أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاضل عباس البدراوي - تحية للمرأة بعيدها الأغر














المزيد.....

تحية للمرأة بعيدها الأغر


فاضل عباس البدراوي

الحوار المتمدن-العدد: 6167 - 2019 / 3 / 8 - 20:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يصادف الثامن من اذار من كل عام، عيد المرأة العالمي، العيد الذي يرمز الى كفاح المرأة من أجل نيل حقوقها المشروعة، ومستقبل افضل لهن.
تحية وفاء واعتزاز للمرأة العراقية المكافحة، المثابرة، الصابرة، التي شدت ازر الرجال ووقفت الى جانبهم في نضالهم من أجل تحرر العراق من ربقة الاستعمار والأنظمة الدكتاتورية، وشاركتهم في النضال والتضحية، المرأة الأم والزوجة والابنة والاخت والحبيبة والرفيقة، ولسائر نساء العالم، اللواتي انجبن جهابذة العلم والفكر والنضال.
تهنئة خالصة، لشريكة حياتي في السراء والضراء، ولبناتي وشقيقاتي وبناتهن، تمنياتي لهن ولسائر نساء العراق بالصحة والرفعة والتألق.
تحية عطرة لذكرى رائدات الحركة النسائية العراقية والعالمية الباسلات، المناضلات من أجل أن تأخذ المرأة مكانتها الطبيعية ف ي شتى مجالات الحياة بالتساوي والمشاركة مع أخيها الرجل. أقف اجلالا واكراما لذكرى المناضلات، الراحلات، في مقدمتهن، نزيهة الدليمي وروز خدوري وعفيفة رؤوف وسالمة الفخري وعفيفة البستاني وامينة الرحال وسعدية الرحال ويثينة شريف وبشرى برتو وزكية خليفة، وليلى الرومي ومادلين مير وعمومة مصري والحقوقية الاولى صبيحة الشيخ داود والصحفية الاولى مريم نرمة والحقوقية نعيمة الوكيل والشاعرات المتألقات، نازك الملائكة ولميعة عباس عمارة وعاتكة الخزرجي وحياة النهر ووفية ابو أقلام، والعمر المديد للواتي يواصلن درب النضال او أقعدهن المرض.
تحية اجلال واكرام، لذكرى المناضلات الباسلات في صفوف الحركة الثورية العالمية، نادجينا برورسكايا زوجة قائد ثورة أكتوبر المفكر العبقري لينين وروزا لكسمبورغ وكلارا زيتكن وعالمة الذرة مدام كوري وغيرهن.
عاشت الذكرى المجيدة لعيد المرأة العالمي



#فاضل_عباس_البدراوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سأبقى ألعن يوم 8 شباط المشؤوم ما دمت حيا
- لماذا لا يرفع الحزب الشيوعي العراقي شعاراته وأعلامه في الحرا ...
- حكومة كوكتيل
- حكومة بالتقسيط
- موقف غريب من نقابة الصحفيين العراقيين
- عن أية كتلة أكبر وعن أية حكومة أغلبية يتحدثون؟
- ما قيل وما لم يقال عن ثورة 14 تموز الوطنية المجيدة
- لا يصلح العطار ما أفسده ساسة العراق
- عندما ينخرط الجميع في الفضاء الوطني من هم اذن الفاسدون والمح ...
- الحزب الشيوعي ليس مقرا انما نبتة (ثيل) في أرض العراق
- نتائج ألأنتخابات أظهرت صواب رأي المعترضين وخطأ المؤيدين لهذا ...
- سوء ادارة مفوضية ألأنتخابات أسهمت بحرمان الملايين من التصويت
- فائق الشيخ علي لا يمثل الجمهور الواسع للقوى المدنية الحقيقية
- محطات من السفر النضالي للطبقة العاملة العراقية
- الحزب الذي تعلمت من خلاله طريق النضال الوطني
- 8 شباط ألأسود جرح لا يندمل
- البعثي شامل عبد القادر سكت دهرا ونطق كفرا!
- 23 تشرين الثاني من عام 1952...ألأنتفاضة المنسية
- اشكاليات تحالفات القوى المدنية العراقية
- تداعيات استفتاء أقليم كردستان


المزيد.....




- لقطات تفطر القلب.. فتيات يتيمات ينهلن بالدموع بحفل تخرجهن في ...
- ماذا تعني الضمانات الأمنية لأوكرانيا؟
- إيران أمام -معضلة استراتيجية- بعد الحرب مع إسرائيل: تفاوض صع ...
- عزلة وفقر.. الجزيرة نت تستطلع أحوال نازحي جنين بعد 7 أشهر من ...
- إلى أين تتجه مسارات السلام في السودان؟
- تحليل لغة جسد ترامب وقادة أوروبا وكيف جلسوا أمامه وحركة ميلو ...
- السفارة السعودية تعلق على وفاة سعود بن معدي القحطاني بعد سقو ...
- ترامب يستبعد إرسال قوات برية إلى أوكرانيا وسويسرا تعرض حصانة ...
- النظم العشبية.. الحليف المهمل في مكافحة تغير المناخ
- الجيش الإسرائيلي يكثف هجماته شمال ووسط قطاع غزة


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاضل عباس البدراوي - تحية للمرأة بعيدها الأغر