عباراااااااااااااااات للتأمل ! ( 16 )

إيهاب الرفاعي
طبيب أطفال وكاتب مصري
(Dr Ehab Elrefai)

الحوار المتمدن-العدد: 5939 - 2018 / 7 / 20 - 04:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

*****

1* ( قمرٌ ) للحالمين .. و ( قمرٌ ) للخائفين !


2* ( الطريق ) .. أهم من ( الوصول ) !


3* تريده ( قيساً ) .. و يريدها ( ليلة ) !


4* قرب المسافة .. ( يكشف ) العيوب !


5* ( حظ قليل ) .. تختلف كثيراً عن ( قليل من الحظ ) !


6* الصفر مش رقم .. الصفر ( حالة ) و ( لحظة ميلاد ) !


7* همس ( الموج ) .. يُرغم ( الصخور ) علي الإنصات !


8* قد نَدْفَأ في ( ثلج ) .. و قد نَبْرُد في ( شمس ) !


9* ( الأفعال ) مرئية .. لكن ( الدوافع ) خفية !


10* ( الظروف ) أقدار .. و ( ردود أفعالنا ) اختيار !


11* نحن لا نتعلم ( بالنصيحة ) .. نتعلم ( بالوجع ) !


12* ليس كل ( ما يبدو صلباً ) قوياً .. و ليس كل ( ما يبدو رقيقاً ) ضعيفاً !


13* يمكن لأي شخص أن يختارك في ( توهجك ) .. لكني سأختارك حتي حين ( تنطفيء ) !


14* مسببات ( الغضب ) الأساسية : الجوع .. و قلة النوم .. و التعامل مع الأغبياء !


15* أيها ( الحزنُ ) ، لا تفتكْ بي .. مثلما فعل ( فرحٌ ) كذاب !


16* ما يذهب ، دعه يذهب .. لا أريد شيئاً ( ملطخاً ) بالرجاء !


17* لا تحسن الظن ( حدَّ السذاجة ) .. و لا تسيء الظن ( حدَّ الوسوسة ) !


18* ما أكثر الذين يُضيّعون ( الوقت ) في جمع المال .. ثم يُضيّعون ( المال ) في قتل الوقت !


19* كيف لا أري ما تراه ؟ .. لأنك لا تنظر في المرآة !


20* أشد ما أثر في حياتي ، نصيحةٌ سمعتها من أبي : ( يا بنَيَّ اقرأ القرآن كأنه أُنْزِلَ عليك) !


*****

#إيهاب_الرفاعي (هاشتاغ)       Dr_Ehab_Elrefai#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل