مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 5995 - 2018 / 9 / 15 - 14:40
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
خاطرة مروان صباح / السؤال الذي يدور في خاطر الكثير ، بل هو إلى ذلك وقبله وأقرب إلى تحصيل حاصل الذي لا يحتاج إلى نباهة خاصة في التحليل والتأمل ، وحسب التعبير المألوف والشائع أو بالعامية ، لماذا حاطين حطاطها ، أظن بل هكذا ارجح ، الحكاية لم تبدأ مؤخرًا ، بل ترجيحي كما يشير المنطق ، كانت قد بدأت منذ اليوم الأول التى ألتحقت الملكة رانيا العبدالله بالمدرسة ، بالطبع ، هذه ضربية التميّز والذكاء والجمال ، إذا أجتمعوا في شخص ، من الطبيعي أن يتحول إلى هدف ، لكن عزاء اليوسفويون عبر التاريخ ، يسيرون بين مراتب مختلفة في داخل المدينة ، فيها الطنين وايضاً الطين ، فيفاجئهم شعور ، بأنهم يستنشقون طيناً بهواء ممزوج بضياء الشمس ، وبدا البارحة مجرد حلم أسود بدده الفجر . والسلام
#مروان_صباح (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟