عباراااااااااااااااات للتأمل ! ( 14 )

إيهاب الرفاعي
طبيب أطفال وكاتب مصري
(Dr Ehab Elrefai)

الحوار المتمدن-العدد: 5566 - 2017 / 6 / 29 - 08:23
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

1* ( الأمس ) يعود في لحظة ندم .. و ( الغد ) يولد في لحظة إبداع !


2* يسألونك عن ( الحب ) .. قل : ( هو أذي ) !


3* الشر قوته .. في يأسه !


4* لا تُعْجَبْ بنفسك .. لئلا تعكر صفو إعجابي بك !


5* لو هُدِّدْنا ( بظلم كبير ) .. نتقبل ( الظلم الصغير ) بصدر رحب !


6* لا تسعي لأن تكون ( ناجحاً ) فقط .. و إنما لتكون ( ذا قيمة ) !


7* الشكوك تصطاد دائماً .. العقول المذنبة !


8* سوء الحظ .. هو ( عقدة ) نفسية !


9* قررت ألا أتزوج إلا ( المرأة المثالية ) .. و عندما وجدتها كانت هي الأخرى تبحث عن ( الرجل المثالي ) !


10* لا شيئ يلم شمل عائلة متفرقة .. مثل موعد قراءة ( وصية ) !


11* قد ( تصرخ ) ساعة في وجهي ، فلا تقنعني .. و قد ( تهمس ) همسة واحدة في أذني ، فتفعل !


12* هناك أشخاص سمعوا أن الوطن غالي .. فباعوه !


13* لا تكذبني إذا قلت لك إنني رأيت ( رجلاً ) في العاشرة .. و ( طفلاً ) في الأربعين !


14* إذا عشت بين الأقزام .. فليس عجيباً أن يسموك ( أبو طويلة ) !


15* لا تراهن علي ( إخلاص ) أحد .. نصيحة من شخص قد خسر الرهان !


16* ما معني أن يُقتل ثلاثة .. من ( الخلفاء الراشدين ) ؟!


17* ربما كان هذا عدلاً سماوياً .. كل أصحاب ( الأصوات ) الجميلة ليست لهم ( وجوه ) جميلة !


18* لا يوجد ( طفل ) غير شرعي .. و لكن يوجد ( آباء ) غير شرعيين !


19* جسم المرأة الذي له ( جغرافيا ) .. سوف يكون له ( تاريخ ) صعب !


20* نحن الطيبين جداً بدافع الفطرة ، المتسامحين كثيراً بدافع الخوف ، المتغافلين بدافع العيش ، المغفلين بدافع الثقة .. تحين علينا ( لحظة حاسمة ) لا نعود بعدها كما اعتادوا أن نكون !

#إيهاب_الرفاعي (هاشتاغ)       Dr_Ehab_Elrefai#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل