أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الرضا المادح - الصبر مامنه فرج ...!














المزيد.....

الصبر مامنه فرج ...!


عبد الرضا المادح
قاص وكاتب - ماجستير تكنلوجيا المكائن


الحوار المتمدن-العدد: 6394 - 2019 / 10 / 30 - 19:38
المحور: الادب والفن
    


يكَولون ...
اصبر .. اصبر .. مابقه إلا القليل
اصبر .. اصبر .. والوعود ، ترس حلوكَهم ، وماكَو بديل
اصبر .. اصبر .. والشهادة مزورة ، والبوكَـ صاير بالزبيل
اصبر .. اصبر .. والنفط بجيوبهم ، طرمبه تسيل
اصبر .. اصبر .. لامجاري و الماي خايس ،
والضوه بالصيف ، تياره هزيل
اصبر .. اصبر .. والزبايل ، لبيوتنه ، صارت دَليل
اصبر .. اصبر .. والامن ، مفقود ، وما نلكَه سبيل
اصبر .. اصبر .. والدمج يتباهى برتبته ويقودله آمر فصيل
اصبر .. اصبر .. والطوايف ، لعبة بيدين الدخيل
اصبر .. اصبر .. والرشاوي اليوم ، ترميشة اسيل
اصبر .. اصبر .. واليتامى ، بلا مدارس ، لامعيل
اصبر .. اصبر .. والدوه ، مكَطوع عن ابني العليل
اصبر .. اصبر .. لابرامج ، لافهم يشفي الغليل
اصبر .. اصبر .. لاثقافة ، لامسارح ، وحرموا كلشي جميل
اصبر .. اصبر .. ولو شكيت ، التهمة ارهابي اصيل
اصبر .. اصبر .. يردوك ساكت ، تبقى كل عمرك ذليل
اصبر .. اصبر ..
ياصبر تردون اكثر ، مو تره طكَـ الدليل

2011 03 16



#عبد_الرضا_المادح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ترنيمة ُالبلابل ...!
- لوعة الشهداء ...!
- صرخة في ثقب اسود ...!
- ومضة عشق ..!
- عتاب الى جيفارا العراق ...!
- رسالة الى الواوية ...!
- خيبة الرايات ...!
- قطار الميعاد !
- سعاد خيري - تسعين وردة وقبلة على خديك
- مالك ُ الحزين ... !!!
- البصرة بين الماضي العذب والحاضر الملوث !
- أنقذوا البصرة من الموت !
- مقترح مشروع لحل ازمة مياه الشرب لمحافظة البصرة
- الحشد الشعبي أم الحشد الوطني
- مهرجان ستوكهولم الثقافي 2016
- امرأة بطلة من أفغانستان
- مقارنة بين الشيطان وقادة العملية السياسية في العراق
- تعقيب على رد حول الشهيد النصير ( أبو إيفان )
- حول الشهيد النصير ( ابو إيفان )
- طيبة الموسوي وخصال الشيخية


المزيد.....




- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة
- مهرجان كان: اختيار الفيلم المصري -رفعت عيني للسماء- ضمن مساب ...
- -الوعد الصادق:-بين -المسرحية- والفيلم الأميركي الرديء
- لماذا يحب كثير من الألمان ثقافة الجسد الحر؟
- بينهم فنانة وابنة مليونير شهير.. تعرف على ضحايا هجوم سيدني ا ...
- تركيز أقل على أوروبا وانفتاح على أفريقيا.. رهان متحف -متروبو ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الرضا المادح - الصبر مامنه فرج ...!