أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - شكرا للألم ...تكملة















المزيد.....

شكرا للألم ...تكملة


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6211 - 2019 / 4 / 25 - 19:55
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


شكرا للألم تكملة

الإيحاء إحدى أكثر الكلمات شيوعا ، وهي بنفس الدرجة المزدوجة بين الغموض والوضوح .
تحتاج ، وتستحق أكثر من جملة عبارة ...
ماذا تعني كلمة ايحاء !؟
التكملة مع خاتمة النص .
....
الفهم بعد الحفظ ، ولا يمكن أن يسبقه .
بعبارة ثانية ، الفهم نتيجة وليس بداية .
بعبارة ثالثة ، الفهم غير مباشر بطبيعته ، ويتطلب عددا من الشروط الضرورية .
التركيز أولا . مهارة التركيز عتبة الصحة العقلية للفرد ( امرأة أو رجل ) .
بدوره التركيز نتيجة الاصغاء _ فن الاصغاء والقراءة والتلقي .
....
القيمة المضافة ، والديالكتيك ، والاقتصاد السياسي ....وغيرها بالطبع .
عبارات تحولت إلى شعارات ، ثم إلى رموز عاطفية في صفوف اليسار خلال القرن 20 .
عنصر المجهول أيضا ، أساسي لنجاح الشعار ، أو الدعاية بمصطلحات التجارة والأعمال .
المفارقة ، أن الشعار أو الدعاية بطبيعتها تدمج النقيضين كشرط مسبق للنجاح .
( الدعاية نوع من الفن ، تتحقق عبر مهارة التجارة والصفقة )
وأتوقف اليوم مع القيمة المضافة لكن السلبية ، التي تحول حياة الفرد إلى شقاء وبؤس .
حالة انشغال البال المزمن ، مرض عقلي وليست الحالة الطبيعية للإنسان .
العمر العقلي للفرد ( امرأة أو رجل ) هو المشكلة والحل بالتزامن .
....
القيمة المضافة السلبية : اليوم أسوأ من الأمس .
والعمر العقلي ، يتخلف عن العمر البيولوجي .
درجات تخلف العمر العقلي ، تحدد بدقة شدة المرض العقلي ونوعه ، وخطورته .
المرض العقلي سبب أول لحروب الأخوة ، أو للحروب الأهلية والدينية بلا استثناء .
بالطبع توجد عوامل إضافية ، خارجية أو ذاتية وداخلية ، لكن يبقى التخلف العقلي المزدوج ، الفردي أو الاجتماعي هو المصدر الأول ، والثابت للحروب الثقافية .
الاختلاف طبيعي وثابت .
الفرد اختلاف بطبيعته .
لكن ، ليتحول الاختلاف إلى حرب ، يكون فقط عبر حماقة الطرفين _ الأطراف .
بعبارة مختصرة : أصغر مزمنة مشكلة يلزمها أحمقان .
....
ما هو العمر العقلي للفرد ؟
ببساطة ، العمر العقلي هو المعادل الطبيعي والموضوعي لعمر الفرد الزمني والبيولوجي .
من يستطيع أن يحب عجوزا في الثمانين ، وما يزال عمره العقلي دون العشرين !
يتعذر ذلك ، وبرأيي الشخصي : يستحيل ذلك .
لا أحد بمقدوره أن يحب العجوز الشمطاء أو الشيخ الخرف .
الشفقة نقيض الحب لا مرادف له ، درس نيتشه الأهم .
وعندما تكون الشمطاء أمك والخرف أبوك ؟!
لو كان الحل بتلك السهولة ، التي تعرضها الخطب المبتذلة في المساجد والكنائس ، وفي المراكز الثقافية العربية والإسلامية يتضاعف الابتذال ....
لو كان الحل سهلا لما أخطاه أحد .
ولو كان مستحيلا لما أدركه أحد .
ذلك جواب سبينوزا ، الفيلسوف وعالم النفس الشهير .
وليس عندي ما أضيفه .
موقف الحب ذروة التحقق الإنساني ، وتكامل شخصية الفرد .
....
2
ما هو الإيحاء ؟!
يتعذر فهم معنى كلمة بمفردها .
لكلمة ايحاء جذور عميقة ، ومتنوعة ، وغامضة أيضا ...
أقربها " الأثير " مصطلح الفيزياء الحديثة الذي استخدمه اينشتاين ، ثم عاد وأطلق عليه رصاصة الرحمة بعدما أعتبره أكبر أخطائه .
لفرويد مصطلح شبيه " الليبيدو " ، وقبله ماركس عبارة " القيمة المضافة " ، وقبلهم استخدم مسمر العلم البارز في التنويم المغناطيس مصطلح " السائل المغناطيسي " لشرح ، وتفسير ما يحدث في جلسة التنويم المغناطيس .
باستثناء القيمة المضافة ، كلمة ايحاء تكفي ، وهي أكثر ملائمة من الليبيدو أو السائل المغناطيسي وربما من الطاقة الإيجابية أيضا .
لا أنكر أو أرفض فكرة الطاقة الإيجابية ، بل أعتقد أنها حقيقة موضوعية إلى جانب الطاقة السلبية ، لكن اعتراضي على استخدامها المبتذل بين دعاة الدين والايمان والتفكير الإيجابي ، وتحويلها بالفعل إلى أداة نصب واحتيال ، مثل التمائم والتعاويذ السحرية .
....
الإيحاء ، مزدوج بطبيعته . وهو عملية متكاملة تحدث بشكل ذاتي " الإيحاء الذاتي " أو بشكل تبادلي بين طرفين أو أطراف . هو منتصف المسافة بين التأثير المباشر والتأثير غ المباشر .
يشبه التنويم المغناطيسي ، وهو وسيلته المحورية التي استخدمت بعد عهد مسمر ، ولا علم لي بنشأت هذا المصطلح الهام والمحوري في الحياة النفسية والعقلية أيضا .
يمكنك إجراء بحث بمساعدة غوغل ، بوضع " الإيحاء " ...ومتابعة القراءة
وهذا ما سأفعله للتو ....
قبل ذلك ، العمر العقلي للفرد هو المشكلة والحل بالتزامن ، لجميع قضايا الفكر والمعرفة .
....
القليل من التواضع ينفعك ، ولا يضر أبدا ....
....
ملحق
هذه السلسلة متصلة ومنفصلة بالتزامن .
بحث الحب يتصل مع بحث الزمن ، وهي حلقات في سلسلة واحدة مع بحث السعادة والفرح ، أو مع بحث القيم والأخلاق ....وغيرها .
الحب والإرادة الحرة مثلا ...
لا يمكنك أن تخدم شخصا ، لا تحبه _ي ، بملء إرادتك .
لكنها نصف الحقيقة فقط ،
لا يمكنك أن تحب شخصا قبل أن تفهمه ، ثم تقبله ، ثم تخدمه ( تعطيه اهتمامك الحقيقي ) .
للتوضيح هي حركات تسلسلية :
1 _ الفهم أولا . والفهم يتطلب حسن الاصغاء والقراءة والتلقي .
2 _ الحركة الثانية القبول والتقبل بالفعل ؟
لا يوجد شخص بدون نواقص وعيوب .
والمهارة الثانية والأصعب : الحب مع ادراك العيوب بالفعل .
3 _ الحركة الثالثة : الخدمة .
القبول بدور الكومبارس ، أو قبول الحصة الأصغر .... وهي محور الأديان وفلسفة الأخلاق خلال ألفي سنة السابقة .
4 _ الحركة الرابعة التكرار ، الحب نتيجتها الحتمية .
مثال بسيط السيجارة ، أو الكأس ، أو المال ، أو اللغة ....ويمكن وضع أي كلمة ضمن جملة خصوصا .
لكن الحب _ موقف الحب تطوري ومتكامل ، يشمل الشخصية بأبعادها المتنوعة .
أيضا مثال آخر ، سهولة حب الحيوان ، مقارنة بصعوبة حب الآباء أو الأبناء !؟
لو كان الحب سهلا ، لماذا هو محور التعليم الديني والفلسفي خلال عشرات القرون ؟
سؤال أريك فروم .....المفتوح
....
النص السابق _ قراءة ثانية

شكرا للألم 2

مشكلة القيمة المضافة ، الإيجابية أو السلبية ، والفرق الحقيقي بينهما !؟
لأعترف بصراحة ، إلى اليوم يتعذر علي فهم بعض الأفكار العامة ، والتي يزعم معظم الناس فهمها بثقة ووضوح ... التي تمثلها كلمات الحقيقة ، البداية ، النهاية ، الله ، المعرفة ، المطلق ... على سبيل المثال لا الحصر .
يتعقد الأمر أكثر ، وتتضاعف درجة الغموض والتشويش بعد الانتقال إلى المنطق الثنائي كالخير والشر ، أو الصواب والخطأ أو المجهول والمعلوم ، وخصوصا مع الجدليات الكلاسيكية ...كالشكل والمضمون ، أو الوظيفة والهواية أو العشق والزواج .
والمفارقة _ بعد الانتقال إلى المنطق التعددي يتضح الأمر بالفعل ، وتصبح الموضوعات وحدودها ضمن نطاق الفهم المشترك والمتوسط أيضا . لكن تبقى المشكلة الأولية ... مشكلة البداية أو المصدر ، بالتزامن مع مشكلة القيمة المعيارية وغير الزمنية ، المشكلة التي انتقلت من التنوير الروحي إلى الفلسفة إلى العلوم الحديثة ، مع تغيير في المصطلحات والشكل .
كمثال مباشر على ذلك الفلسفة والفيزياء أو الأديان والأحزاب أو الدولة والعصابة ...
الفيزياء فلسفة حديثة .
الفلسفة فيزياء قديمة .
الدين حزب بدائي .
الحزب ديانة حديثة .
الدولة عصابة حديثة .
العصابة دولة تقليدية .
التفسير الدائري ، يحكم العالم منذ عشرات القرون ....
....
أعتقد بوجود ثلاثة مستويات في العقل الحديث :
1 _ المستوى السحري ، الأقدم والاساس ، تفسير الغائب بدلالة الغائب ، بالتزامن مع تفسير الحاضر بدلالة الغائب .
2 _ الفكر الفلسفي ، الثنائي ، تفسير الغائب بدلالة الغائب ، والعكس تفسير الحاضر بدلالة الحاضر فقط .
3 _ الفكر العلمي ، التعددي والتجريبي ، تفسير الحاضر والغائب بدلالة التجربة والمعيار الموضوعي فقط .
....
أتفهم ، أو أحاول أن أتفهم أل ....الركاكة والغموض في العبارات السابقة .
وهو السبب المباشر لعودتي المتكررة للتنوير الروحي : التواضع .
بالتزامن مع الدرس الفلسفي الأصيل : ربط الأقوال بالأفعال أو الكلام بالممارسة .
وأخيرا معضلة العلم والموقف العلمي : الحل الفصامي بالفعل .
....
قراءة ثانية للنص السابق ، بهدف التصويب وتحقيق التكامل نوعا ما
أرجو المعذرة ، والتفهم أكثر ....
شكرا للألم
مقدمات مزدوجة _ نظرية وتطبيقية
1
لحسن الحظ المستقبل أولا .
صدفة تصنع السبب ،
ثم نتيجة ، ثابتة بالفعل .
ذلك عبر حاضر مزدوج ، .... قد يتدفق إلى الأبد !؟
....
خلاصة رواية الزمن :
المستقبل صدفة .
الحاضر = سبب + صدفة .
الماضي نتيجة .
....
شكرا للألم ، تذكر بعبارتين قبلها ...
شكرا للموت ، عنوان ديوان محمد عضيمة
شكر للموت ، عنوان رواية عادل محمود .
....
أعتقد أن الألم والموت بينهما علاقة أقرب إلى التناقض منها للتشابه أو التكامل .
الموت حد نهائي للحياة الفردية ، بينما الألم يكون أول دليل على الحياة نفسها أحيانا .
تمجيد الألم ، والموت أكثر ، نوع من المرض العقلي والنفسي بالتزامن .
....
ملحق 1
الفرح والسعادة والأخلاق والقيم !؟
بينهما علاقة مشتركة بالفعل ....هذا ما أحاول اثباته وتوضيحه عبر هذه السلسلة .
1 _ الأخلاق عادات اجتماعية ، اعتباطية في نشأتها وفي قيمتها وقيمها بالتزامن .
وهي موروثة كاللغة والطعام وغيرها ، وشبيهة بالدوائر المختلطة والعشوائية التي تحيط بالسلوك الإنساني وتنظمه من خلال الطقوس والعادات الفردية بنفس الوقت .
2 _ القيم نظام انساني ، تراتبي، مشترك وفردي بالتزامن .
نظام القيم مكتسب بطبيعته ، ويتناقض مع الأخلاق أكثر من توافقهما عادة .
تتجسد القيم العالمية المعاصرة عبر الديمقراطية وحقوق الانسان .
وهي منجز فردي _ اجتماعي بالتزامن ، أصيل وإبداعي بطبيعته .
السعادة والفرح ، درست العلاقة المعقدة بينهما بشكل تفصيلي خلال نصوص سابقة ومنشورة على الحوار المتمدن .
القيم شرط السعادة وعتبتها .
الفرح شعور آني ومتذبذب بطبيعته ، وينعكس بسهولة إلى نقيضه .
....
ملحق 2
الزمن طاقة صفر .
الفكر يتجه إلى الغد بطبيعته .
الشعور يتجه الى الأمس بطبيعته .
في حالة التركيز الفكر يقود الشعور ، مثال سلبي الفكرة الثابتة .
في حالة التأمل الشعور يقود الفكر ، مثال سلبي اجترار موقف الضحية مع الكآبة والاكتئاب .
هذه موضوعات مفتوحة للحوار ....
....
2
الفرق النوعي بين المادة الحية وبين المادة غ الحية يمكن تلخيصه ، المادة الحية ثنائية القوى ( ذاتية وخارجية ) بالإضافة إلى كونها تطورية وتكاثرية بالتزامن ، على العكس من المادة غير الحية ، فهي أحادية ومفردة .
بدوره الاختلاف الوجودي النوعي بين الحياة والزمن :
الحياة تتجه من الماضي إلى الحاضر إلى المستقبل ، وهذه الظاهرة تقبل الملاحظة والتعميم .
الزمن يتجه من المستقبل إلى الحاضر إلى الماضي ، هذه حقيقة استنتاجية توجد براهين عليها ، متنوعة وغير منتهية وقد ناقشت بعضها في نصوص سابقة متعددة ومنشورة .
الحاضر مشكلة مزدوجة !؟
كل لحظة ينقسم الحاضر إلى اتجاهين متعاكسين :
1 _ الحياة ( مع كل الأحياء ) باتجاه المستقبل .
2 _ الأحداث ( مع كل الأفعال ) باتجاه الماضي .
....
يواجه الانسان ، كل فرد ( امرأة أو رجل ) مهمة عسيرة وليس لديه سوى الحلول المؤقتة تتمثل بضرورة الاختيار بين الحاضر والمستقبل :
_ لو خسر الحاضر يفقد عقله وحياته معا .
_ ولو فقد المستقبل يخسر الأمان وراحة البال .
الجمع بينهما غير ممكن
( اختيار الماضي جنون محض ) .
....
الصحة النفسية ليست هي الصحة العقلية ؟!
الصحة النفسية والجسدية واحدة ، تتعلق بالعوامل الوراثية وكيمياء الجسد . وعلاجها المناسب عن طريق العقاقير والأدوية الصيدلانية .
الصحة العقلية تختلف نوعيا ، تتعلق بالفكر والاتجاه العقلي فقط .
وعلاجها المناسب ، يكون عبر تصحيح الأفكار والتوجهات الخاطئة .
الصحة العقلية تتضمن الصحة النفسية ، والعكس غير صحيح .
كما تتضمن العشرة بقية الأرقام ( التسعة ) ، وليس العكس .
....
3
أمثلة تطبيقية
فائض القيمة السلبي أو هامش الربح الضئيل
للصحة العقلية عدد من المعايير الموضوعية الحديثة ....
1 _ تحقيق التطابق والتجانس ، بالتزامن ، بين العمر البيولوجي والعمر العقلي للفرد .
2 _ اتجاه الصحة : اليوم أفضل من الأمس ، والعكس مرض عقلي صريح .
3 _ الإرادة الحرة .... للبحث تكملة

اكتفيت بالتصحيح وإضافة إشارة الاستفهام وعلامة التعجب
....
تكملة جديدة ...
استخدم لعبة نفسية ، ممتعة ومفيدة والأهم توضح ما سبق ....
الساعة البيولوجية والساعة الموضوعية ، وكيفية تحقيق الانسجام والتوافق بينهما !؟
لعبتي المفضلة بين التوقع والرغبة ....
تمرين تأمل حر لعشر دقائق ، بالنسبة لي مع إغماض العينين عادة
1 _ احتمال أول ، في البداية توقعي يتبع رغبتي ، بأن تمر الدقائق العشر بسرعة ...
وهذا ما يزال يتكرر ، لكن بشكل متناقص .
2 _ احتمال ثاني ، التوقع يقود الرغبة .
بعدما يتضح التناقض بين التوقع والرغبة ، في ذلك دلالة على الوصول إلى المستوى الثاني بالفعل . الفكرة تعتمد على المقولة الشهيرة :
" تفاؤل الإرادة وتشاؤم الفكر "
....
عندما تصير عادة انفعالية ( لاشعورية وغير إرادية ولا واعية ) هواية ، عبر التكرار الجديد ، تتحول معه إلى منعكس عصبي .
ينشأ المستوى الثالث ( الجديد ) : الأداء .
التوقع بدلالة الأداء .
والمستوى الرابع يتمثل بالثقة ، والايمان العقلاني ....حرية الإرادة .
....
القيمة المضافة السلبية ، نموذج الحسد بين الاخوة والشركاء ؟
الحسد والخوف شعور مباشر ، أولي وفيزيولوجي معا .
بسهولة يمكن ملاحظة شعور الحسد بين الأخوة ، مثال ذلك ...
طفل _ة في العاشرة ، يشاهد الأخ _ت الأصغر ، وهو يتلقى الثناء والمكافأة ، على سلوك خطأ ومعيب ويعاقب عليه هو عندما يسلكه .
التلفظ ببعض الكلمات الجنسية ، بحضور العائلة الكبيرة أو أحد الأقرباء المسافرين .
أو الشتائم ، التي يطلقها طفل _ة دون الخامسة ....
الشعور المباشر لدى الأخوة الكبار : الحسد .
الغيظ الشديد ، بالتزامن مع شعور المظلومية ، وكل ذلك بالتزامن مع تزايد الخوف من العقاب نتيجة فقدان المعايير بشكل تام .
....
محاولة تفكير بصوت عال
....
خاتمة
العمر العقلي للفرد ( امرأة أو رجل ) هو المشكلة والحل بالتزامن .
....
الشعور تزامني ، والفكر تعاقبي ....تركيز وتأمل .
....
مشاكل الآباء والأبناء ، أيضا الأزواج ، عقلية وفكرية خصوصا ، بنسبة 9 من عشرة .
والباقي ، بنسبة تسعة من عشرة أيضا سوء فهم وتفاهم .
والباقي الثالث ، صراع عقلاني حول الحدود والمصالح المتناقضة بالفعل .
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شكرا للألم 2
- شكرا للألم
- رواية الزمن _ الخاتمة
- رواية الزمن 4 ، 1
- رواية الزمن 3 ، 4 مع خلاصة الفصل
- رواية الزمن 3 ، 3
- رواية الزمن 3 ، 2
- رواية الزمن ، الفصل الثالث
- رواية الزمن _ هامش الفصل الثاني
- رواية الزمن 2 ، 3
- رواية الزمن 2 , 2
- رواية الزمن 2 , 1
- رواية الزمن _ هوامش الفصل الأول
- رواية الزمن 5 مع الاسبق
- رواية الزمن 4 ، 3
- رواية الزمن 3
- رواية الزمن 2
- حكاية الزمن 1
- الصدفة _ تكملة
- الصدفة ، طبيعتها وسبب صعوبة فهمها


المزيد.....




- مقتدى الصدر يهاجم صدام حسين: -أمر نجليه بقتل والدي وحكم شعبه ...
- تونس.. تعرض منزل رئيس أسبق للسرقة للمرة الثانية في بضعة أشهر ...
- قوات الأمن السورية تعتقل أمين عام -الجبهة الشعبية لتحرير فلس ...
- في اليوم العالمي لحرية الصحافة.. زاخاروفا تطالب بحماية الصحف ...
- تجمع حاشد في طوكيو لدعم -يوم الدستور الياباني- (فيديو)
- مصر.. الداخلية تكشف ملابسات الفيديو المثير للجدل فوق كوبري أ ...
- لافروف يدعو إلى تسوية الخلافات بين الهند وباكستان بالوسائل ا ...
- الجزائر.. إيداع المؤرخ بلغيث الحبس المؤقت عقب بث قناة لحوار ...
- عقيلة صالح: تشكيل حكومة موحدة في ليبيا لا يرتبط بالانتخابات ...
- واشنطن بوست تكشف السبب الحقيقي وراء غضب ترامب وقراره إقالة و ...


المزيد.....

- Express To Impress عبر لتؤثر / محمد عبد الكريم يوسف
- التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق / محمد عبد الكريم يوسف
- Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية / محمد عبد الكريم يوسف
- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - شكرا للألم ...تكملة