أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عمرو عبدالرحمن - الجهاردية العثمانية سر ممالك النار ؛ الحقيقة والأسرار ...















المزيد.....

الجهاردية العثمانية سر ممالك النار ؛ الحقيقة والأسرار ...


عمرو عبدالرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 6431 - 2019 / 12 / 7 - 10:14
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


عمرو عبدالرحمن – يعيد كتابة التاريخ
= تساءل الملايين عن حكاية "الجهاردية" مع سليم الأول الجزار العثماني، التي فجرها مسلسل "ممالك النار"، فمن هم الجهاردية؟
- كلمة جهاردية من جهاردة وهو رقم 14 باللغة الفارسية – خاص بعلم السحر وطلاسم الكون وعلم السيمياء (أسرار الحروف).
= أول ما عرفها العرب بعد فتح امبراطورية الفرس، في عهد الصحابي / عبدالله ابن عمر ابن الخطاب – رضي الله عنهما – وبدأت بلعبة مثل الطاولة اسمها "لعبة الـ14"، سماها العرب «الشهاردة» وسماها المصريون «المنقلة»، وقد حاربها "ابن عمر" – رضي الله عنه - لما انتشرت في بيوت المسلمين لدرجة أنه حطمها لما وجدها في بيته، لأنها تخلط اللعب بالحلف بالله!
= اللعبة مصدرها طريقة باطنية فارسية "شيعية" اسمها «الحروفية» دعمت دولة الاستعمار العثماني.
= أسسها الإيراني "فضل الله ابن عبدالرحمن الحسيني الإستراباذي"، شيعي منسوب لآل البيت رغم أنه فارسي!، نشرها في فارس بعد الفتح العربي بغطاء باطني، وهو من تلاميذ مدرسة السهروردي في الفلسفة الأفلاطونية الوثنية.
= اعتبر نفسه قطب زمانه وختم سر النبوة! وكان خليفته يسمى: علي الأعلى!

• السيمياء والحروفية الجهاردية

= ديانة "الحروفية" الجهاردية تعتنق بفكرة الإمام المهدي المُنْتَظر المخلص - وأن الإله يحل في الأقطاب والعارفين)، ويؤمنون بالتأويل الباطني للنصوص القرآنية بتفاسير باطنية تخلط الحروف والأرقام وهي علوم الأوفاق والطلاسم والتنجيم (السيمياء).
= السيمياء مصادرها؛ الديانة الهرمسية (تحريف رسالة النبي إدريس) والفلسفة اليونانية والكابالا التلمودية، و"ألواح الزمرد الهرمسية" و"الجـــفر" و"شمس المعارف الكبري".
- أصلها فلسفة فيثاغورس اليوناني الوثني وأول من رددها في الإسلام؛ باطنية إيران أيام العباسيين بحسب "خطط المقريزي".
= "الكليني" – أحد علماء الشيعة، زعم أن علم الجفر منقول عن "آدم" عليه السلام، وفيه علم بنى إسرائيل - (شكرا له علي هدية مجانية بإثبات الصلة بين جفر الباطنية ومحرفي الكتب السماوية)!
= تؤمن الحروفية أن رقم 4 في القرآن تفسيره عناصر الوجود «الهواء والأرض والنار والماء»، وكذلك الاقطاب الاربعة.
= نفس علم الكابالا الصهيوني ويؤمن بأربع عوالم تمثلها أربع حروف مقدسة من كلمة الرب بالعبرية (ياهو).
= من الفلسفة اليونانية يقول “أفلوطين”:- “التأمل” طريق الوصول إلى “السيمياء” والاتحاد مع الإله!
= من كتاب "الفتوح المكية" لـ “ابن عربي” نقرأ:- "عندنا علم السيمياء مشتق من علم العلامات وما تعطيه من انفعالات من جمع حروف وتركيب أسماء وكلمات".
= أشهر كتب الحروفية : كتاب «جاويدان نامه كبير» يعني «رسالة الخالدين الكبري».
= سريعا اندمجت الحروفية الشيعية بالباطنية السنية فاصبحت جزء من الأساس الديني للدولة العثمانية!
= ارتبطت بالطرق البكتاشية والنقشبندية والمولوية المرتبطة بشمس التبريزي فارسي شيعي إسماعيلي ابن "ركن الدين خورشاه" - آخر ملوك دولة الحشاشين الباطنية فرع الدولة الفاطمية، أثناء هروبه من غزو المغول لعاصمتهم "آلموت"، لينضم لجلال الرومي التركماني في رحلتهما لللأناضول ليؤسسا طريقة المولوية في أحضان العثمانلية.
= زين الجهاردية للعثمانيين احتلال القسطنطينية، عبر زعيم الحروفية "عماد الدين نسيمي" بزمن السلطان "مراد الثاني"، وكان السلطان "محمد الفاتح" من تلاميذه فأطلق يده في القصر من بوابة الباطنية الصوفية، وقرر الفاتح طباعة كتاب الحروفية «جاويدان نامه كبير» وسماه بالتركية «عشق نامه» (رسالة العشق) وقرر تدريسه بالبلاد العثمانية!
= استخدمت "الحروفية" تاويلهم الباطني والسيمياء لتزييف العلاقة بين "محمد الفاتح" و"المهدي" المبشر بفتح القسطنطينية فأصبحت لهم حظوة كبري في البلاط العثماني!
= عام 1452 ضمهم "محمد الفاتح" لـ"البكتاشية"، الطريقة الصوفية الرسمية للدولة العثمانية والمذهب الديني لمرتزقة الإنكشارية.

• سليم الأول وصاحب مصر!

= بعد اغتصاب العثمانيين لـ"القسطنطينية" ظلما وعدوانا وذبح آلاف المدنيين باسم الفتوحات الإسلامية - وهي والإسلام براء منهم ؛ أصبح للحروفية البكتاشية المسلحة نفوذا ضخما وقد دعموا السلطان "بايزيد الثاني" عسكريا في صراعاته السياسية.
= تواصل نفوذهم علي السلطان "سليم الأول" بعد أن (أكلوا عقله) بأسطورة حروفية اخترعوها تقول:
- «ستدخل السين في الشين بعد نصر أول على شين ليظهر قبر محيى الدين».
= وهي نسخة طبق الأصل من المزعوم "جفر سيدنا علي" الذي كتبوه بعد موته بمئات السنين ونسبوه له بالكذب
= وايضا نسخة مطابقة للتلمود وأسطورة ظهور "اسرائيل الكبري" من النيل للفرات لتحكم العالم ألف سنة!
= تفسير الأسطورة الحروفية:- أن "سليم الأول" هو "السين" وأن "الشين" التي سيدخلها هي "شام" والشين التي سينتصر عليها أولاً هي "شاه إسماعيل" الصفوي ـ فيظهر قبر "محي الدين ابن عربي"، بعد القضاء علي المماليك في مصر!
= أيضا تشبه أسطورة حروفية بالجفر المزعوم عن شخصية وهمية اسمها "صاحب مصر" وتقول:-
- [ ليث الكنانة الصمداني، المتصدر في السين العثماني . هذا هو محمد منك يخرج – (عدد حروف اسمه من نفس مجموع اسم محمد) – وسليم منك يدرج – يعني جده ”سليم” كإشارة للسلطان “سليم الأول” - يصبر صبر الأولياء ويرفع الراية السوداء، والذي فلق الحبة وبرأ النسمة انه للممهد للمهدي].
= يعني صاحب مصر المزعوم أصله عثمانلي تركي! ويمهد لظهور المهدي الفارسي! وهو عندهم آخر "الأئمة الاثني عشرية" بالنسب الذي اخترعه "الفرس" وكل فرق الباطنية، ليرتبطوا بآل البيت "العربي" – كذباً!
- ويزعمون أنه مختبئ في سرداب سامراء بالعراق ويخرج في آخر الزمان - ليحكم العالم من مصر!
= المؤرخ "حسن ابن محمد البوريني" كشف في كتابه «تراجم الأعيان من أبناء الزمان» انتشار الأسطورة الحروفية بعدما اتخذ المماليك قرارا بمنع بناء قبر لابن عربي في أرض مصر والشام.
= بعد تنفيذ المخطط واحتلال الإرهابي "سليم الأول" للشام بالغدر واغتيال السلطان قانصوه الغوري، قام ببناء قبر ابن عربي وتعظيمه في دمشق لكي يزعم أنه خليفة المسلمين – بالدم والخيانة.
= إنها استراتيجية الدروشة الاستعمارية العثمانية لفرض الهيمنة علي بلاد الشرق والغرب باسم الخلافة الإسلامية – زورا وبهتانا.

• سر الطاقية الحمراء

= الفتاة التي حاولت اغتيال السلطان / طومان باي – عند القبض عليها – كانت ترتدي ملابس الرجال وعمامة حمراء ... والحقيقة يكشفها كتاب "هجرة علماء الشيعة" للباحث الايراني "مهدي فرهاني" بأن السلطان "شاه إسماعيل" - مؤسس الدولة الصفوية بإيران – ضمن دول الخوارج الباطنية علي الحكم العربي - كـ(البويهيين والقرامطة والحشاشين والفاطميين)... وأكمل تزييف وجهه المتأسلم بطريقة صوفية سماها "الطريقة الصفوية"، مع الشيخ "صفي الدين الأردبيلي" سنة 1300م.
= تحولت الطريقة الصفوية لتنظيم عسكري مرتزق مكون من وحدات خاصة أطلق عليها "قزلباش" (الرؤوس الحمراء) نسبة إلى العمامة الحمراء التي لبسها أتباع الطريقة الصفوية، وكانوا يلفون العمامة 12 لفة إشارة للأئمة الإثنى عشر – مذهبهم الباطني).
- إذن الفتاة المرتزقة من أصول فارسية تابعة لكتائب الجهاردية – حلفاء البكتاشية السريين في تأسيس دولة الاستعمار العثماني الباطنية!

• العثمانيون والفرس أصل واحد!

= بحسب المؤرخين، مثل "ريتشارد فراي" - عالم الإيرانيات الأمريكي من أصل سويدي وباحث بتاريخ وسط آسيا والشرق الأدنى والأستاذ بجامعتي إلينوي وهارفارد :- الصفويين من أصل تركي / إيراني، من المناطق المحيطة بجبال القوقاز – الموطن الأصلي لقبائل الغجر الترك، قبل هجراتهم للهند وفارس، ولاحقا ظهور الجنس الهندو أوروبي والهندو آري، نتيجة اختلاط العرق التركي بنظيره الفارسي الآري والهندي، قبل 3500 سنة تقريبا.
= قبائل "أوغوز" التركية الوثنية، (المتأسلمة) لاحقا، تحركت في أسراب مهاجرة كثيفة وفرضت سيطرتها علي أذربيجان والأناضول، وكان أتراك أذربيجان هم المؤسسين لدولة الصفويين التي احتلت إيران، ومنها حكمت العراق والشام وأذربيجان وباكستان، تركمانستان وأوزباكستان وافغانستان وأرمينيا، وجورجيا وشمال القوقاز، وأجزاء من تركيا.
= وصف العرب قبائل "أوغوز" وقبائل التركمان عامة بلقب الغز (وربما هو مصدر المثل الشهير الكاشف لشخصية العرق التركي المنحط ؛ آخر خدمة الغز علقة !).
= الـ"أوغوز" تحالف قبلي تركي (Turkic tribal confederation) عرف بـ دولة "أوغوز ياغبو" في آسيا الوسطى في العصور الوسطى المبكرة... وكلمة "أوغوز" معناها "قبيلة" باللغة التركية.
= هاجرت قبائل الأوغوز غربا من منطقة جيت-سو بعد صراع مع قبائل القارلوق (Karluk) وهم فرع من اليوغور (Uigurs)... ومنهم أيضا تنحدر شعوب البلقان وأذربيجان وغاغاوزيا وتركمانستان وقبرص.
= الترك "الأوغوز" هم أصول مؤسسي الدولة السلجوقية ثم العثمانية.
= سنة 900م. سكنوا كازاخستان، واعتنقوا الإسلام ظاهريا، بعد انهيار امبراطورية الخزر الوثنية، التي كانت مهيمنة علي مناطق وسط آسيا كاملة، ليخترقوا العالم العربي بإقامة دولة السلاجقة ثم العثمانية.

***

- مصادر / مراجع:
- المؤرخ التركي "خليل اينالجك في كتابه «تاريخ الدولة العثمانية من النشوء إلى الانحدار»
- «تراجم الشيوخ للمؤرخ "انتقاء الحصفكي" والأقران»
- كتاب «كف الرعاع عن محرمات اللهو والسماع» لشهاب الدين بن حجر الهيتمي.
- كتاب «ذم الملاهي» لابن أبي الدنيا.
- دروس في تاريخ الفلسفة اليونانية للدكتور نجيب بلدي
- تاريخ الفلسفة اليونانية من منظور شرقي للدكتور مصطفي النشار.
برتراند رسل: حكمة الغرب، (الجزء الأول)، ترجمة: د.فؤاد زكريا، عالم المعرفة، الكويت، العدد:62، 1990م
- Safavid dynasty | Iranian dynasty | Britannica.com.
- "IRANIAN IDENTITY iii. MEDIEVAL ISLAMIC PERIOD iii. MEDIEVAL ISLAMIC PERIOD" in Encyclopedia Iranica.
- "Peoples of Iran" Encyclopædia Iranica. RN Frye. Jump up ^
- Walsh Iran / Contra Report - Part I Iran/contra: The Underlying Facts.

حفظ الله مصر



#عمرو_عبدالرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا مصريين؛ انقذوا مصر الجديدة من مصر القديمة ...
- - خليفة داعش -؟ هل هو المهدي التائه حامل الرايات السود !؟
- مصر الجديدة بحاجة لمقاتلين وليس سياسيين ؛ ولا مكان للأحزاب ف ...
- الحقيقة القاطعة في؛ أكاذيب الجفر والتلمود وصاحب مصر ...
- غرق صفقة القرن في سحارة سرابيوم ؛ ضمن أكبر خطة لتنمية سيناء ...
- قراءة في رسائل القائد عبدالفتاح السيسي لشعب مصر ...
- كيف تدبر أمريكا لإشعال حرب وهمية بين أبناء العم [الايرانيين ...
- نسبية اينشتاين تتحطم علي أمواج الحقائق العلمية ...
- مملكة الجبل الاصفر ؛ دويلة اسرائيل الجديدة
- معركة التجديد الديني والتحرر من الاستعمار الباطني ؛ الطريق إ ...
- اللعبة القاتلة ؛ استراتيجية تحريك الفرق المتأسلمة كعرائس مار ...
- الفارق بين تحوت / النبي المصري وبين هيرمس الوثني التلمودي أس ...
- بردية آني وألواح الزمرد وأسطورة هيرمس الهرامسة الباطنية التل ...
- آثار مصر المحتجزة قسريا في مخازن مسروقات الاستعمار – [1]
- آني ؛ بردية التوحيد المصري القديم تكشف أكاذيب الباطنية وادعا ...
- حقائق علي مائدة الصراع الاستراتيجي في الشرق العربي وفي القلب ...
- مصر انتصرت علي قوي الرجعية بعد ثورة يوليو وقادرون علي الانتص ...
- إضاءات رئاسية من كلمات السيد عبدالفتاح السيسي ؛ نحو ميثاق ثو ...
- إلي اللقاء في مجدو العالمية الثانية! والنصر لنا بهذه الشروط. ...
- الأوكتاجون يقود مصر الجديدة لاسترداد المجد القديم ...


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عمرو عبدالرحمن - الجهاردية العثمانية سر ممالك النار ؛ الحقيقة والأسرار ...