تضامناً مع النائبة - هيفاء الأمين -

سلام إبراهيم
روائي
(Salam Ibrahim)

الحوار المتمدن-العدد: 6224 - 2019 / 5 / 9 - 14:13
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    

تضامناً مع النائبة " هيفاء الأمين "

بلدي ليس متخلفاً فحسب بل محتلا مستلبا ومنحطا
خانعا وبمباركة أبنائه؛ وقود حروب الدكتاتور ، وحروب أمراء الطوائف والقوميات
والعشائر
وليس الآن
منذ قرابة 40 عاما بدأ ينحدر حتى وصل إلى بلدٍ محتلٍ وسلطات قامت من قرون الظلام لتهندس هذا الحضيض.
وكما كتب صديقي الروائي الراحل "حسين الموزاني (1954-2016) مرة
- يحتاج كل عراقي ضربة على رأسه من عصا جلجامش كي يصحو ويرى أي حضيض هو فيه، وكيف هو منهوب مسلوب.
تحية لرفيقتي هيفاء رفيقة أيام الثورة الصعبة 1979-1989 في جبال العراق

#سلام_إبراهيم (هاشتاغ)       Salam_Ibrahim#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات