عبد الرضا المادح
قاص وكاتب - ماجستير تكنلوجيا المكائن
الحوار المتمدن-العدد: 6468 - 2020 / 1 / 18 - 19:43
المحور:
الادب والفن
أيتها الغيومُ الزاحفةُ
نحو الانهارِ
مهلاً توقفي ،
واسكبي دموعكِ
على داري
وبللي اشعاري
تلك التي نقشتها
على الجدارِ
منذ زمن القهرِ
والأسفاري
هناك ...
تنتظر الشمسَ تعودُ
لتُغزِلَ دفئَها
من نارٍ
ومن أزهارِ
وتغرد لحناً
من شوقٍ
وأفكاري
فيصدحُ صوتُها
على الأوتاري
" نريد وطناً "
" نريد وطناً "
يتيهُ حباً
بالسلمِ ...
وبالأحرارِ ...
2020.01.14
#عبد_الرضا_المادح (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟