عباراااااااااااااااات للتأمل ! ( 2 )

إيهاب الرفاعي
طبيب أطفال وكاتب مصري
(Dr Ehab Elrefai)

الحوار المتمدن-العدد: 5498 - 2017 / 4 / 21 - 02:14
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

1* ارتقوا .. فالقاع ازدحم !

2* ثمن حب الناس (مكيدة ) .. و ثمن كراهية الناس ( منفي ) !

3* الشيخوخة تنتزع من المرأة سلاحها .. و تعيد للرجل سلاحه !

4* من أظهر ما يملك للناس .. لم يأمن شر الناس !

5* من مهلكات الحياة .. انتظار الغائبين !

6* العطر للرجال .. النساء يولدن ب ( رائحة الأنوثة ) !

7* الراحلون يحتلون ذاكرة المكان .. ( القبور ) عناوين خاطئة !

8* إذا تناولت الطعام الصحي ، و مارست الرياضة بانتظام ، و امتنعت عن التدخين .. فسوف تموت بصحة جيدة !

9* ضاق الصدر .. وَسَّعَه الصبر !

10* للسعادة رافدان أزليان : البساطة و الطيبة !

11* أعياه البكاء .. فضحك !

12* أكره الحيادية .. فهي ما أفقدتنا كل الحق ، و أغلب النزاهة ، و بعض الشرف !

13* فطمت السماء أرضها ، و لم تعد ترسل الأنبياء .. و فطمت الأرض سماءها ، و لم تعد ترسل الأتقياء !

14* لا يستقيم العالم .. إلا برأس مائل علي كتف من تحب !

15* أهم عنصر في معادلة النجاح .. هو فن التعامل مع الناس !

16* يصبح الكون مختلفاً .. عندما تعشق النار الماء !

17* هن يتقدمن في ( العمر ) .. و أنت تتقدمين في ( الجمال ) !

18* ( يتيم ) من لا أب له .. أما الذي لا أم له ف ( دار أيتام ) !

19* في الأزمات الفاصلة .. يكون ( الأكثر جرأة ) هو ( الأكثر أماناً ) في أغلب الأحيان !

20* ليس المحروم من لم يذق طعم التفاح .. إنه من ذاقه مرة واحدة !

#إيهاب_الرفاعي (هاشتاغ)       Dr_Ehab_Elrefai#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل