عزيزتى اندريا لا تتوقفي عن الصلاة والحب...كلودى

مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 6526 - 2020 / 3 / 30 - 21:08
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

اندريا قد ارحل ارحل عن الدنيا كلها.. بدأت أشعر باعراض المرض..لا أكاد التقطت انفاسى ..
ربما فى الغد يمنع عنى الهاتف قد لا تستطيعين التواصل معى ولا رؤيتى بعد الان..
لكن فقط ارجوك لا تتوقفي عن الكتابة لى للحظة الأخيرة اريد الاطمئنان عليك..ربما لم اكن لك جيدة بما يكفي
ربما تكرهيننى لكن ارجوك سامحيني لقد اخطات في كل من احب ..الان اشعر بخسارتى اكثر من اى وقت فى السابق
تلك الرسائل فتحت لروحى المجال ..ربما احتجنا لكارثة لنعرف كم نحب.. اندريا اغفرى لكلودى انانيتها حبها المفرط بجسدها
صديقها عندما تقول أنها فى السابق لم تعرف كيف تحب الشعور لم يمر من قلبها ..أجبرت على الاصطدام لتعرف
لا يسعها الخلاص الان من وحدتها ..سيدخلونها لغرفة العنايه الفائقه..هل سانجو ؟ هل ساراك أن نجد ت؟!
حبيبتى اندريا..انا احبك ..كلودى

#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل