أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو عبدالرحمن - وبدأ موسم أحزاب صيد الناخبين بحجة دعم مصر والرئيس !














المزيد.....

وبدأ موسم أحزاب صيد الناخبين بحجة دعم مصر والرئيس !


عمرو عبدالرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 6193 - 2019 / 4 / 6 - 14:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عمرو عبدالرحمن – يمزق أستار النفاق السياسي
= إذا كان الله – عز وجل - ثم كنانة الله في أرضه مع قائد خير أجناد الأرض / عبدالفتاح السيسي، فمن ذا الذي يقدر أن يكون عليه ؟!
= إذن لا حاجة بالرئيس لدعاية أحزاب التملق والتسلق علي إنجازاته ... بحجة دعم الرئيس – وما يدعمون إلا أنفسهم لكنهم يتصنعون ... ولا يصدقهم سوي المغفلون أو المتربحون (مثلا؛ عمال طباعة اليفط علي الشوارع وعليها صورهم جنب صورة الريس – أي رئيس !!!).

- أولئك الذين يتمحكون بأحزابهم في نجاحات القيادة المصرية ؛ لأنهم بلا إنجاز ولا قدرة علي أي إنجاز وطني خالص ؛ قد تخدعوا الناس لبعض الوقت لكن التاريخ سوف يمحوكم من سجلاته إلي الأبد بمشيئة الله.

= لا حاجة بمصر ولا رئيسها لأحزاب رفع شعارات الوطن والمتاجرة بها وسط الغوغاء ...
أحزاب العجز السياسي ...
أحزاب الفشل الشعبي ...
= أحزاب ليس لدي مُلاكها من رصيد سوي أرصدتهم البنكية ... وماضيهم السياسي المنقوع في العهد المنحل أو دعم الإخوان أو أصوات الباطنية أو مشعلي فتنة يناير ...
= أحزاب الديمقراطية علي الطريقة الفرنسية ... التي سقطت في عقر دارها وفي قلب شانزليزيه !
= أحزاب عديمة التمييز بين دورها السياسي ودور الجمعيات الأهلية ، فتقفز بالباراشوت علي العمل " الخيري " تحت يافطات انتخابية منافقة ... لأنه ليس لوجه الله ولا للخير ، ولكن كل غرضها – من الآخر – التمرغ في أعتاب البرلمان !!!
= أحزاب شق الصف الجماهيري بدلا من توحيد الجهود كافة (مدنية وعسكرية) لمواجهة الحرب العالمية الشاملة علي مصر ... التي تدور رحاها ؛ الآن – ومن لا يراها فهو أعمي البصر والبصيرة ...

- في زمن الحرب ؛ لا مكان للسياسيين - ولكن للمقاتلين والعمال والفلاحين والمعلمين والأطباء والحرفيين والصنايعية الشقيانين وعرقهم الأغلي من ماء الذهب ...

= يا سادة ؛ مصر العظمي لم يبنيها ولن يبنيها إلا جيشها ... ولم ولن يحمي ترابها إلا خير أجنادها – بإذن الله.
= من آلاف السنين ؛ لا سياسيين ولا أحزاب كان لهم ولا سيكون لهم أي دور في بناء هذا البلد / سيد البلاد أجمعين بعزة الله وقوته وعباده أولي البأس الشديد.

= مصر ؛ بحاجة لقيادات وكوادر في كل موقع عمل، صفاتها كالتالي :-

1. الولاء الصادق للوطن – وليس للصناديق !
2. الكفاءة والقدرة والثقة والنزاهة والضمير
3. الخبرة العملية سياسيا وجماهيريا ضمن سجل ( C . V ) معروف للجميع والاستعداد للعمل دون انتظار مقابل.

= أخيرا؛ تذكروا موقف الرئيس الثابت من فكرة الانتماء لأحزاب ...
= تذكروا كلمات المشير القائد – عندما كان فريقاً باحثاً – في ورقته عن "الديمقراطية في الشرق الأوسط"، ومفادها بمنظور حالي؛
- ... الديمقراطية لا معني لها لشعب مكافح لاستعادة توازنه الاقتصادي ولا ولا لشعب يعاني من أزمة ثقافة عامة ناهيك عن الثقافة السياسية والدستورية والحزبية ، ولا لشعب لا يملك الحد الأدني من فهم معتدل للقضايا الدينية لمنع إشعال الفتن ، كما جري أثناء زلزال الفوضي الديمقراطية الأمريكية الهدامة والربيع العبري ...

= و رسالتي إلي رئيسي وقائد جيوش بلادي ؛ إن كان الله معك فمن عليك ؟؟؟
- فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ

#السيسي_رئيسي_لتحيا_مصر

حفظ الله رئيس مصر
نصر الله مصر وجيشها



#عمرو_عبدالرحمن (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحضارة المصرية القديمة تعود للحياة لتقود معارك المستقبل
- النظرية الترك آرية / الهندوأوروبية ؛ جذور النظام العالمي الج ...
- الديمقراطية علي الطريقة الفرنسية !
- كيف كان الفرس الآريين سببا في نهاية الخلافة الراشدة قبل 1400 ...
- حادثة الإفك الثانية ؛ ضحيتها هارون الرشيد و العباسة
- علي خطي جمال حمدان : الخريطة الجينية ل- شخصية مصر-
- علي خطى جمال حمدان ؛ في مواجهة امبراطورية الشر - EMPIRE Z
- مستقبل مصر الكبري مكتوب علي جدران تاريخها الملكى
- امبراطورية زد Z التي تحكم الأرض من ألف سنة
- جرائم الأمم المتحدة : السجل الأسود ( فلسطين – العراق – مشروع ...
- قرار ترامب وصفقة القرن سياق واحد والهدف ضرب استقرار مصر
- معركة مصر لاستعادة الماعت
- ماذا لو انتصرت مصر في حرب 5 يونيو 67 ؟
- ايران عشيقة الشيطان الأعظم فضحت نفسها بلسان دهقان
- الثورة علي الديمقراطية
- الديمقراطية ضد الديمقراطية
- أنطونيو وكليوباترا : أكذوبة تاريخية حقيقتها كامنة في براكين ...
- اسرائيل تحارب الجيش العربي السوري دفاعا عن صنيعتها داعش
- في مئوية أكتوبر 1917 : هل يعود اليسار أم يبقى فى انتظار جودو
- كلمة - النصر -: الموقف المصري من الربيع العربي


المزيد.....




- لطفي لبيب في المستشفى.. آخر تطورات وضعه الصحي
- الأردن يواجه -سماسرة الحجز الإلكتروني- بإجراءات جديدة على جس ...
- السويداء تشتعل: اشتباكات دامية تودي بحياة 13 شخصاً على الأقل ...
- حصيلة القتل والدمار والتجويع بغزة منذ العدوان الإسرائيلي
- فرضية تعمّد حرائق الساحل السوري.. شهادات ميدانية ونفي حكومي ...
- صحفي فرنسي: أوروبا فقدت توازنها أخلاقياً وسياسياً بموقفها من ...
- إجراءات للحكومة الأردنية لضبط تجاوزات على جسر الملك حسين
- تفاؤل أميركي بالمفاوضات وحماس والجهاد تتمسكان بشرط إنهاء الح ...
- إسرائيل تهاجم 150 هدفا في غزة.. وسقوط مئات القتلى والجرحى
- بين مساعدي الملك تشارلز وهاري.. ماذا وراء -الاجتماع السري-؟ ...


المزيد.....

- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو عبدالرحمن - وبدأ موسم أحزاب صيد الناخبين بحجة دعم مصر والرئيس !