عباراااااااااااااااات للتأمل ! ( 15 )

إيهاب الرفاعي
طبيب أطفال وكاتب مصري
(Dr Ehab Elrefai)

الحوار المتمدن-العدد: 5581 - 2017 / 7 / 14 - 14:47
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

1* الشوق .. دائماً علي حق !


2* العيون الحزينة .. لا تكذب !


3* لم أقابل شخصاً ( قوياً ) .. إلا و له ماضٍ ( عسير ) !


4* من سمع بفاحشة فأفشاها .. فهو كالذي أتاها !


5* كلما حلَّ ( عقدة ) .. طال حبلُ المسافة بينهما !


6* فكر جيداً فيما تريد قوله .. لا تترك ( مساحة ) للارتجال !


7* هناك ( طعنة ) .. كل الطعنات بعدها مجرد ( دغدغة ) !


8* عندما تتحول أحلامك إلي ( تراب ) .. فقد حان وقت ( الكنس ) !


9* ( السائل ) جاهل .. لكن هل ( المجيب ) عالم ؟!


10* الظلام .. نور يتنكر !


11* كان يستره الصمت .. تحدث فتعري !


12* لا شيء أفضل من التعامل .. مع أناس شرفاء !


13* أصرخ بصمت .. كي لا أوقظ وجع غيري !


14* ( الأم ) المثالية .. ليست بالضرورة أن تكون ( زوجة ) مثالية !


15* من ( تحبه ) قد يخذلك .. و لكن من ( يحبك ) لا يفعل أبداً !


16* ( شراء الذمم ) سوق رائج هذه الأيام .. عارٌ علي البائع و المُباع !


17* المرأة التي تتنازل عن الشرف باسم الحب .. يتنازل عنها الحب باسم الشرف !


18* حصيلة ما تعلمته في حياتي .. أن أقول ( لا ) في الوقت المناسب !


19* ( قابيل و هابيل ) : كنتما أكثر دعة و رقة .. امتنع أحدكما عن بسط يده ليقتل ، أما الآخر فقد ندم !


20* قال لها الطبيب : لقد فتك بك ( السكري ) يا حاجة ، و سنبتر يدك الثانية ..

قالت له : هل يمكن أن تنتظر أسبوعاً ، فإني أريد أن ألوح بها لابني عندما يركب الطائرة !

#إيهاب_الرفاعي (هاشتاغ)       Dr_Ehab_Elrefai#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل