أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عمر فهد حيدر - هأنذا هيأت كفني لتعلو نجومي














المزيد.....

هأنذا هيأت كفني لتعلو نجومي


عمر فهد حيدر

الحوار المتمدن-العدد: 6008 - 2018 / 9 / 29 - 13:29
المحور: الادب والفن
    


( نص سرد تعبيري..)

ترهل قمري هفوة" ، فغفا غفوة صمتي الكبير، خف بالرحيل من غفوته في سماء ربيعي ، كبد كبدي تضخما يسابق كرة مﻷى بالهواء في سماءاتي الخاويات ، أبشر بموتي القادم من صحراء عمري ، كأنه تمتم همسا" طر بنا نحو شمس الحياة .لترسو سفينتي المحملة حزنا" وأطنان من تلف ثمار الكروم..لقد هاجني الشوق للسابقين هم اعتلت ارواحهم عباب السماء وأجسادهم مكاحل التراب.
مرحى لتلك الروح حالكة في الحياة كظاهرة مطرب وطني وقف ضد بلادي ولم يندم فتناسته اﻷجيال ، غادر مرضك الذي أنقص وزنك ، رمم ضلالاتك تعفر بتراب أنت احببته وبنيت ثروة للقادم اﻷتي الحاضر قبل ولادته.
آه لوأن لي بيتا من كبدي التالف كأوراق نصوصي السردية التعبيرية كروايتي المخطوطة المنسية في أرشيفي .
أه لوأن موال عتابا يعيد كبدي الى كبد السماء ..ليلثم وجه ضخامته ويعود وزني.
وطني ترقبت أن أراك حين رحيلي وقد أكملت الرواية ..سطرت ألافا" من هموم سردي التعبيري ...
هأنذا هيأت كفني لتعلو نجومي . تريثوا ، سحبت روحي ليعيش وطني وطن..وكل كل شيء يعود فيلثم جرح الوطن ويعيدني إليك ياشآم حطاما كما أنا اﻷن.



#عمر_فهد_حيدر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيتها الجبال التي شردتني
- أنا الليل المهيمن في فلول الحزن..
- تمردت القصائد والنصوص
- ومازلت أترقب موتي بصمت وضيع.....
- كفاك موتا- ...
- سردية التكوين
- بيداء هي كرومنا...
- تباشير ( سرد تعبيري )
- رحيل..
- صرخة ( سرد تعبيري )
- صحوة الحلم
- تراتيل لبحر..
- أنا الفرح وهو كرنفال..
- بك ياوطني يكون فرحنا...
- ألهو في تضاريسك وطنا- أنت..
- تراتيل الحياة
- أستغفرك وطنا- أنت...أنت
- أشجارنا اشتاقها ماء السماء..
- أماجئت لتحمل شمس الصباح إلي..؟
- يتيه...كمفترق مطر.


المزيد.....




- كتاب -عربية القرآن-: منهج جديد لتعليم اللغة العربية عبر النص ...
- حين تثور السينما.. السياسة العربية بعدسة 4 مخرجين
- إبراهيم نصر الله يفوز بجائزة نيستاد العالمية للأدب
- وفاة الممثل المغربي عبد القادر مطاع عن سن ناهزت 85 سنة
- الرئيس الإسرائيلي لنائب ترامب: يجب أن نقدم الأمل للمنطقة ولإ ...
- حين تثور السينما.. السياسة العربية بعدسة 4 مخرجين
- إبراهيم نصر الله يفوز بجائزة نيستاد العالمية للأدب
- لن يخطر على بالك.. شرط غريب لحضور أول عرض لفيلم -بوجونيا-
- اهتمام دولي واقليمي بمهرجان طهران للفيلم القصير
- تفاعل واسع مع فيلم -ويبقى الأمل- في الجونة.. توثيق حقيقي لمع ...


المزيد.....

- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عمر فهد حيدر - هأنذا هيأت كفني لتعلو نجومي