|
الحب والزمن _ تكملة وخاتمة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6307 - 2019 / 8 / 1 - 13:44
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
الحب والزمن _ ملحق وخاتمة
إشارة أولية عبر هذه الحلقة ، سوف أتعرض لتجربة شخصية حدثت منذ أشهر مع السيد غسان خليفة ، ولم أتخذ قراري النهائي بعد ، حول كيفية التعامل الصحيح والايجابي معها أو في الحالات المشابهة التي قد تحدث لاحقا ( المقصود تحقيق وتطبيق الحل المتوازن ، الذي يتوافق مع الأخلاق والقيم المشتركة ، ويحقق الرضا الشخصي بعد عشر سنوات مثلا ) . أعتقد أن كل موقف يسلكه الانسان ، يعكس مستواه المعرفي _ الأخلاقي ، بدقة ووضوح . المستوى المعرفي _ الأخلاقي أو شخصية الفرد ( ...) ، تعبير ثابت نسبيا عن الحياة المتكاملة ، بما فيها الجوانب اللاشعورية وغير الواعية . لكن يبقى الأهم نمط العيش والاتجاه الشخصي وهما يشكلان بالتزامن ، محور القرار الشخصي ، والذي تتحدد نوعية الحياة الفردية ومستواها من خلاله وبواسطته أولا . بعبارة ثانية ، لا توجد انعطافات مفاجئة ، خارج التوقع ، في سلوك الفرد عادة . والأقلية النادرة من البشر ، التي يمكنها التفكير من خارج الصندوق ، عبر التكيف مع نمط العيش الجديد والمختلف عن السائد ، هي استثناء ويمكن اهماله لضعف تأثيره المباشر . سواء لجهة السلب ، حيث الانحرافات العقلية المتنوعة أو لجهة الايجاب ، حيث الابداع والتجديد . فكرة أخرى ، وحدهم الأصحاء يستطيعون تغيير سلوكهم النمطي والمتكرر . وحتى بين هذه الفئة القليلة جدا في مختلف المجتمعات ، لا يحدث التغيير سوى مرات محدودة طوال العمر . هذه الفكرة تحتاج إلى مناقشة أوسع ، فهي ما تزال ضمن مجال غير المفكر فيه . .... " انت في قربك ناسيني زي بعدك " ومعناها المباشر ، أنك لا تحترمني ولا تكترث لحضوري أو غيابي . والمخاطب هو الحبيب ! بالعدوى أحببت أغنيات أم كلثوم ، خلال شبابي الأول ، مع كلمات أغنياتها لاحقا . وكنت أرددها مثل غيري ، بدون تفكير غالبا . وهنا لا أنكر جمالية العبارة وفنيتها العالية ، من حيث الشكل . لكن المعنى ... كارثة . صورة المحب _ ة ، الذي يتلقى أشد درجات الإهمال ، والاذلال أيضا ، ...لماذا ، وكيف حدث ذلك وإلى متى سوف يستمر ؟! بالطبع بقية الأغاني العربية بنفس المستوى من الرداءة الفكرية والأخلاقية أو أدنى ،...!!! .... بعد الخمسين صدمت ، لدرجة السخف ( التناقض وانعدام المنطق ) في أغلب الأغنيات . ولأوضح الأمر ، ما أزال أطرب لأغنيات أم كلثوم . وتفسيري أنها عادة تحولت إلى إدمان ، مع صوت استثنائي وموسيقا عذبة... أيضا توجد حرفية عالية في تصفيف الكلمات ، والصور الجديدة كما عند أحمد (..) مثلا . .... الحب السلبي يعرفه الجميع ، ويحدد حياة أغلب الناس طوال العمر . الحب السلبي ، يتضمن الحاجة والجاذبية فقط . الحب الإيجابي يتضمن الحب السلبي ، بالإضافة إلى الاحترام ، ثم الثقة . الحب الإيجابي نعمة ، بالنسبة لي شخصيا كانت هدية ولا أعتقد أنني كنت أستحقها ، وإلا لما فقدتها . " لو كنت تستحق الحب لوجدك ووجدته " وأضيف بعد سنوات على كتابة العبارة ، أيضا : " لو أنك تستحقين الحب لوجدك ووجدته " .... .... بعض الأمثلة التطبيقية ، الشخصية ، والفجة .... الحب السلبي يتمحور حول حب الحاجة ، الموقف النفعي بالتعبير الشعبي والسائد . حب الحاجة ، أو الحب بدلالة الحاجة ، لا يجهله أحد . كل منا يتذكر بسهولة ، يوم كان لدى أحد ( الشركاء أو الأقرباء أو المعارف أو الغرباء أحيانا ...) حاجة عنده _ التودد والتقرب والتزلف إن لزم الأمر _ وكيف ينقلب التعامل بعد تلبيتها . وبعضنا يتذكر بسهولة ويفهم الآن ، كيف تتغير المشاعر الشخصية تجاه آخر ( شريك _ة أو قريب _ة أو صديق _ة ) ، بعد اشباع الحاجة أو تعذر اشباعها . مرحلة الطفولة تجسد حب الحاجة ، حيث كل شيء لعبة ومادة للتسلية بشكل مؤقت . وبينما ينجح الغالبية بتحويل الاهتمام إلى اليوم والغد ، عبر مراحل النمو والنضج المتعاقبة ، تعلق فئة من البشر في الماضي ، بأحد الفترات والمراحل التي انتهت ، في الواقع والحقيقة . ولكن بالنسبة لأصحاب الاحتياجات العقلية الخاصة ، يستمر الماضي ( تصوراتهم الخاصة عن الماضي ) على حساب حياتهم الفعلية في الحاضر والمستقبل ، وهو ما يعبر عنه في التحليل النفسي بمصطلح " التثبيت " بدل المرونة والتكيف مع المتغيرات . بكلمات أخرى ، يمثل حب الحاجة موضوع هرم الحاجات عند ابراهام ماسلو ، بطريقة مكثفة وتغني عن الكلام الكثير . .... يتعذر الفصل بين الحاجة والجاذبية ، بشكل نظري ومسبق . ما نحتاجه نشعر أنه جذاب غالبا ، ولحسن الحظ توجد بعض الأمثلة المشتركة ، والتي توضح بجلاء الفرق بين المستوين السلبيين للحب . حب الحاجة يأخذ كلا الشكلين الإيجابي والسلبي ، عندما يكون أحدنا مريضا بشدة ( أو أحد الأعزاء بالفعل ) ، نشعر بالحب فجأة تجاه الأطباء أو الممرضين من بين معارفنا أو أقربائنا . ويتكرر الأمر نفسه عندما يحدث عطل كبير في البيت ، أو أحد الأغراض الثمينة والعزيزة على قلوبنا ، حيث ينتقل الشعور إلى الميكانيكي أو الكهربائي وغيره . مثال آخر يكرر ماسلو ، بأن الشخص الذي يتوه في غابة أو صحراء ، يبادل كأس ماء بثروته وكل ما يملك ، وبعد الاشباع أو زوال الحاجة ، تزول قيمته معها مباشرة . وهذا ما يسمى في التحليل النفسي " التحويل " ، وهو مصلح رئيسي في التحليل النفسي بمدارسه المختلفة . لكن ، يوجد للتحويل ثلاثة أنواع ، التحويل الإيجابي ( الأمثلة السابقة ) ، والتحويل السلبي ، حيث ينسب المريض عواطفه المكبوتة السلبية فقط ( العدوان والغيظ والخوف ) إلى المعالج ، أو إلى موقع الأستاذ أو الرئيس أو القائد أو الصديق _ ة ، والنوع الثالث من التحويل هو التحويل المضاد ، حيث يحدث العكس ( ومثاله الشهير عنبر رقم 6 لتشيخوف ) ، حيث الطبيب هو من يسقط عواطفه المكبوتة على المريض _ ة . الجاذبية مستوى آخر ، يتمثل بالجمال عادة . ويمكن فهم قوة الجاذبية بدلالة عكسها القرف ، بسهولة . لا اعتقد بالحاجة إلى التوسع في مناقشة الجاذبية أيضا . توجد أمثلة مشتركة بين مختلف الشعوب والثقافات : العادات الغذائية واللباس والأزياء ، وطقوس الصيام أو الصلاة ...وغيرها كثير . ما يثير القرف والتقزز لدى شعب أو ثقافة ، هو مصدر للجاذبية في بلد آخر وثقافة أخرى . والعكس صحيح أيضا . .... يعلق معظم البشر في المستوى السلبي للحب ، وهذه خبرة وليست مجرد رأي ، وتمثل تجربتي المزدوجة الثقافية والاجتماعية معا . ويتضح ذلك بالمستوى النوعي للحب : الاحترام . وهو ميزة إنسانية حصرا . الاحترام يمثل البديل الثالث لثنائية الخضوع أو التمرد ، التي يتعرض لها كل طفل _ة . _ الخضوع ، ينطوي على خسارة الثقة بالنفس ، أو التقدير الذاتي المناسب والضروري . _ التمرد ، ينطوي على خسارة الأمان الوجودي ، والضروري للطفل _ة والراشد أيضا . موقف الاحترام ، يشكل قفزة نوعية في حياة الانسان _ الفردية والاجتماعية بالتزامن . للأسف هو مفقود في الثقافتين العربية والإسلامية . وربما في أغلب المجتمعات والبيوت ، وتلك كانت أولى الاكتشافات النوعية للتحليل النفسي . لكن للأسف ، تراجع فرويد وتبعته بقية مدارس التحليل في موقف الانحياز للسلطة والمجتمع ، بعدما اكتشف في بداية التحليل أن مصدر المرض العقلي الأول للفرد ، هو الأم والأب أو من يقوم في مقامهما من الأهل والأساتذة ...وهذا موضوع يطول ويستحق حوارا أوسع . .... الثقة تتضمن الاحترام . بعبارة ثانية يوجد الاحترام بدون ثقة . لكن ، لا تتحقق الثقة بدون الاحترام . .... أعتقد أن تجربتي الشخصية المزدوجة ، هي مثال جيد على الثقة . من الجانب الثقافي ، كتبت الكثير من النصوص وهي منشورة على الحوار المتمدن ، تحت عنوان " قفزة الثقة " . من الجانب الاجتماعي والشخصي ، تجربتي ليست أقل غنى . سأذكر مثالا شخصيا ، حدث معي أوائل شباط هذا العام : كنت عائدا من النقابة ، وفي جيبي مبلغ خمسون الف ليرة سورية . هي حصتي عن شهرين من الصندوق المشترك في نقابة المهندسين باللاذقية . صادفني صديق قديم اسمه غسان خليفة ، من حمام القراحلة . تبادلنا السلام الحار ، مثل أي صديقين قديمين ، لم يلتقيا منذ سنوات . باختصار ، جلسنا في مقهى الحكيم بالشيخ ضاهر ، وانتبهت أنه رأى النقود . لكن ، لم أكترث للأمر . في الطريق معا ، بنهاية الشيخ ضاهر ، سألني الصديق ، وهو مرتبك بالفعل ... اريد ان اطلب قاطعته ، تحتاج إلى مال ؟ نعم . ليس معي سوى هذه ، ومددت له المبلغ . أخبرني أنه سيعيدها ، بعد أسبوع . وقبل ذلك كان قد اخبرني أنه يعمل كمهندس ميكانيك ، ولم اسأله أين . أخبرته أنني لن أحتاج المبلغ قبل آذار ، ولا داعي للعجلة ، يستطيع أن يسدده على دفعات . كما يتحادث أي رجلين عاديين ، يعرفان بعضهما منذ مدة ...( وليس صديقين فقط ) . .... السيد غسان خليفة خدعني ، وأنا أشعر بالاستياء . وحتى اليوم ، لم أصل إلى حل يرضيني ... لماذا فعل ذلك ! كان لديه أكثر من مئة طريقة ، تحفظ له كرامته ، وتحفظ لي حقي المعنوي عالأقل . لو ان الحادثة نفسها تكررت مع أخي أو صديقي ، لتمنيت من صديق (ه ) أن لا يتناسى الموضوع ، لأنه إشارة خطيرة بالفعل . بالنسبة لي سوف أكتفي بنشر ما حدث . مع أنني أفكر بإقامة دعوى قضائية عليه ، وليحكم القانون بيننا . .... بالمختصر المفيد ، غالبية من سمعوا الحكاية اعتبروني مغفلا ! وانا أعتبر أنهم من أصحاب الاحتياجات العقلية الخاصة ، وبشكل محدد الحاجة إلى الأمان الزائد ، كتعويض لاشعوري عن فقدان الأمان الوجودي ، موقف التجنب المزدوج . .... لو تكررت الحكاية ، سوف أكرر سلوكي مع صديق – ة قديم . بالطبع لوكان المبلغ متوفرا . 2 الثقة ليست شرط الحب فقط . الثقة المتبادلة بالنفس والآخر ، عتبة الصحة العقلية والنفسية المتكاملة . .... ذكرت الحادثة السابقة بهدف أساسي ، التطرق ثانية إلى قضية الصدق _ الكذب .... الموضوع الذي ناقشته مرارا عبر نصوص منشورة على الحوار أيضا ، الفكرة الأساسية التي يدور البحث حولها ، اعتبار الكذب مرحلة متقدمة في الوعي والأخلاق أيضا . الكذب والحب السلبي ، من نفس المستوى المعرفي _ الأخلاقي للفرد . في ذلك المستوى الأولي والبدائي في الوعي ، توجد مهارات تحمي شخصية المريض _ة من التفكك أو الجنوح إلى الجريمة المباشرة . لكن ذلك لا يكفي . .... 2 هل كذب الممثل _ ة من الفضائل أم العيوب ؟ هل كذب السياسي فضيلة أم عيبا ( ة ما تزال عرضية في العربية ، وهو جوهر المشكلة ) ؟ أقترح عليك التفكير بهدوء في القضيتين . .... لا يمكن لعاقل أن يعتبر التدخين عادة صحية . عادة الكذب تشبه عادة التدخين إلى درجة تقارب المطابقة . التضحية بالمستقبل لصالح الحاضر الآن _ هنا . هذه القضية ، بؤرة تناقض في الفلسفة الكلاسيكية وفي نظم الأخلاق الحديثة بالتزامن . البطولة بالتعريف ، هي التضحية بالمستقبل كله لأجل موقف أو لحظة . " نكون أو لا نكون " عبارة شكسبير الشهيرة ، نموذج للتضحية بالمستقبل لأجل اللحظة . وهذا الأمر لا يتوقف على ثقافة دون الأخرى ! بالمقابل ، جميع مدارس التربية الحديثة ( خلال قرن ) تعلم العكس والنقيض تماما . ضرورة التضحية بالحاضر لأجل القادم ...كيف يمكن حل هذه المعضلة . بالطبع لو افترضنا انها تقبل الحل ... ( أستثني الحلول الميتافيزيقية وما بعد الموت أو ما فوق الطبيعة ، فهي خارج الموضوع ) .... هذه الموضوعات ناقشتها سابقا عبر نصوص منشورة ، وكي لا أكرر الأفكار ، وتجنبا لملل القارئ _ة ، أذكرها باختصار شديد : نمط العيش والاتجاه الشخصي ، ثنائي بطبيعته إما أو : سلبي ، وهو طريق المرض العقلي والنكوص إلى مرحلة سابقة في الخبرة والتفكير ... اليوم أسوأ من الأمس . أو النقيض ، الإيجابي ....اتجاه النمو وتكامل الشخصية ... اليوم أفضل من الأمس ، وغدا أجمل . يوجد معيار آخر لنمط العيش السليم ، سهل ويقبل الاختبار والتعميم بدون استثناء . الصحة النفسية والعقلية بدلالة العمر العقلي للفرد : _ اتجاه المرض والانحدار ، يتمثل في تخلف العمر العقلي عن العمر البيولوجي . _ اتجاه الصحة والنمو ، يتمثل في تحقيق المطابقة والانسجام بين العمر العقلي والبيولوجي . المعيار الثالث للصحة أو المرض العقليين بدلالة دائرة الراحة ... _ توسيع دائرة الراحة ، يتوافق مع اتجاه الصحة والنمو أو _ تضييق دائرة الراحة ، من خلال العادات الانفعالية ( الإدمان ) حيث اتجاه المرض . يوجد معيار رابع ، وأعتقد أنه يتضمن الثلاثة السابقة ، الصحة بدلالة المقدرة على تحمل الخسارة أو موقف الكومبارس والدور الهامشي أو الثانوي . .....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الحب والزمن ، تكملة
-
الحب والزمن _ مقدمة عامة
-
إدارة الوقت وإدارة المال ...
-
الوضع الانساني الصعب ومشكلة الزمن
-
الوضع الانساني بدلالة التصور الجديد للزمن
-
التوقيت المناسب _ الزمن بين الفلسفة والعلم
-
التصور الجديد للواقع بدلالة الزمن....
-
أمثلة نطبيقية تكملة...2
-
أمثلة تطبيقية ...2
-
قوة الهدف 1 ...أمثلة تطبيقية على الموضوعات السابقة
-
الفصل 11 _ الاهتمام
-
هوامش الفصل السابع حتى ...11
-
الارادة الحرة تتمة ...
-
الفصل العاشر _ الادمان ...
-
مشكلة العقل تتمة _ الوعي والادارك الذاتي
-
الفصل التاسع _ المشكلة العقلية
-
المشكلة الجنسية _ تكملة
-
الفصل الثامن _ المشكلة الجنسية
-
شجرة في الهواء
-
تكملة الفصل السابع
المزيد.....
-
التوقيت بعد ساعات على تهديد ترامب.. خامنئي يشعل ضجة بتدوينة:
...
-
مصر.. عمرو موسى يشعل ضجة بدعوة عاجلة تفعيل المادة 205 بسبب ص
...
-
التقارب بين بيونغ يانغ وموسكو يزعج سيئول
-
مكون بسيط في أغذية شائعة قد يقلل خطر النوبات القلبية
-
آبل تخطط لإطلاق ساعات ذكية مزودة بمقياس لسكّر الدم
-
أطعمة تزداد فائدتها عند تبريدها
-
مقتل شخصين وانتشال 5 ناجين حتى الآن إثر انهيار مبنى في منطقة
...
-
حلم الشباب الدائم يقترب!.. مركبات بكتيرية في دمائنا تمنحنا ا
...
-
اكتشاف بركان مريخي ظل مخفيا عن أعين العلماء 15 عاما!
-
إسرائيل بدأت الحرب، فمن سيربح؟
المزيد.....
-
نبذ العدمية: هل نكون مخطئين حقًا: العدمية المستنيرة أم الطبي
...
/ زهير الخويلدي
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
المزيد.....
|