أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي العجولي - رد على زكي رضا واتهامه الشيعه بالخيانة والغباء














المزيد.....

رد على زكي رضا واتهامه الشيعه بالخيانة والغباء


علي العجولي

الحوار المتمدن-العدد: 6168 - 2019 / 3 / 9 - 19:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا اعتقد أن هناك إنسان يستطيع أن يصف واقعه حدثت بين اثنين أحدهم من شيعته والآخر (من عدوه ) بتجرد لذلك لا اعتقد ان من كتب التاريخ كان صادقا في كل ماكتب لذلك ولكي نكون منصفين علينا ان نستخدم الادوات التي منحتنا اياها الحضاره وان لا ناخذ ما نقراءه كما هو كما فعل البعض وقاموا بوصف والصاق تهم بطوائف تعدادها أكثر من 350 مليون بالغباء والخيانة فهذا أكثر من ظلم وجور وهو ما صدر من السيد زكي رضا عندما رد على قول عادل عبد المهدي بأن المخدرات تأتي إلى المنطقه من الأرجنتين وكأن الوصل إلى الأرجنتين يستغرق سنين وليس ايام او سويعات قليله ولصق تهتمت الخيانه بالشيعه بدعوى أن الوزير ابن العلقمي هو من سلم المملكه العباسيه للمغول وليس الفساد الذي كان ينخر بالمملكة وانشغال الملك بملذاته الشخصيه والتحالفات التي أجراها المغول مع أمراء الدول الإسلاميه (السنه )في الموصل وحمص ومع الناصر يوسف حفيد صلاح الدين الأيوبي أمير حلب وجده هو من قضى على الدوله الفاطمية في مصر حيث كان يلتذ بتعذيب أحفاد رسول الله محمد وحجزهم في منطقه خاصه بعد عن عزل النساء عن الرجال ليقطع نسل ال بيت محمد وكذلك اتفاق المغول مع الأكراد في المنطقه ومع الصليبيين فلا علاقه للشيعه بسقوط بغداد إنما خيانة (ملوك السنه ) لما يسمى خليفتهم ولكون الإعلام السني كان ولايزال قويا ولأن البعض لازال يطالب بالثأر لمن قتلهم علي في معركة بدر أصبحت تلصق كل موبقه بالشيعه والا من اسقط بغداد في تسعينيات القرن الماضي ودمرها وما جرى من تجويع اهلها وحرمانهم من الغذاء والدواء اليس هم زعماء السنه من مصر والسعوديه والاردن (ولم التعداد ) فكل ملوك السنه عدا عمان من سلم بغداد وقتل اهلها ودمر حضاراتها.. فهل ما فعله المغول في بغداد نتيجة خيانة الشيعه (كما تقول) اكبر مما فعلته امريكا وجربانها في بغداد.
وفي المرة الثانيه في 2003 من اين جاءت الجيوش الغازيه الى بغداد اليس من البلدان التي يحكمها سنه من الاردن والسعوديه والكويت وفعل ما فعل ببغداد فهل خيانه شيعيه ايضا ام ان الحقد والطائفيه والثار لمن قتلهم علي يعمي البصيره
ولنترك تدمير بغداد للمنصف من القراء فالثوره العلميه في الاتصالات قادره على كشف الأكاذيب التي يحاول الصاقها البعض بالآخرين ...
فمثلا. الحبوب المخدرة التي مسكت قادمه من الاردن وهل الأردن شيعيه.. و الامراء الذين يلقى القبض عليهم في مطارات العالم كبيروت و في فرنسا وبحوزتهم الأطنان من المخدرات شيعه ..المخدرات التي تصدر لجميع بلدان العالم من افغانستان تزرعها حركة طالبان الشيعيه ان اعلى نسبة تتعاطى المخدرات من سكان البلدان العربيه في مصر ومصر جغرافيا الذي وصفت به رئيس الوزراء الشيعي بالغباء تبعد عن العراق كثيرا تليها لبنان وعمان والسعوديه اذا لاقيمه للمكان فحسب الزمكانيهابح العالم راحت يد.
الشيعه اكثر الناس انتماء لأوطانهم فهم من قاتل إيران في الثمانينيات من القرن الماضي وهم من قاتل الارهاب واخرجوا الامريكان أما الباقون فكانوا يقدمون للغزات الولائم ويعاملونهم كاصدقاء وضيوف وهم من باع وتنازل عن فلسطين المحتله وفيها كما يقولون اقدس المقدسات .





يتعاطون



#علي_العجولي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اطباء بلا اجور
- عالم متوحش بعيد عن الانسانيه
- عادل عبد المهدي وسياسة إرضاء الجميع
- اتعيش اطول اتشوف ا!،كثر
- مباراة العراق وقطر
- المرض العراقي
- كل من عليها فان
- عجيب أمور غريب قضيه
- العراق بلد نقوده الورقيه تغرق وسمكه يطوف
- حكاية من الموروث الالماني
- دولة مؤسسات ام عصابات
- الكرم يعلم ام سجيه
- اغتيال خاشقجي على لسان السعوديه
- في عالمنا اليوم المصالح تطمس الحقائق
- قليل من التفكير خير من التهور
- البقره اصلها حمار
- الحسين ابن على الوهج المستمر
- عادل عبد المهدي هل هو التسويه ام المصلحه
- ما رضا بجزه رضا بجزه وخروف
- هولاكو وخالد ابن الوليد


المزيد.....




- -نايكي- تُحيي فنًا عمره 5000 عام في أول تعاون لها مع علامة أ ...
- قتلى وجرحى ودمار جراء القصف الإيراني على إسرائيل
- مصر: الحكومة تضع حلولا بعد غلق إسرائيل أكبر حقولها للغاز.. و ...
- هل الهدف هو تغيير النظام الإيراني أو القضاء على البرنامج الن ...
- إيران وإسرائيل تعلنان أحدث حصيلة لقتلى الهجمات المتبادلة بين ...
- بعد أن أثار جدلا.. كاتس يتراجع عن تهديد سكان طهران
- حاملة الطائرات الأميركية -نيميتز- نحو الشرق الأوسط: هل تلوّح ...
- الجيش الإسرائيلي يسحب الفرقة 98 من غزة ويحشد عند حدود مصر وا ...
- فرقة -كوستروما- تؤدي عرضا بأوبرا القاهرة
- بن غفير يأمر الشرطة بإيقاف أشخاص يصورون أماكن سقوط الصواريخ ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي العجولي - رد على زكي رضا واتهامه الشيعه بالخيانة والغباء