أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو عبدالرحمن - مصر انتصرت علي قوي الرجعية بعد ثورة يوليو وقادرون علي الانتصار عليهم مجددا ...














المزيد.....

مصر انتصرت علي قوي الرجعية بعد ثورة يوليو وقادرون علي الانتصار عليهم مجددا ...


عمرو عبدالرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 6305 - 2019 / 7 / 29 - 10:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


 ثورة يونيو امتداد لثورة يوليو - وعدونا واحد وعملاؤه ؛ لم تتغير فيهم سوي الأقنعة

 قواتنا المسلحة المصرية قائدة التحالف الوطني العظيم بين الشعب وجيشه

 ميناء بندر عباس الإيراني تملكه بريطانيا منذ عهد شاه إيران الصفوي "عباس"

 نداء لقادة دول الخليج العربي : " سلاحنا العربي " الأجدر بحماية أراضينا وأمننا القومي

ذكر " عمرو عبدالرحمن " – الكاتب الصحفي والمحلل السياسي – أن الثورة المصرية في الثلاثين من يونيو هي امتداد لثورة الثالث والعشرين من يوليو، التي انطلقت منذ ستين عاما، لتحقق لبلادنا الحرية والانتصار علي الاستعمار الصهيوني / البريطاني، وهو نفس العدو الذي انتصرنا علي عملائه وأعوانه قبل ستة أعوام.
وأوضح في تصريحات لبرنامج " Breakfast " بقناة [النيل الدولية للأخبار Nile TV international] – أن مصر 30 يونيو ، تواجه نفس قوي الرجعية التي واجهتها مصر 23 يوليو ، مع اختلاف بسيط في الأقنعة التي تخفي وجوه أهل الشر من عملاء سياسيين أو متأسلمين، وكل ولاؤهم لأعداء الوطن والدين، وقد أعادوا تشكيل أنفسهم بأقنعة جديدة – معاصرة – زاعمين أنهم في صف الدولة المصرية الجديدة، في محاولة منهم لإعادة البلاد إلي عصور الظلام والفساد والإرهاب.
وشدد " عبدالرحمن " علي أننا قادرون علي سحق قوي الرجعية - الآن ، كما سحقناها من قبل بإذن الله وبقدرته عز وجل.

• دور تاريخي لقواتنا المسلحة المصرية

وأشاد بالدور الوطني العظيم لقواتنا المسلحة المصرية التي أنقذت مصر من قوي الاستعمار في "ثورة يوليو"، كما حررتها من قوي الظلام وقادت تحالف الشعب والجيش في "ثورة يونيو"، من أجل بناء مصر الجديدة القادرة علي استعادة أمجاد الأجداد بمشيئة الله.
علي صعيد متصل؛ وفي تعليق منه علي المناورات العسكرية المشتركة التي أجرتها البحرية المصرية مع نظيرتها الأميركية في البحر الأحمر، تحت عنوان [تحية النسر – استجابة النسر 2019] - أكد "عبدالرحمن" أنها تأتي في إطار جهود قيادتنا العسكرية الحثيثة والرامية لتأمين حدودنا الاستراتيجية والأمن قومية، علي كافة الاتجاهات الاستراتيجية.

• بندر عباس ؛ ميناء بريطاني!

وفجر مفاجأة؛ بإعلانه أن أسباب استحالة توجيه الغرب وصنيعته "اسرائيل" لضربة عسكرية ضد إيران؛ عديدة، أهمها يتمثل في أن ميناء "بندر عباس" الذي يشهد عمليات احتجاز السفن البريطانية وغيرها، ما هو إلا ملكية خاصة للمملكة البريطانية ذاتها، منذ مئات السنين!
بالتالي يستحيل أن توجه بريطانيا ضربة ضد مصالحها ومنطقة نفوذها التي تهيمن بها علي مناطق محيطة بالخليج العربي! بل وتستغلها في إرهاب دول الخليج المشاركة في التحالف العربي، بخيال المآتة الإيراني بزعم أنه (خطر عليهم)!
ومن الميناء ذاته انطلقت مسرحية "حرب الناقلات" والبيانات النارية بين الحلفاء التاريخيين؛ المستحيل تصارعهم أصلا؛- [أمريكا وبريطانيا و"اسرائيل" وإيران]!
ذلك لأنهم جميعا؛ أولاد عم لجد واحد تركي آري خزري الأصل!
- ملحوظة: [إيران؛ الدولة الشرقية الوحيدة التي لم تتعرض للاستعمار الغربي!]
وواصل "عبدالرحمن" كشف الحقائق التاريخية، مشيرا إلي أن ميناء "بندر عباس" الإيراني – وإيران كلها – مستعمرة تاريخية وقاعدة متقدمة للمصالح العسكرية والتجارية الاستعمارية البريطانية!
مضيفا أن آل روتشيلد البريطانيين – أكبر عائلات الخزر الترك آريين، تمتلك ثروات تقدر بنصف ثروات الأرض البشرية - هم أصحاب ميناء بندر عباس، الذي أقيم سنة 1622، في عهد "عباس خدابنده" – شاه إيران في عهد الدولة الصفوية الباطنية – بفرمان منحه لـ"شركة الهند الشرقية" التي أسسها "آل روتشيلد"، ومنذ هذا الحين، تمتلك الشركة امتيازات فارسية كبري في الخليج العربي، استمرت عبر مراحل الاستعمار البريطاني ومصالحه ونفوذه القائم حتي اليوم!
وأكد أن الغرض الحقيقي من مسرحية " حرب الناقلات " البريطانية الإيرانية، قد تحقق وعادت قوات العدو الأمريكي تعود لأحضان الخليج الدافئة!
واختتم؛ مطالبا قادة وملوك دول الخليج العربي الشقيقة، بالتمسك بالثوابت العربية الأمن قومية المشتركة، وتشكيل القوة العربية العسكرية، وحدها الأجدر بحماية حدود الوطن العربي ليكون سلاحنا بأيدينا لا بيد "حلفاء" لهم أطماع في المنطقة.


نصر الله مصر



#عمرو_عبدالرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إضاءات رئاسية من كلمات السيد عبدالفتاح السيسي ؛ نحو ميثاق ثو ...
- إلي اللقاء في مجدو العالمية الثانية! والنصر لنا بهذه الشروط. ...
- الأوكتاجون يقود مصر الجديدة لاسترداد المجد القديم ...
- حكاية الفرسان الثلاثة الذين أنقذوا مصر علي مر العصور ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! 3 أسئلة منطقية عن ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! - الإشراق الماسون ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! الكابالا ولوريا ا ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! العنصرية الآرية و ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! الأولياء الآريين ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! – العشق الدامي عل ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب - ج. 3 - إسلام يناس ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب – (الجزء الثاني) !
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب – (الجزء الأول) !
- وبدأ موسم أحزاب صيد الناخبين بحجة دعم مصر والرئيس !
- الحضارة المصرية القديمة تعود للحياة لتقود معارك المستقبل
- النظرية الترك آرية / الهندوأوروبية ؛ جذور النظام العالمي الج ...
- الديمقراطية علي الطريقة الفرنسية !
- كيف كان الفرس الآريين سببا في نهاية الخلافة الراشدة قبل 1400 ...
- حادثة الإفك الثانية ؛ ضحيتها هارون الرشيد و العباسة
- علي خطي جمال حمدان : الخريطة الجينية ل- شخصية مصر-


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو عبدالرحمن - مصر انتصرت علي قوي الرجعية بعد ثورة يوليو وقادرون علي الانتصار عليهم مجددا ...