مارينا سوريال
الحوار المتمدن-العدد: 6522 - 2020 / 3 / 24 - 17:15
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
عاد الخوف من جديد رغم اننى حبيسه منزلى ولدى ما يكفينى من كل شىء.. الصغيرة تبدأ بالبكاء كل ليلة أصبحت تخشى الظلام تنتظر اشعه الشمس لتراقبها طيله اليوم
افهم خوفك الان اوليفيا انا ايضا اشعر بالحنين لايام الماضية رغم أن عقلى يخبرنى أن كل هذا سينتهي
فى النهاية كل شيء ينتهى لا يستمر إلى الأبد..اراقب الصغيرة رغم ما أقرأه بشكل يومي أن الصغار
لا يمرون بذات الخطر ولكن الصغيرة تعانى الربو لقد سقطت مناعتها من قبل وبالكاد خرجت سالمة لا أدرى أن كانت تبكى من الخوف
او الوحدة احيانا لا اكفيها لا يكفيها اى شئ
أما ما يحدث من حولنا فلا يبشر بأى خير سيتساقط كثيرين وسوف نندم. نحاسب..كم نحن صغار أمام من يحركون حياتنا لمصلحه حروبهم التى لا تنتهى ..مارجو
#مارينا_سوريال (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟