أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عمرو عبدالرحمن - الحقيقة القاطعة في؛ أكاذيب الجفر والتلمود وصاحب مصر ...













المزيد.....

الحقيقة القاطعة في؛ أكاذيب الجفر والتلمود وصاحب مصر ...


عمرو عبدالرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 6391 - 2019 / 10 / 26 - 09:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عمرو عبدالرحمن – يكشف الحقائق
= أحدث هلاوس أفيون الباطنية صنف ماركة؛ "صـــاحب مصر" - ودجل اسمه؛ "الجـــفر" منسوب لـ"سيدنا علي" وحقيقته إنه مكتوب بعد موته – رضي الله عنه – بـ 200 سنة! – بإيدين إيرانيين الفرس المتأسلمين - يعني مزيف؛
= بالظبط زي "التلـــمود الصهيوني"؛ اتكتب بعد موت النبي موسي – عليه الصلاة والسلام – بمئات السنين!
= "الاتنين" / "التلمـــود والجـــفر" : خلطة مسمومة بين حقائق وأكاذيب / أخطر أنواع الكذب والتلفيق!
= أصلها نبوءات أنبياء "بني يعقوب" بعد تحريفها، يعني "تأويلها باطنيا" حسب أجندة:- الفرس و الصهاينة ... والإثنين واحد:- "ترك آريين / أشكناز".
= التلمـــود يقوللك القيامة هتقوم بعد ألف سنة من قيام "اسرائيل الكبري" فوق الهرم!
- [ده طبعا بعينهم لحد آخر قـــرد منهم]!
= والجفـــر يقوللك لأ؛ ده "صاحب مصر" هينقذنا من الصهاينة من بعد كارثة طبيعية . "طوفان" مثلا!
= يقوم هو اللي يهزم الصهاينة – ويرجع مصر خضرا!
- [وده أغبي فيلم في خيالهم المريض, لأن الصهاينة عمرهم ما يفكروا يقربوا لشبر من مصر. وأبسط سبب؛ جينات الخوف من الموت اللي بتجري في دمهم . وعلقة 6 أكتوبر لسه معلمة علي ... قفاهم!]
= أعبط ما في الجفر: إن "صاحب مصر" المزعوم من نسل الأئمة الـ12 - الفرس (اللي عاملين نفسهم شيعة وهما مجوس الأصل).
*مش كده وبس . لأ .
*شوف جده مين؟!
- "ســـليم الأول" / الإرهابي العثمانلي الذي دبح آلاف المصريين بزعم "فتح مصر"، وهي أصلا تم فتحها علي يد الفاتح الحقيقي الوحيد / سيدنا عمرو ابن العاص.
= عرفنا ليه مشايخ الباطنية زيهم زي الخوانجية عبيد للإسطنبولي ومحدش فيهم نطق بكلمة عن مجازر القردوغان الدونمي في سورية؟

• #اعرف_أكثر؛

= أخطر ما في الجفر إنه بيروج لحديث الفتنة الكبري / "حديث الغدير" – اخترعه الفرس لإشعال الفتنة الكبري وتقسيم الأمة شيعة وسنة وفرق وطرق.
- [يزعم إن الصحابة خانوا عهد ”النبي" وسرقوا الحكم من "علي" بعد ما أشهدهم علي توريث الحكم لابن عمه عند بئر الغدير قرب مكة]!!!!!!
- صلي الله وسلم علي رسول الله، ورضي الله عن أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وسائر الصحابة ما خانوا وما بدلوا تبديلا * والمتشيعون هم الكاذبون.

= أشهر كتاب عن الجفر اسمه "اللمعة النورانية في الشجرة النعمانية للدولة العثمانية" – كتبه واحد من باطنية العثمانلية اسمه "صدر الدين القونوي" من "قونية" التركية! تلميذ "ابن العربي" وحبيب التركي الفارسي الأصل "جلال الرومي".

• أوصاف "صاحب مصر"!

= بيسموه:- "ليث الكنانة الصمداني، المتصدر في السين العثماني - يعني أصله سلطاني عثمانلي تركي"!
- عرفنا ليه "القرد الدونمي" سمي جيش الدواعش :- "الجيش المحمدي"!؟
= بيقول عنه كمان:- "هذا هو محمد منك يخرج – (عدد حروف اسمه من نفس مجموع اسم محمد) - وسليم منك يدرج - أي الصعود من الاجداد – و"سليم" إشارة للسلطان "سليم الأول" الذي اكتشف قبر ابن عربي وبني له ضريح بسوريا"!
= وإيه كمان:- "يصبر صبر الأولياء ويرفع الراية السوداء، والذي فلق الحبة وبرأ النسمة انه للمهد للمهدي".
= حسب الجفر "المهدي" في غيبوبة داخل سرداب من ألف سنة وسيظهر في آخر الزمان! – و"صاحب مصر" سيمهد للمهدي فيصعد المنبر في مصر ويخطب في أهلها! والأرض هتخضر والدهب بالزوفة وتمتلئ الأرض عدلا، بعدما ملئت ظلما، وترفع "الرايات السود"!
- ملاحظين "الرايات السود" التي لا يرفعها إلا الدواعش "سنة" والإيرانيين "شيعة" !!!
- وملاحظين إن نصف الأئمة الاثني عشرية أصلهم فرس – زي "الكاظم . الباقر . الرضا" - يعني مش عرب أصلا – مابالك بآل البيت – رضي الله عنهم!
- طيب عارفين إن آل البيت عندهم هما فقط: (سيدنا علي والسيدة فاطمة) - يعني بقية زوجات النبي وأولهم السيدة عائشة غير محسوبين من آل البيت بكذبهم!
= يعني بالعربي كده: مصر مغارة علي بابا للفرس والترك! وأن "العسكري" "صاحب مصر" تركي الأصل ومعاه مفتاح المغارة للـ"للمهدي" الفارسي!

= بمناسبة (جوجو) عياد؛ ما أكثر نبوءاتها الفاضحة لأجندته الفارسية، ومنها إن "صاحب مصر المزعوم" عايش حاليا لكنه "مضطهد" ياحرام!
- ولها نبوءة ثانية عن حرب بحرية بين العشيقين السريين "إيران وأمريكا" مع إنه مستحيل يحاربوا بعض - لأنهم وثالثهم الصهاينة شركاء في نفس "العرق الآري"، وهدفهم واحد: إبادة العرق العربي ومحو التوحيد من الأرض!
- أما نبوءتها عن مرشح "الحزب الوطني المنحل" السابق، ليكون "صـــاحب مـــصر" فهي نكتة التاريخ القادم!

= الغريب إن "إيران" اللي بتقول إنها عاشقة لآل البيت لا تعترف باسم "الخليج العربي" ومصممة تسميه: الخليج الفارسي! – والإعلام الصهيوني مصدق علي كلامها في كل الخرايط ووسائل الإعلام!

= من أشهر مروجي الأفيون ماركة "صاحب مصر": الدجالة الأمريكية "جين ديكسون" وحسين الحلي صاحب كتاب "الدر المصان لما يحدث في دولة آل عثمان"!

• الخلاصة :

= العدو عارف إنه مستحيل يحاربنا جيش لجيش، لأن جيشه مهما كان عدته وعتاده مهزوم من جيشنا في كل المعارك اللي فاتت والقادمة بإذن الله واحد أحد.
= علشان كده بيحاربنا في عقولنا وتاريخنا وديننا.
= وبيحاربنا في نيلنا اللي هو أصلا ملكنا لحد المنابع.
= الأخطر إنه بيحاول إرهابنا بحرب المناخ والعواصف والأعاصير الصناعية!
- بيحاول يحقق النبوءة بيده، لكن الله أكبر؛ وقادر يقطع أيديهم جميعا قبل أن تمتد لمصر بسوء – رغم سوء بعض أهلها!

= العدو نسي إن التكنولوجيا دي أصلها عندنا وحاربناه بيها وانتصرنا قبل كده بفضل الله.
- الدليل : جيش قمبيز الفارسي اللي دفناه بالحيا في الصحرا بسلاح العواصف ...
= كل ما علينا نطلع اللي عندنا وقت اللزوم وده بيحدده فقط؛
- صـــقور مـــصر الســـاهرة – بإذن الله العليم القدير نعم المولي ونعم النصير.

= من صحيح البخاري عن أبي جحيفة قال: [سألت عليًا رضي الله عنه هل عندكم شيء مما ليس في القرآن؟ وقال ابن عيينة مرة: ما ليس عند الناس؟ فقال: "والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ما عندنا إلا ما في القرآن، إلا فهما يعطى رجل في كتابه، وما في الصحيفة" قلت: وما في الصحيفة؟ قال: "العقل، وفكاك الأسير، وأن لا يقتل مسلم بكافر"].



حفظ الله مصر
نصر الله قائدنا وجيوشنا ليوم الدين



#عمرو_عبدالرحمن (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غرق صفقة القرن في سحارة سرابيوم ؛ ضمن أكبر خطة لتنمية سيناء ...
- قراءة في رسائل القائد عبدالفتاح السيسي لشعب مصر ...
- كيف تدبر أمريكا لإشعال حرب وهمية بين أبناء العم [الايرانيين ...
- نسبية اينشتاين تتحطم علي أمواج الحقائق العلمية ...
- مملكة الجبل الاصفر ؛ دويلة اسرائيل الجديدة
- معركة التجديد الديني والتحرر من الاستعمار الباطني ؛ الطريق إ ...
- اللعبة القاتلة ؛ استراتيجية تحريك الفرق المتأسلمة كعرائس مار ...
- الفارق بين تحوت / النبي المصري وبين هيرمس الوثني التلمودي أس ...
- بردية آني وألواح الزمرد وأسطورة هيرمس الهرامسة الباطنية التل ...
- آثار مصر المحتجزة قسريا في مخازن مسروقات الاستعمار – [1]
- آني ؛ بردية التوحيد المصري القديم تكشف أكاذيب الباطنية وادعا ...
- حقائق علي مائدة الصراع الاستراتيجي في الشرق العربي وفي القلب ...
- مصر انتصرت علي قوي الرجعية بعد ثورة يوليو وقادرون علي الانتص ...
- إضاءات رئاسية من كلمات السيد عبدالفتاح السيسي ؛ نحو ميثاق ثو ...
- إلي اللقاء في مجدو العالمية الثانية! والنصر لنا بهذه الشروط. ...
- الأوكتاجون يقود مصر الجديدة لاسترداد المجد القديم ...
- حكاية الفرسان الثلاثة الذين أنقذوا مصر علي مر العصور ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! 3 أسئلة منطقية عن ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! - الإشراق الماسون ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! الكابالا ولوريا ا ...


المزيد.....




- المفتي قبلان: عدم التضامن مع إيران يعني خسارة العرب والدول ا ...
- بعد سنوات من الصمت.. “الجمل” يعيد الروح الرياضية للمؤسسة الع ...
- العراق يدعم اجتماع وزراء خارجية الدول الإسلامية في إسطنبول ب ...
- ريشون ليتسيون أول مستوطنة لليهود في فلسطين
- وزير خارجية إيران يدعو الدول الإسلامية للتحرك ضد إسرائيل
- هل عارض ترامب خطة إسرائيلية لقتل المرشد الأعلى الايراني؟
- “ماما جابت بيبي”.. تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 على جميع ا ...
- إعلامي مصري شهير يتهم الإخوان المسلمين بالتعاون مع إسرائيل
- إيران تفتح المساجد والمدارس للاحتماء من ضربات إسرائيل
- وزير الخارجية الإيراني يدعو الدول الإسلامية إلى التحرك ضد إس ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عمرو عبدالرحمن - الحقيقة القاطعة في؛ أكاذيب الجفر والتلمود وصاحب مصر ...