تضليل الشغيلة والأمل في عولمة النضالا ...
- فاتح ماي بين العمل على تضليل الشغيلة والأمل في عولمة النضالا ...
- فاتح ماي بين العمل على تضليل الشغيلة والأمل في عولمة النضالا ...
- فاتح ماي بين العمل على تضليل الشغيلة والأمل في عولمة النضالا ...
- فاتح ماي بين العمل على تضليل الشغيلة والأمل في عولمة النضالا ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة .....12
- النقابة / الشغيلة أوالشروع في انفراط العلاقة .....11


المزيد.....




- شاهد: فرق الإطفاء تستمر في إخماد حريق اندلع بمأوى للمشردين ف ...
- خمسة أيام!! إجازة شم النسيم للقطاع الخاص والحكومي 2024 .. مد ...
- الأول من أيار رمز المواجهة بين الطبقة العاملة ورأس المال
- الوكالة الوطنية للتشغيل.. التسجيل في منحة البطالة بالجزائر 2 ...
- هي دي الاخبار ولا بلاش.. الحكومة العراقية تقرر زيادة رواتب ا ...
- خبر سار.. زيادة رواتب المتقاعدين بالجزائر في شهر مايو 2024 ت ...
- راتبك بزيادة 100,000 دينار..وزارة المالية تعلن بعد التعديل س ...
- لندن تستدعي سفير روسيا احتجاجا على -نشاط خبيث- على أراضيها
- “مصرف الرافدين” 25,000,000 دينار سلفة للموظفين والمتقاعدين ب ...
- رابط التسجيل في دعم العمالة الكويتية 2024 بالرقم الوطني عبر ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية :هل تحترم مبادئ ك.د.ش في المؤتمر الوطني الثامن للنقابة الوطنية للتعليم ... ؟!!!.....2