عماد نوير
الحوار المتمدن-العدد: 6238 - 2019 / 5 / 23 - 00:37
المحور:
الادب والفن
قرار
الصّدى يُلاحقَ قوافلَ مبتعدة، و كلما كانت تلتفت صوبَ انبعاث الصّوت، يقابلها وجه يملأه الرّضا، أو هكذا يبدو، و الابتسامات ترعى رحلة الاختيار، و تواصل ملاطفة الحياة الجديدة، أو هكذا ظنّتْ، فيما يستمرّ الصّدى يسبقها بخطوات يُؤمّن الطريق!
أناخت رحالها تروي جفاف الشّوق، وحدها القِربَة المخبّأة بلّلت عروقها الملتهبة.
عماد نوير
#عماد_نوير (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟