عباراااااااااااااااات للتأمل ! ( 8 )

إيهاب الرفاعي
طبيب أطفال وكاتب مصري
(Dr Ehab Elrefai)

الحوار المتمدن-العدد: 5509 - 2017 / 5 / 2 - 00:12
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

1* نهلك بما نعشق .. نحيا بما نخاف !

2* علمني ( لغة ) الجذور .. سئمت ( غرور ) الشجر !

3* اليد الواحدة لا تصفق .. إنها تصفع !

4* قال لي الشوق : افتح النافذة .. يختفي الجدار !

5* سابقاً : التلفاز ( أبيض و أسود ) ، و الحياة ( ملونة ) .. حالياً : التلفاز ( ملون ) ، و الحياة ( أبيض و أسود ) !

6* لحظة الخلاف .. تكون الذاكرة فيها ( ناكرة ) للجميل !

7* زاوية الحياة ( حادة ) تريد أن ( تنفرج ) قليلاً ، لذلك نعاني .. هذا كل ما في الأمر !

8* لا أخاف .. إلا من خائف !

9* في ممالك ( العميان ) .. حتي ( العور ) ينتهي بهم الأمر ليكونوا عمياناً !

10* بالنسبة للعالم ، أنت ( شخص ما ) .. و بالنسبة لشخص ما ، أنت ( العالم ) !

11* لا تطارد ( نجماً ) هارباً ، فالسماء لا تخلو من النجوم .. ثم ما أدراك ، ربما كان نصيبك القادم هو ( القمر ) !

12* يا الله ! كيف تصلح ( الوردة ) ذاتها للأفراح و الجنائز .. لميلاد الجلادين و أضرحة الشهداء ؟!

13* الجبناء .. دائماً قساة !

14* اعتنِ جيداً بسمعتك .. لأنها ستعيش أكثر منك !

15* أتقن ( القواعد ) كمحترف .. حتي تتمكن من كسرها كفنان !

16* لا تخف ممن يجادل .. بل ممن يراوغ !

17* أجمل لحظة في الحب .. هي ما قبل الاعتراف به !

18* نعم تعود المياه إلي مجاريها في معظم الأحيان .. لكنها لا تعود دائماً صالحة للشرب !

19* كل الذين ( يكتمون ) عواطفهم بإتقان .. ( ينهمرون ) كالسيل إذا باحوا !

20* لو سألتني و أنا عمري 20 سنة ، ماذا ستفعل فوق ال 40 ؟ لقلت : الأمر بعيد ! .. و لو سألتني الآن ، هل تتذكر ال 20 ؟ لقلت : كأنها أمس !

#إيهاب_الرفاعي (هاشتاغ)       Dr_Ehab_Elrefai#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل