أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زاهر زمان - رداً على ماكتبه بشاراه أحمد عرمان فى مقاله [مناظرة حول -الأديان بشرية الفكر والهوى-, (أ):]















المزيد.....

رداً على ماكتبه بشاراه أحمد عرمان فى مقاله [مناظرة حول -الأديان بشرية الفكر والهوى-, (أ):]


زاهر زمان

الحوار المتمدن-العدد: 6024 - 2018 / 10 / 15 - 09:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فى العدد رقم : 6023 بتاريخ 14 / 10 / 2018 كتب الأستاذ بشاراه أحمد عرمان مقالاً بعنوان [مناظرة حول -الأديان بشرية الفكر والهوى-, (أ): ] ، قال عنه أنه (نقد فكري علمي يناقش موضوع بعنوان "فوقوا بقى", للأستاذ سامى لبيب ، وذلك لوضع النقاط على الحروف ، كما يقول هو ) !
رابط مقال بشاراه أحمد
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=614787
وللأسف ، بدلاً من تفنيد ماجاء فى مقالات الأستاذ سامى لبيب بأسلوب نقدى علمى كما زعم ، راح يشن هجوماً معنوياً على الكاتب بالقول أنه - أى الأستاذ سامى لبيب - ، [غايته الأساسية هي نقد إقناع نفسه والبعض بأن (الأديان بشرية الفكر والهوى ) ] ! ، وأنه - أى الأستاذ سامى لبيب - ، [قد أخفق تماماً في دعم فرضيته هذه ومن ثم,, فهذا يعني أنه بحق وحقيقة لمَّا يتجاوز بعد مركز الدائرة التي يصول فيها ويجول ويرزح بإزدواجية تناقضية مشفقة حقاً. ] !
دعنى أفند ماتدعيه ياسيد بشاراه ، لأخبرك أننى – شخصياً – أتابع مقالات الكاتب منذ سنوات تقارب على العشرة ، عندما كان عدد قرائه لا يزيد على البضع مئات ، وقد أصبح الآن عددهم بالملايين – كما ذكرت أنت فى مقالتك التى رابطها أعلاه ، فكيف يكون هدف الكاتب وغايته هو اقناع نفسه والبعض فقط ، بأن (الأديان بشرية الفكر والهوى ) ؟! ألا ترى أن تعبيراتك تلك – ومثلها العديد فى مقالات سابقة – التى تحاول بها ، التقليل من شأن مايكتبه سامى لبيب فى مقالاته ، بزعمك أنه يحاول اقناع نفسه والبعض ؛ هى خداع لنفسك أولاً فى التقليل من تأثير مايكتبه الكاتب على غير الحقيقة ، قبل أن تكون أسلوباً هجومياً ، لا يستند الى الواقع ، وانما أملته عليك روحٌ عدائية تتلبسك دون أن تدرى ، لأنك تتوهم أن من تناظره ، ليس الا عدواً لك ولاسلامك ورسولك والهك وكل مفردات دينك ، وذلك كله بالقطع يخالف ماعليه واقع الأمور ؛ فالرجل لم أره مرةً واحدة يختلق من عندياته جدلية نقدية تنقض بعض ماورد فى الاسلام أو غيره ، الا وأتبعها بالشواهد والأدلة من كتب التراث ونصوصه الدينيه ، أو عارضها ونقضها بمكتشفات العلم الحديث أو الميثاق الأممى لحقوق الانسان الذى ارتضته جميع دول العالم بما فيها الدول الاسلامية ، وتعهدت باحترام مواده وتفعيلها على أرض الواقع ، فى دساتيرها التى تحكم بها شعوبها ؛ ألا ترى أن تعبيراتك تلك لا تمت للنقد العلمى والفكرى والأكاديمى بأية صلة من قريب أو من بعيد ؟ ! وانما هى من نوعية ( وجادل الكفار والمنافقين ، واغلظ عليهم ) !
ثم أراك تمضى بالقول أن سامى لبيب : ( قد أخفق تماماً في دعم فرضيته هذه ومن ثم,, فهذا يعني أنه بحق وحقيقة لمَّا يتجاوز بعد مركز الدائرة التي يصول فيها ويجول ويرزح بإزدواجية تناقضية مشفقة حقاً.) ودعنى أكشف لك عن تناقضك الغير منطقى مع نفسك فى نفس مقالك ذاك ؛ كيف تزعم أن الكاتب ( قد أخفق تماماً في دعم فرضيته ) ، التى هى أن (الأديان بشرية الفكر والهوى ) ، ثم تتمادى فى مزاعمك التى تمليها عليك أوهامك دون أن تشعر أو تنتبه لذلك ، فتقول بأن الكاتب : (لمَّا يتجاوز بعد مركز الدائرة التي يصول فيها ويجول ) ، ثم أراك وفى نفس المقال تعترف وتقر بأن عدد قراء الكاتب بالملايين ؟! كيف يتسق زعمك هذا بأن الكاتب (لمَّا يتجاوز بعد مركز الدائرة التي يصول فيها ويجول ) مع اقرارك فى نفس مقالتك بأن عدد قراء الكاتب بالملايين ؟! مالكم ... كيف تفكرون ؟ وأى منطق تتبعون ؟
تنهى عن الشخصنة وتستقبح أن يتناول شخصُ ما ، شخصية الكاتب ويحاول الحط من شأنه أو اتهامه بنقائص ومثالب قد يكون هو منها براء ، ومع ذلك أراك فى مقالتك تلك تلمز الكاتب وتتهمه بأنه منافق - ومأدراك بالنفاق والمنافقين - وبأنه يبطن غير مايظهر وذلك فى عبارتك التى تقول فيها : (نراه دائماً يصرح بأنه يقوم بعمل بحثي علمي هادف,, ولكن سرعان ما يكشف للمتابع الناقد الخالي الحصيف أصل مقصده الحقيقي بنفسه فيهوي إلى مكان سحيق, فتراه ينسى هدفه المعلن ويتبنى ويكشف بجلاء هدف الحقيقي الذي يتمارى فيه ويستميت لإخفاءه في وسط شفاف كاشف فاضح. ) ! ماهذا يارجل ؟! يامسلم يانزيه ياعفيف ياطاهر اللسان والطوية ؟ ألم تتشرب بعضاً من فضيلة القول المأثور ( لا تنه عن خلقٍ ، وتأتى مثله ، عارُ عليك اذا فعلت عظيم ) ؟!
ثم تعاود هجومك على الكاتب سامى لبيب ، ومحاولة النيل من معنوياته بالتقليل من شأن أفكاره التى يعرضها فى مقالاته ، التى يفند فيها زعمكم بأن الديانات نزلت على مؤسسيها من قوى غيبية هناك فى السماء السابعة المزعومة ، عندما تقول : (الفكرة في الأساس ضعيفة مبتذلة لن تقدم فائدة ترجى منها حتى إن تحققت مقاصده منها وصدقت فكرته ودعوته إليها ) ! وأنا أسألك : كيف تكون الفكرة في الأساس ضعيفة مبتذلة لن تقدم فائدة ترجى منها ، وحسب اقرارك فى مقالك أن للكاتب قراء ُ بالملايين ؟ مالكم ؟ كيف تحكمون ؟ وكيف تقيمون الأمور ؟ وأى منطقٍ تتبعون ؟ !
وبعدها أراك تتكلم من طرف مناخيرك ( بتعالى وغطرسة بحسب اللهجة المصرية ) وتزعم أن الكاتب لا يكتب كل تلك المقالات ، التى يفند بها استرقاقكم واستعبادكم للبشر بإسم الاله ، الا ، لأن (هذا الكاتب مفتون بعدد القراء الذي بلغ ملايين عديدة وبعدد المواضيع التي كتبها ويكتبها والتي بلغت المئات ) بحسب تعبيرك هذا فى مقالتك ! وكأنك تريد أن تقنع نفسك ومن يقرؤون لك بأن الكاتب سامى لبيب ، لا يكتب مايكتبه ، الا لأن ملايين القراء الذين يقرأون له ، قد فتنوه وأغووه بالشهرة والتوقير والتفخيم والتعظيم والتبجيل الذى يمنحوه له فى تعليقاتهم بقبول واستحسان ودعم آرائه وأفكاره ! يعنى من الآخر ..حضرتك تريد أن توحى لمن يقرؤونك أن الرجل ( سامى لبيب ) عبد نفسه التى فتنها من يقرؤون له ، وبالتالى – طبقاً للتراث الدينى – هو ابليس الذى فتنته ماهيته النارية فعصى ورفض السجود لآدم ، وعليكم ياقرائى أن تحذروا الرجل ، فلا تقرؤوا له أو تسمحوا لكتاباته أن تؤثر فى ايمانكم !
الحقيقة أن ماتناولته مجرد عينات قليلة من كثير ، تناول فيه السيد بشاراه شخص الكاتب سامى لبيب وليس أفكار مقالاته ، وحاول الحط من معنوياته ، بالكثير من الغمز واللمز والتلميح تارة ، وبالتصريح تارة أخرى .
أما الان فقد حان وقت تداول بعض المغالطات التى جاءت فى مقالك ، وتحاول عن طريقها تقديم صورة غير حقيقية وغير واقعية عن كيفية انتشار الاسلام بزعمك أن الاسلام (خاص بشريحة من البشر إرتضته جملة وتفصيلاً, ولم تجبر أحداً عليه ) ! حالياً نعم . أوافقك القول بأن تلك الشريحة من البشر التى ارتضت الاسلام جملة وتفصيلاً ، لم تجبر أحداً عليه . نعم فى زمننا هذا لا تستطيع أنت أو أية قوة اسلامية على وجه الأرض ، اجبار الأمم الأخرى على الدخول فى الاسلام . لكن ماذا عن القرون الأولى لكيفية انتشار الاسلام ؟ وماذا عن الاستراتيجية المحمدية التى اتبعها محمد ، مؤسس الاسلام ، ومن خلفوه فى فرض الاسلام على كل أرض تطالها أيديهم ؟ ماذا عن جهاد الطلب ؟ هل قرأت عنه ؟ ماذا عن مئات الأحاديث التى يحرض بها محمد ، مؤسس الاسلام ، أتباعه على غزو الأمم الأخرى ، وتخييرهم بين أمور ثلاثة : الاسلام أو الجزية أو القتال ! لعلمك ، تلك الاستراتيجية (الاسلام أو الجزية أو القتال ) التى أرساها محمد ، مؤسس الاسلام ، ظل العمل سارياً بها منذ أسس محمد جيشاً اسلامياً فى يثرب كأول حاكم مؤسس للدولة الاسلامية ، وحتى أفول نجم آخر خلافة اسلامية وهى الخلافة العثمانية ! أى أن هذه الاستراتيجية (الاسلام أو الجزية أو القتال ) ظل العمل سارياً بها لمدة تزيد على العشرة قرون ، كابدت فيها شعوب الشرق الأوسط من الرعايا المسلمين قبل غيرهم ، كل ألوان القهر والذل والظلم والاستعباد والاسترقاق !
وفى فقرة من فقرات مقالك أراك تزعم زوراً وبهتاناً – وأيضاً من خلال اتهامك لسامى لبيب – بأن التنوير هو انكار (الأخلاق والعفاف, والطهر والصدق والإيمان, والفكر, والحرية وما قبلها وبعدها من مكارم ؟؟؟ ) ! ودعنى أسألك وبلهجتى المصرية : مين اللى ضحك عليك وأكلك البلوظة ؟ أو بالفصحى من الذى خدعك وأفهمك أن التنوير ضد الفضائل الانسانية التى بدونها تصبح حياة البشر جحيماً لا يطاق ؟ التنوير ياعزيزى فى عبارة موجزة هو الدعوة لمناهضة كل ماينتهك انسانية الانسان بغض النظر عن جنسه أو لونه أو عقيدته ! التنوير هو الدعوة لتفعيل الميثاق الأممى لحقوق الانسان فى الحياة والعمل والسكن والغذاء وحريته فى السفر والتنقل والهجرة والتفكير والتعبير والاعتقاد ! التنوير هو مناهضة استعباد أو استرقاق البشر تحت أية ذريعة كانت دينية أو غير دينية . التنوير هو مناهضة أى اعتداء على الحياة الخاصة للانسان تحت أية ذرائع دينية أو غير دينية ! التنوير هو مناهضة الكذب والغش والخداع والتزوير والتلفيق وانتهاك أعراض الآخرين ! التنوير هو مناهضة التمييز بين المرأة والرجل فى الحقوق والواجبات من منطلق جنسى ! التنوير هو ضد انتهاك أية سلطات حاكمة لخصوصيات الأفراد أو تتبع سلوكياتهم الا بإذن قضائى ترى المحكمة المختصة اصداره بعد أن تتأكد أن المستهدف يرتكب أفعالاً يؤثمها القانون المستمد من دستور الدولة !
أما بخصوص توهمك أن مقالات سامى لبيب أو حتى مقالات جميع التنويريين هى بهدف القضاء على الاسلام أو اليهودية أو المسيحية ، فذلك شططٌ ، لا يعضده واقع الأحوال الذى تعيشه الشعوب التى تم تدجينها منذ عشرات القرون باسم الاله الابراهيمى ومؤسسى دياناته الثلاث ، ولكن تلك المقالات هى من قبيل القاء الأحجار فى الماء الراكد . اطمئن ، فمادام هناك مليارات الدولارات لدى المؤسسات الدينية الابراهيمية ، فسيظل الحال كما هو عليه من السوء والجهل والتخلف والفوضوية والعشوائية والعدوانية والتعلق بالأوهام الأخروية ، ولا أروع أو أجمل من حكم شعوب تتنازل عن كافة حقوقها للمستبدين والطغاة واللصوص والانتهازيين والمرتشين وناهبى ثروات الشعوب ، أملاً فى النعيم المقيم فى الآخرة المزعومة التى خدع بها مؤسسو مايسمى الديانات الابراهيمية رعاياهم !
أما تناولك لبعض الآيات بالشرح وفق هواك وبما يخدم مايسمى تجديد الخطاب الدينى ، فذلك أمر قد يطول التعرض له ، وللأسف لم يعد عندى الوقت أو الجهد الكافى لتناول تلك التأويلات ، التى سقتها أنت بشكل يجعلها متوافقة مع الدعوة التى يطلقها بعض الحكام المسلمين لتجديد الخطاب الدينى وتنقيته مما يتعارض مع متطلبات العصر وحقوق الانسان ! تأويلاتك الذاتية تلك ، كفيلة بهدم الاستراتيجية التى وضعها محمد ، مؤسس الاسلام ، من أساسها ، والتى تتلخص فى كلمات ثلاث هى (الاسلام أو الجزية أو القتال ) ! ربما وجدت الوقت والقابلية لتفنيد تأويلاتك الذاتية لبعض الآيات التى أوردتها فى نهاية مقالك ، فى يومٍ آخر . واليكم رابط مقالة الكاتب سامى لبيب التى حاول بشاراه أحمد تفنيد ماورد بها من أفكار ، ولم أره فنَّد شيئاً :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=612880

تحياتى للجميع
بقلم / زاهر زمان



#زاهر_زمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقائق صادمة يجب أن يعيها المسلمون
- ماهية العقل والاله الابراهيمى !
- من وحى أحد تعقيبات الرئيس السيسى
- لا مصلحة لى مع أبناء اسرائيل ياسيد عبدالحكيم !
- من يقتل الفلسطينيين فى تظاهرات الأرض ؟
- إسلام السيسى وإسلام مرسى !
- مجرد تساؤلات حول وضعية أورشليم / القدس
- نصيحة قلبية من Ex – Muslim لايران وتركيا وقطر
- الأديان صناعة بشرية قلباً وقالباً !
- من تجاربى الشخصية مع الدين 4
- من تجاربى الشخصية مع الدين 3
- من تجاربى الشخصية مع الدين 2
- من تجاربى الشخصية مع الدين 1
- حديث ابن آمنة : نفسٌ منفوسة !
- كيوم ولدته أمه !!!
- ربنا يطمنك عليهم !!!
- رداً على مقال : اسرائيل تضرب الإرهاب فى مصر !
- الفطرة لا دين لها ياعرفة !
- أنا لستُ مُلحداً
- هل هى مُتعة أم دعارة يا رسول الله ؟ !!!


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زاهر زمان - رداً على ماكتبه بشاراه أحمد عرمان فى مقاله [مناظرة حول -الأديان بشرية الفكر والهوى-, (أ):]