مغرب محمد السادس ، حصيلة عشرين سنة من الحكم

سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)

الحوار المتمدن-العدد: 6471 - 2020 / 1 / 22 - 22:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

1 ) سجل حقوق الانسان اكثر من اسود .
2 ) انعدام الديمقراطية .
3 ) وضع اقتصادي اكثر من هش .
4 ) تعليم مخرب .
5 ) صحة مريضة ومنعدمة .
6 ) مرضى السرطان خارج المستشفيات مرمِيون ، ومهملون ، وبالبكاء يتوسلون .
7 ) ( اقتصاد ) ريع منخور .
8 ) ( طبقة ) جماعة سياسية فاسدة واكثر من فاسدة .
9 ) ( نخبة ) خائنة .
10 ) نموذج تنموي فاشل ، وباعتراف الملك صاحبه .
11 ) تهريب الثروة واموال الشعب بطرق احتيالية الى ابناك اوربية .
12 ) أكثرية مفقرة ، ومُجهّلة ، وتزيد فقرا في فقر ، وجهل في جهل ، واقلية ناهبة ، لصة لثروات المغاربة ، فتزداد غنى في غنى .
13 ) طغيان وتجبر الدولة البوليسية ، الفاشية ، المريضة ، الحگارة ، في خنق الانفاس ، وزمت الصدور ، ولَيِّ رؤوس الأقلام الصادحة ، وتكسير رأس الشوكات Les plumes غير الخائنة ، ولا المهادنة ، ولا المُدلّسة ، وهرق قارورات المداد الثائرة ، وقطع الالسن المحتجة والفاضحة ، وتزوير المحاضر البوليسية بطرق بشعة مفضوحة ، واكثر من بليدة .
14 ) رمي الاحرار ، والشرفاء ، وفاضحي الفساد في سجون المملكة المنسية ، والمقرفة .
15 ) اعتراف الملك شخصيا بالجمهورية الصحراوية .
16 ) خيانة قسم المسيرة ، ومنه خيانة الآلاف من الجيش الذين استشهدوا في رمال الصحراء ، ودفنوا في قبور جماعية .
17 ) الشعب صاحب ثروة الفوسفاط ، يجهل كل شيء عن ثروته التي تباع خارج المغرب ، وتوضع عائداتها في اسم شركات مجهولة الاسم خارج المغرب بأوربة .
18 ) نظام اضحى منبوذا ، وسقط في اعين قوى الاستكبار العالمي .
19 ) الاهانات المتساقطة على المغرب من كل حدب وصوب .
20 ) تبرأ وزير الصحة من علاج مرضى السرطان بالمجان ، رغم ان المغاربة هم من يدفع الضرائب المختلفة ، والمتنوعة حتى ينعموا بالصحة ، والتعليم ، والسكن ، والشغل .... لخ
21 ) الملك هو المسؤول الأول عن الأوضاع المزرية التي اصبح عليها المغرب ، بعد ان اعترف بالفشل بفمه المليان .
فلماذا الفشل ؟ من المتسبب في الفشل ؟ وهل حقا اننا اصبنا بالسكتة الدماغية ؟

#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل