أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - شبكة الإعلام العراقي وقناة العراقية !!..














المزيد.....

شبكة الإعلام العراقي وقناة العراقية !!..


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5937 - 2018 / 7 / 18 - 17:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


شبكة الإعلام العراقي والقناة العراقية
صرح عراقي عظيم .. ومفخرة للعراق !!!؟؟

قناة مميزة ومنحازة الى ( الحق !!؟ )وتمثل بحق وحقيقة !!.. رأي الأحزاب [ الإسلامية الحاكمة والمرجعية الرشيدة والميليشيات الطائفية والحكومة العتيدة !!؟؟ ] .

فماذا تريدون من هذه القناة التي نزلت رحمة من السماء !!.. لتعين الشعب وتزيد من حزنه ومصائبه !!.. وتنقل لكم ( خطب المرجعية العنيدة والسديدة والرشيدة !! ) !.. والمناسبات الدينية التي تمتد طول العام إلا ما ندر !.. من لطم وتطبير وتماثيل وتشابيه ومواكب وشعارات وخطب تحث على الحزن وندب الحظ وشق الجيوب ولطم الخدود ، فأجر ذلك عند الله عظيم !!..

وجميعها تُعِد الناس ليوم الحساب والكتاب ، وللجلد والرجم والوعيد بجهنم في يوم عصيب !!..

فهذه الحياة لا قيم لها وهي في زوال !!..

فلا شيء أهم من يوم القيامة ويوم الحساب والوقوف بين يدي رب العباد !!..

وتحث الناس على الاستعداد لذلك اليوم وعدم التفكير والتفكر بهذه الحياة في دنيانا الفانية !!..

وترك الدنيا وملذاتها ومباهجها ومحاسنها ومغرياتها ، والسعي لإعمار الأرض ومن عليها ، كون ذلك يلهي البشر ويحرف تفكيرهم بيوم الحساب !!..

على الناس أن تسير وراء هذه الدعوات ( الصادقة والمخلصة !!؟؟ ) ..

وليس للقناة نهج أخر أو مسار أخر أو جهة أُخرى تُسَوِقُ لها !!..

فلا وجود لدين أخر ولا طائفة أخرى ولا قومية أُخرى غير الطائفة الشيعية والمراجع الكرام !!..

وكل ما عدى ذلك فهو غير مهم ، وعبث وكفر وفساد .

والقناة تسعى للتعبير عن إخلاصها وتبعيتها وانحيازها الكامل والولاء لصاحب الفضل عليها !.. جناب ( حكومتنا المؤمنة والمطيعة للمراجع الكرام وللميليشيات الطائفية !! .. )

وهي تتصدى لكل رأي مخالف لرأي الحكومة !!..

وهي إبن بار ومطيع ووفي ولحد الخنوع للحكومة وللحاكمين ( المؤمنين !!.. وشو بدك أحلا من هَبَكْ ؟؟ ).. وعلى الشعب أن لا يفكر ويتعب حاله !!.. لأن عنده حكومة ما تنوصف وهي من تفكر بدل الشعب الغبي !! ( الله لا يكتبلكم تتورطون معها فيصيبكم الجَرَبْ .. والخَرَفْ .. والوشف في الفساد !! ) ..

تعيش القناة العراقية المُخَرِبَة للعقل العراقي ، والذي هو المطلوب وهو المرغوب من قيامها ووجودها !..

تعيش هيئة الاتصالات والإعلام العراقي !!.. الأب الروحي لقناتكم الغالية على قلوبكم يا مكاريد !.. يا نايمين !!.. يا خايبين !! ..

تعيش الحكومة الابن النجيب التي بُعِثَتْ من رحم الفساد والطائفية والسلفية العنصرية المتخلفة !!! ..

الموت للشعب الذي يحتظر اليوم !.. الذي أُصيب بالبكم والعمى !.. كونه لا يرى أفضال حكومته الغبية !.. عفوا أقصد الذكية حتى أصابها العمى من شدة الذكاء المفرط الذي نزل عليها دفعة واحدة !! ..

وعاشت عصائب أهل الحق رحمة للعالمين !!.. وعصاباتها السائبة التي تنهش كل من يقف في طريقها !! هههه ..

وعاش شيوخ العشائر الوطنيين الذين يقفون مع العصائب ضد الشعب !!!..

يسقط الشعب .. يسقط الشعب .. يسقط الشعب !!.. وتعيش الميليشيات وحكومتهم المخلصة والمطيعة لأوامرهم ولسياساتهم وخادمة لمصالحهم !!..

وعاش الله والحسين وتسقط جيوش الفقراء العاطلة .. تسقط الجيوش العاطلة .. تسقط الجيوش العاطلة !!؟؟ ههههه😂😂😂😂.

صادق محمد عبد الكريم الدبش
18/7/2018 م


Dawood Alsalemy
ساعتان



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشعب ماذا يريد غير رغيف الخبز وكرامته وأمنه !..
- حول وفاة الشابة دعاء !!...
- تعليق على ما كتبه البعض عن المغتربين .
- الى كل من لم يسمع رأيه وغير مطاع !!؟..
- ماذا يعني لنا ؟.. الدولة المدنية الديمقراطية ؟
- هل تنفيذ حكم الإعدام بحق المجرمين هو الحل ؟
- الطائفية ومخاطرها في اهيار الدولة والمجتمع تعديل .
- مواساة للأديب الكبير سعدي يوسف .
- شعبنا قد أتخم بوعودكم ونفاقكم أيه الأمريكان !..
- ما العمل لمعالجة الوضع الراهن ؟
- حريق صناديق الاقتراع في بغداد ؟
- لا أدري على من بكيت ؟..
- نحن في زمن الا دولة والا قانون !!..
- يا خبر بفلوس .. بكرة يصير ببلاش !!..
- نظامنا السياسي يدين نفسه !..
- مجنون يهذي !.. والعقلاء يسمعون ..2018 م
- تعرض المقر العام للحزب الشيوعي العراقي لعبوة ناسفة ولقذيفة ه ...
- حزين لهذه النتائج التي تعيد الفاسدين .
- عتاب المحب .. بلس للجراح .
- حوار قبل الانتخابات ..


المزيد.....




- بزشكيان يسخر من نتنياهو: -يا لها من أوهام-
- ترامب يوضح لأوروبا وزيلينسكي أهدافه من القمة مع بوتين
- كيف وأين ولماذا قتل بيليه الفلسطيني؟ أسرة سليمان العبيد تروي ...
- سان جيرمان يتوج بالسوبر الأوروبية بفوزه على توتنهام بركلات ا ...
- سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو
- عمال في بروكسل يرفضون تحميل طائرة متوجهة إلى إسرائيل
- قادة أوروبا ينتظرون نتائج قمة ترامب وبوتين في ألاسكا
- وزير داخلية الأردن السابق يدعو لإحياء مجلس الدفاع العربي الم ...
- مجلس الأمن يدعو لإيصال المساعدات الإنسانية إلى الفاشر السودا ...
- قبل قمة ترامب وبوتين.. زيلينسكي يطرح 5 مبادئ لـ-مفاوضات السل ...


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - شبكة الإعلام العراقي وقناة العراقية !!..