أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أفنان القاسم - حوار الحضارات الموقع














المزيد.....

حوار الحضارات الموقع


أفنان القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 5966 - 2018 / 8 / 17 - 17:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يُقرأ الموقع من عنوانه

"حوار الحضارات" موقعي بهذا الاسم يقول بصوت عال وقوي فوق كل إيديولوجيا هو، لا يمين ولا يسار ولا وسط، إنساني المدى، كوني البعد، عالمي الفكر، ليسه رقعات أو ترقيعات، تصنيفات أو تفنيصات، محسوبات أو محسوبيات، إنه موقع حضاري للحضارات بما فيها من اختلاف واتفاق، فالسَّلبي يمكنه البناء كالإيجابي، والإيجابي يمكنه الهدم كالسَّلبي، والمفهوم الحضاري للحضارة ليس عماده فقط العلم والعقل، ولكن أيضًا المنطق النقيض لكليهما.

الخطوات العملية

أفكار قابلة للحوار هي، أسهلها وأجملها أن ننسخ عن "الحوار المتمدن" في شكله ومضمونه، مع تعديل جذري في أبوابه وألوانه، اللون الأبيض المريح للنظر والجاذب للاهتمام –حسب علماء النفس- سيكون عندنا أهمها كما هو عليه في المواقع والمحركات العالمية جوجل وياهو وتويتر وفيسبوك، وكما هو عليه في الجرائد والمجلات العالمية لوموند والإكسبرس والتايمز ونيويورك تايمز. وبخصوص المقالات أن تبدأ فوق، كما هو عليه في موقع "الحوار المتمدن"، أولاً بأول بالنسبة إلى وصولها لا بالنسبة إلى "أسماء كبيرة وأخرى صغيرة"، ثم تنحدر إلى الوسط، وتنزل بعد ذلك تحت، الأدب على اليسار والسياسة على اليمين. هكذا نحن نحل مسألتين هامتين، البيروقراطية من ناحية والقمعية من ناحية. ولأضف مسألة ثالثة تتعلق بالحرية، فالكاتب هو من ينشر مواده، وهو من يبدلها أو يعدلها من خلال حساب يفتحه، ويتصرف به، كما يرغب وكما يشاء، وباي باي يا رقيب، وباي باي يا محاكم تفتيش! مع تفعيل التعليقات والردود بين القراء والكتاب وبين الكتاب والكتاب. وأهم الأهم بالنسبة لي أنا شخصيًا، سيريح نظام النشر هذا عينيّ، ولن يعميني. سيكون من وظيفتي ما لا يوجد في "الحوار المتمدن"، كتابة افتتاحية كل يوم أنا أو أي واحد من هيئة التحرير تواكب حدث الساعة، وتُلزم موقع "حوار الحضارات" بموقف وبخط وبرؤية على غرار مواقع المجلات والجرائد العالمية. إضافة إلى ذلك، ما لا يوجد في "الحوار المتمدن"، وما لا يوجد في هذا الموقع كثير، ستكون هناك خانة بث مباشر، للمزج بين الشفوي والكتابي، على غرار فرانس 24 وباقي الفضائيات التي تسخر الفيسبوك في خدمتها واليوتيوب، فترمي إلى مواكبة العصر بأحدث أدواته التكنولوجية، استغلال هذه الأدوات بأقصى قدر ممكن، واكتساح عوالم أكبر قدر ممكن من المشاهدين والقراء.

بالطبع

سأطلب من الزميل رزكار كمهندس إلكتروني إنشاء موقعي كيلا يكون النسخ حرفيًا وكيلا نخالف قانون "حقوق النشر محفوظة" المعمول به في الغرب مقابل المبلغ الذي يريده.

ما أريده من الشباب

اقتراح من لديه كفاءة بالفعل في طاقم التحرير وفي طاقم التقنية وفي طاقم الدعاية للموقع لغرض تعميمه وإشهاره والدعاية في الموقع لغرض الحصول على أموال تساهم في نفقاته وتطوير خدماته. وما أريده من الشباب كذلك تطوير رأسمال الموقع، فعشرة آلاف دولار، ما عرضه "صوت" مشكورًا كشريك رئيسي، يحتاج إلى أكثر من شريك. وشخصيًا، أنا لا أريد أي تحويل من فلوس التأسيس –بعدين عندما يتحول الموقع إلى إمبراطورية إعلامية سنرى- لهذا أقترح "صوت" أمينًا للصندوق، وهو من سيقوم مباشرة بتحويل المبالغ المطلوبة من المبلغ الأصلي إلى المعنيين.

تعليقاتكم كإضافاتكم ضرورية وهامة جدًا جدًا جدًا

للمراسلات الخصوصية خاصة المتعلقة بالمالية إيميلي:

[email protected]



#أفنان_القاسم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار الحضارات 9
- حوار الحضارات 8
- حوار الحضارات 7
- حوار الحضارات 6
- حوار الحضارات 5
- حوار الحضارات 4
- حوار الحضارات 3
- حوار الحضارات 2
- حوار الحضارات 1
- الطلاب في جهنم إيران
- إيران ليست مع التقسيم
- إيدي كوهن صحيح ما يقول!
- الإسلام أعظم ميتافيزيقيا في التاريخ
- الإسلام أعظم ثورة في التاريخ
- الإسلام أعظم دين في التاريخ
- سياسة الاستحمار الأمريكية والإيرانية
- السياسة هي فن المستحيل
- كلماتي إلى عبد الله مطلق القحطاني عن الحياة والموت
- كلماتي إلى رائف بدوي عن الحياة والموت
- كلمات رائف بدوي عن الحياة والموت


المزيد.....




- 31 قتيلاً في 24 ساعة.. تشييع فلسطينيين قتلوا خلال انتظارهم ا ...
- القدس: شبان حريديم يمزقون رسائل الاستدعاء للتجنيد في الجيش ا ...
- هل تتحقق رؤية ترامب قريبًا؟ محادثات بين إسرائيل وجنوب السودا ...
- مفارقات عربية عديدة
- ماكرون يقر بـ-حرب- فرنسا في الكاميرون
- المجموعة العربية والتعاون الإسلامي: احتلال إسرائيل لغزة تصعي ...
- مدير مؤسسة -هند رجب-: لا يمكن لـ-الجنائية- تجاهل أدلة جريمة ...
- العديد من بعثات نيجيريا الدبلوماسية بلا موظفين منذ قرابة عام ...
- استقالة سياسي كيني بارز تثير تكهنات حول إعادة تشكيل المشهد ا ...
- -صوت السنوار-.. ماذا قال الإعلام الغربي عن أنس الشريف؟


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أفنان القاسم - حوار الحضارات الموقع