أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - أمثلة نطبيقية تكملة...2















المزيد.....

أمثلة نطبيقية تكملة...2


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6288 - 2019 / 7 / 12 - 11:02
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


...مثال مشكلة الثنائية ( بالإضافة إلى تكملة فكرة الاهتمام )

الثنائية ، قبل تمثيلها بالعدد 2 أو كعلاقة بين اثنين أو غيرها ، هي حالة عقلية وخاصة وليست حالة طبيعية أو أصيلة ، وعندما تحدث فهي صدفة ، لمرة واحدة قد لا تتكرر .
بعبارة ثانية ، الثنائية حالة خاصة بين المنطقين الحقيقيين : الأحادي أو التعددي ، وصلة بينهما ، أو هي نوع من الحل .... مؤقت وعابر بطبيعته .
لا يتوقف غاستون باشلار فيلسوف العلم الشهير ، عند ذلك الحد ، بل يعتبر فكرة الواحد أيضا فكرة عقلية ، وأحد أخطاء الحدس . الوجود تعددي بطبيعته _ العبارة تتكرر في كتاب الفكر العلمي الجديد ، بالإضافة إلى خطأ آخر للحدس هو وضع السكون أو التوازن ، حيث الوجود حركة بينما الثبات مجرد فكرة ذهنية ، وأحد أخطاء الحواس .
....
موقفي الحالي _ الهادئ والمفكر فيه والمسؤول غالبا _ أعتقد أن الثنائية بديل ثالث لعلاقة الفرد والمجتمع ، وهي أحد مفرزات غريزة القطيع غالبا ، ونادرا ما تقارب عقل الفريق .
تشكيل عقل الفريق ، مهارة فردية ومكتسبة بالضرورة ، وتشكل العتبة بين الطبيعة والثقافة .
وتمثل للفرد ( ...) قفزة الثقة ، إلى الموضوعية والمنطق التعددي .
أو النكوص
إلى التمركز الذاتي ، وفقاعات النرجسية والأنانية عبر الانسحاب والعزلة .
....
2
علاقة الاهتمام والحب والسعادة ، مع المهارات الفردية الأساسية ، وخصوصا تشكيل قواعد قرار من الدرجة العليا بدلالة استعارة الأسطوانة ...
مقارنة بين يوم جيد ويوم سيء ، في حياة الفرد ( امرأة أو رجل ) الاعتيادية ؟
حالة 1 في البيت
الحياة في البيت غالبا ، تكرار للعادات المألوفة أو داخل دائرة الأمان بالتعبير المباشر .
_ مع التلفزيون ، يمكنك متابعة برنامج ( أو مسلسل ) ...رياضة أو دراما أو نقاش .
1 _ درجة تركيزك ، هي ما يحدد درجة الرضا ( أو السخط ) بالمستوى الأول .
لو تمكنت من التركيز بنسبة تفوق 6 من 10 ، ولمدة ساعة أو أكثر، ستكون النتيجة مرضية .
والعكس تماما ، في حالة فشلك في التركيز ، والتقليب العشوائي للمحطات .
تفسير ذلك سهل أيضا ، هما مستويان من النشاط ( التكلفة ) يحددان مسبقا النتيجة ( الجودة ) .
بعد التركيز الفعلي ( تشغيل العقل أو الدماغ بطاقته الطبيعية والمتوسطة فما فوق ) ، تتولد الحاجة إلى الراحة بالاسترخاء ، وهو شعور لذيذ وسار بطبيعته _ وخصوصا بعد الجهد .
والعكس بحالة عدم التركيز وتشتيت الانتباه ، الوضع النموذجي لحالة انشغال البال المزمن .
عادة التركيز ( أو التأمل ) لمدة عشر دقائق ، تكفي للخروج من تلك الحالة بالفعل .
_ مع كتاب أو عمل أو لعبة ...
ساعة قراءة بتركيز فوق المتوسط ، تكفي لتوليد الشعور الراحة والانسجام .
نفس الأمر ينطبق على العمل ، واقترح عليك التعود على التأمل ( خمس دقائق إلى 10 ) ، بهدف اكتساب الثقة الفعلية ، المتبادلة ، الثقة بطبيعتها تبادلية ، ... بالنفس أو بالإنسان والعالم .
_ التركيز والاحترام في اللعب أيضا ، يرفع من درجة الجودة .
حالة 2 في الشارع
اقترح عليك ، بهدف تنمية الاهتمام بالعالم ، تشكيل عادة جديدة خلال المشي في الشارع ؟
الانتباه الإيجابي فقط .
الفرد ( طفل _ة أو امرأة أو رجل ) الذي يعبر قربك ، هو يشبه أحد أحبابك في العمر على الأقل ، وما عليك سوى تذكير نفسك بذلك .
توجد خطوة تالية شديدة الفعالية ، منح الأفضلية للآخر ، ...في الوقت والدور .
حالة 3 الانتظار
بعد سنة 2002 ، لأول مرة أنتبه لأهمية الانتظار .
نعم ، الانتظار يمنحنا الوقت المثالي للتأمل ، الذاتي أو الموضوعي ، وهو نموذجي لتنمية مهارة الاستبصار الذاتي .
بالنسبة لي شخصيا ، الدواء الأفضل للقلق والضجر ولبقية المشاعر السلبية كالغضب وحتى الحزن أحيانا ، منح دوري لآخر ، ...
كي لا تضيع المروءة في الصحراء ( تلك الحكاية البليغة ، دواء مباشر لمشاعر السأم ) .
....
3
الاهتمام ...تكملة

الموضوعات التي أناقشها بشكل دوري عبر هذه السلسة ، متلازمة ، ترتيبها هو نوع من الاستجابة لأحداث مستجدة غالبا ، أو بعدما يتغير موقفي وفهمي لأحدها ، لسبب أو لآخر .
وهي بالعموم نوعا من الحوار الثقافي ، مثال موضوع الاهتمام أو النقيض " فقدان الاهتمام " وهو الأهم والأكثر خطورة ، حيث يبدأ طريق الانهيار المتسارع إلى الحضيض ، الموت .
فقدان الاهتمام ؟!
موضوعات الاهتمام ؟!
ما الذي يدفع الانسان ، دون غيره من بقية الأحياء ، إلى فقدان الاهتمام ...حتى الانتحار !؟
هذه الأسئلة _ وكثير غيرها _ ما تزال معلقة فوق العصور والثقافات ...
لعل من أهم الأسئلة ، التي ستستمر خلال هذا القرن على الأرجح ، العلاقة بين الفلسفة والفيزياء وعلم النفس الحديث ؟
كمثال غير مباشر على ذلك ، مع أنه نموذجي للموضوع ، كيفية تشكيل قرار من الدرجة العليا عبر تحويل هرم الحاجات إلى أسطوانة القيم !؟
....
ابراهام ماسلو وهرم الحاجات متلازمة شهيرة خلال القرن الماضي .
ربما لأنه ...
قبل أن أكمل ، يوجد مثال ( فكرة وخبرة ) مشترك ، يمثل أحجية صعبة الفهم عداك عن الحل ، وقد حدث تغير نوعي في فهمي وتفسيري المنطقي لها ....
_ نعود ( أنت وأنا ) من السهرة أو الحفلة _ وبقية الأنشطة والأوقات المرغوبة مسبقا _ غالبا ما نعود غير مسرورين ، أيضا مع شعور بالانزعاج الصريح والمباشر .
_ بالمقابل ، نعود ( ... ) في أغلب الأحيان من زيارة لمريض _ة أو أي عمل غير محبوب ، ويتجنبه الناس عادة كزيارة طبيب الأسنان ، مع شعور واضح بالراحة والسرور .
كيف يمكن تفسير ذلك بشكل منطقي وموضوعي ؟
التكلفة والجودة مغالطة ،
هي تشبه العلاقة التقليدية بين السبب والنتيجة .
النتيجة = سبب + صدفة . أيضا الجودة = تكلفة + صدفة .
....
التكلفة مرادفة للسعر والثمن المالي ، وهي نقيض الأجر والمكافأة .
ترتبط السهرة ، ومعظم الأشياء الممتعة ، بدفع الثمن .
على العكس ترتبط السهرة مع مريض _ة ، ومعظم الأشياء المتعبة ، بالحصول على أجر .
وكل ذلك ، يحدث في المستوى اللاشعوري غالبا ، بسبب التكرار والكبت .
بعدما ننتبه إلى المشكلة ، أو بلغة التحليل النفسي ، بعدما تتحول الممارسة من عادة لا شعورية إلى ممارسة إرادية وشعورية وواعية ، يكون نصف الحل قد أنجز بالفعل .
....
الانتباه مشكلة مشتركة تعثر بها ، قبل ابراهام مسلو وهرم الحاجات ، فرويد واينشتاين .
فرويد كرر المثال أكثر من مرة ، في الطريق إلى طبيب الأسنان ، نغفل عادة عن الأزهار وأي تفصيل جمالي خصوصا . وبالعكس عند الذهاب إلى موعد غرامي ، نغفل عن البرد والمنغصات المختلفة ولا تشعر بالألم أساسا .
اينشتاين ، استخدم المثال في علاقتنا أو شعورنا بالزمن . في الأوضاع المريحة والمحببة نشعر أن الزمن سريع للغاية ، والعكس تماما في الأوضاع المزعجة والكريهة نشعر أن الوقت بطيء إلى درجة الجمود والتحجر ( ألا يا أيها الليل الطويل .. ، العبارة الأشهر في العربية ) .
وفي الحالتين ، المشكلة الأساسية في الانتباه والمعيار ، وليست في الزمن أو في الشعور .
فرضية ماسلو نفسها حول الوضع الهرمي للحاجات ، مشكلتها الانتباه ودرجة التركيز .
.....
معجزة الانتباه !؟
1_ غياب التفكير ، حالة الضجر والسأم المزمنة ، المشتركة .
2_ الفكرة الواحدة ( ثابتة عادة ) ، حالة القلق المشتركة .
3 _ أكثر من فكرة حالة التعب ، وهي خبرة مشتركة أيضا .
الانتباه يدمج الثلاثة بطريقة عفوية ، وغامضة أو غير معروفة علميا بشكل تجريبي .
....
ملحق وخلاصة نصوص سابقة
الحب وأنواعه الأربعة ...
1 _ الحب العظيم ....اتجاهه نحو الغد والقادم .
وهو ثلاثي البعد بطبيعته ، ويتمحور حول الثقة ... 1 _ ثقة 2 _ احترام 3 _ جاذبية .
في هذا المستوى من الحب تتغير شخصية الفرد ( امرأة أو رجل ) ، بشكل جذري .
2 _ الحب الكبير .... يتمحور عبر الحاضر هنا _ الآن .
وهو ثنائي البعد عادة ، ويتمحور حول الاحترام ، على حساب الثقة والجاذبية معا .
3 _ الحب العادي .... اتجاهه إلى الماضي ( أحب فيك ما ينقصني ) .
وهو ثنائي البعد أيضا ، يتمحور حول الحاجة المتبادلة .
4 _ الحب الزائف ، يقتصر على جاذبية الحاجة المباشرة ، بسرعة ينقلب إلى نقيضه .
مثاله صراعات الأخوة ، والآباء والأبناء ، علاقات الخيانة ( الزوجية وغيرها ....
الحب يتضمن الخوف والكراهية ، والعكس غير صحيح ، شبه طبق لأصل للأعداد ومضاعفاتها .... 2 يتضمن 1 والعكس غير صحيح .
الحب والسعادة والابداع والحرية وقواعد قرار من الدرجة العليا ...نتيجة وخلاصة .
بينما العكس في حالة النقيض ...الخوف والشقاء والتعصب والتقليد والانفعال .
....
2
يمكن تحديد الاهتمام بشكل عام ، ... هدف واتجاه وقواعد قرار من الدرجة العليا .
استعارة الأسطوانة توضح مهارة تشكيل قواعد قرار من الدرجة العليا .
بدورها قواعد قرار من الدجتين الدنيا أو العليا ، تتحدد في العالم المعاصر من خلال المال ، بشكل سهل وواضح :
1 _ ق ق من الدرجة الدنيا ، تتحدد بالصفقة المتبادلة : جودة دنيا بتكلفة دنيا .
2 _ ق ق من الدرجة العليا ، تتحدد بالصفقة المقابلة : جودة عليا بتكلفة عليا .
في الحياة الواقعية والعملية ، كما تحدث في البيت والشارع والعمل ، يوجد اختلاط وحركة مستمرة ، وتجري أغلب العلاقات في الحدود المتوسطة .
.
.
....
4
أعتقد _ وهذا رأي ، ربما يتغير لا حقا _ أن نشوء علم الزمن صار ضرورة عالمية وعلمية بالتزامن ، ويتعذر خروج الفلسفة والفيزياء من وضعهما الحالي ( المثير للشفقة ) ، بدون علم الزمن وتصحيح اتجاه الزمن أولا ....
1 _ الفلسفة تجد الحل الطبيعي ، المنطقي والبسيط لمشكلة الصدفة .
تحول المستقبل إلى الحاضر ، عبر قانون : صدفة _ نتيجة .
بينما تحول الحاضر إلى الماضي ، عبر قانون : سبب _ نتيجة .
2 _ الفيزياء تجد الحل الحقيقي والبسيط بالتزامن ، للتناقض المزمن بين الفيزياء الكلاسيكية ومعها الفيزياء الفلكية الحالية ، وبين الفيزياء المجهرية أو فيزياء الكم ....
الأولى نتائجها يقينية وثابتة ، وتقبل التكرار والتعميم ، وتتمحور حول علاقة : سبب _ نتيجة .
والثانية احتمالية وتتمحور حول مبدأ عدم اليقين ، حيث تتغير النتيجة مع كل تجربة جديدة ، وهي من نوع العلاقة : صدفة _ نتيجة .
....
....
ملحق هام وضروري
بمثابة مقدمة ل.... جدلية الزمن والحياة العكسية
اعرف _ي مصلحتك ( نفسك ) ...
هل تعرف _ين مصلحتك !
إشارة الاستنكار مقصودة .
لا تعجب ولا حاجة للاستفهام أصلا .
طوال التاريخ الإنساني ، لا يوجد سوى قلة نادرة من الأفراد عرفوا مصلحتهم ...
هل أنت منهم !؟
لو كان تحقيق ذلك سهلا ... لما أخطأه أحد ،
ولو كان مستحيلا ، لما أدركه أحد
تلك خلاصة سبينوزا ، واريك فروم وغيرهم بالطبع
....
بمقدور كل فرد تحقيق مصلحته الحقيقية ، المتكاملة والدينامية بطبيعتها ...
يمكنك ذلك بدءا من اليوم وحتى يومك الأخير ؟!
المغالطة تتجسد بالمصلحة المباشرة ،
المصلحة المباشرة سلبية بطبيعتها ،
المصلحة المباشرة ( التحقيق المباشر للرغبات النرجسية والأنانية ، بالإضافة إلى الرغبات الطبيعية والضرورية ) ، على النقيض من المصلحة المتوسطة ( بعد خمس سنوات ) ، أيضا المصلحة المتوسطة تختلف عن المصلحة البعيدة أو مصلحة الانسان المتكاملة ( الروحية والعقلية ) أيضا تختلف بين فرد وآخر .
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمثلة تطبيقية ...2
- قوة الهدف 1 ...أمثلة تطبيقية على الموضوعات السابقة
- الفصل 11 _ الاهتمام
- هوامش الفصل السابع حتى ...11
- الارادة الحرة تتمة ...
- الفصل العاشر _ الادمان ...
- مشكلة العقل تتمة _ الوعي والادارك الذاتي
- الفصل التاسع _ المشكلة العقلية
- المشكلة الجنسية _ تكملة
- الفصل الثامن _ المشكلة الجنسية
- شجرة في الهواء
- تكملة الفصل السابع
- الفصل السابع _ كيف يمكن جعل اليوم أفضل من الأمس !؟
- رسالة مفتوحة إلى الأستاذ جواد بشارة
- ملحق وهوامش الفصل السادس
- الفصل السادس _ الصحة النفسية والعقلية
- ملحق الفصل الخامس _ رواية تفاعلية
- تعديل السلوك المعرفي _ الفصل الخامس
- الفصل الخامس _ رواية تفاعلية ...
- الجاذبية السلبية _ تكملة الفصل الرابع


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - أمثلة نطبيقية تكملة...2