أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - حوار قبل الانتخابات ..















المزيد.....

حوار قبل الانتخابات ..


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5868 - 2018 / 5 / 9 - 07:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حوار .. قبل الانتخابات التي
ستجري يوم 10--11--12
مايو أيار 2018 م ..

في طريقي الى مركز المدينة قبل يومين ... للتبضع وقضاء بعض الوقت ، لأُمتع نظري بحسناوات هذا البلد الجميل ، بأهله وطبيعته وهوائه ، ونحن في فصل الربيع حيث الخضرة النظرة وأزهار الأشجار بألوانها المختلفة ، والفتيات الساحرات كما وصفهن الجواهري الخالد في قصيدته ( رسالة مملحة ) فيقول :

[ الساحراتُ فمن يردك ان يطرن بك اختطافا
والناعسات فما تحس الطرف اغفى ام تغافى
والناهدات يكاد ما في الصدر يقتطف اقتطافا
هدي المسيح إلى السلام، على العيون، طفا، وطافا
ودم الصليب على الخدود يكاد يرتشف ارتشافا ] .

ما زلت أُثقل الخطى في زحمة الأفكار والناس !..
ففاجأتني ... وجها لوجه صديقتي الصدوقة والرقيقة الجميلة بابتسامتها المعهودة !..
لتلقي السلام والتحية التي تعكس حب غائر في دواخلها !..
كيف حالك ..؟ ... وأين هي وجهتكَ ؟ .. وهل لي أن أَرافقك .. أو ترافقني لأي مكان تشاء ؟..
فقلت لها وبخفة ورقة وتحبب !..
نعم .. هذا ممكن .. لنذهب سويتا الى جهنم !!..
فمسكت يميني .. وقبلتني وقالت هيت لكَ !..
لا تتأخر ، عليكَ فقط بأن توصلني الى هناك وتعود أنت من حيث أَتيتْ .. لَأَلا يصيبك شرر جهنم !
حسنا حبيبتي وقدري !.. أنا كنت أسير ومن دون هدف محدد !..
تعالي نذهب لإحدى المقاهي لنشرب شيء من الذي تشتهيه !..
فبادرتني !.. أنني أدعوك لوجبة غداء وعلى حسابي الخاص !.. ولا رأي لكَ في هذا القرار !...
حسنا سيدتي ، كما تشائين !..

لا تقل سيدتي !.. بل حبيبتي وقدري !..
حسنا .. حبيبتي وقدري الجميلة والغالية !..
قالت نعم هكذا يجب أن يبادر الحبيب .. حبيبته ويختار لها أعبق وأرق المفردات ..
جلسنا .. في مقهى هادئ واختارت ركنا منعزلا من زوايا هذا المقهى ..
فنادت على نادلة المطعم الصبية الجميلة ، لتحضر لنا الطعام والشراب الذي هي من اختارته وبعناية ..

منذ فترة لم ألحظ أي نشاط قمت فيه ، لا في التواصل ولا في صحف أو مواقع أُخرى .. لماذا ؟..
فأنا افتقدت التواصل مع أرائك وما تجود علينا به من جديد !..
لماذا ؟..

هكذا قالت وهي تقلب في شوكتها قطع الدجاج !.. لتتأكد من شواءه وتتبيله جيدا ..
فقلت لدي سبات قد هاجني منذ فترة !.. أو ربما هدوء يسبق العاصفة !..
وأنا جئت كي أقف وأتحسس وأغور في هذه العاصفة الهوجاء يا حبيبي !..

ولو لم أجدك في المدينة اليوم لذهبت إليك الى البيت ، لأثير زوبعة عاصفة ، وأُحرض الحكومة عليك !!.. حكومتك أنت .. وليس حكومة العراق .. مع كهكهة خافتة كي لا تسمعها لمن هم حولنا !..
نحن حكومتنا توافقية ( هذا لي ... وذاك لي ! ) وكما هو نظامنا السياسي !..

ما رأيك في انتخابات 12/5/2018 م ؟
وما هي قراءاتك للمشهد السياسي وما سينتج عنه ؟..
وكيف ستسير الأُمور ؟ .. وهل أنت متفائل ؟.. ولماذا ؟..

حبيبتي هذا ليس بسؤال !.. هذه تساؤلات واستفهامات !..
تحتاج الى أن أقدم لكِ أطروحة لنيلكِ شهادات عليا في علم الاجتماع والسياسة وعلم النفس والاقتصاد وعلم الفلك !..
وأنا رجل ليس لدي تحصيل علمي عال ، فلدي شهادة الإعدادية الصناعية وتم حجبها عني ، ولم يتم منحي إياها لكونهم قد اتهموني ( بالشيوعية ) رغم أني في أيامي الأخيرة وأتخرج !..

فقالت .. أنا لا أريد تعليلات وتبريرات !..
وأي محاولة للتهرب مما أريده وما جئت من أجله فلن أقبله ، ولا يجدي نفع ، وعليك أن تصغي لما طرحته ونتحاور معا ولكن ليس ( المجادلة والمساجلة .... وحوار الطرشان !.. أريده حوار هادئ ومفيد ، ومن دون إلغاء للرأي المخالف ! ..
تقصدين رأيكِ ؟.. كوننا نحن المتحاوران ولا أحد سوانا !..
بلا هو ما قصدته !..

يعني لا تقمعني وتفرض علي رأيكَ وقناعاتكَ !..
حسنا .. لن أَقمعكِ .. وسأحاول التحاور معكِ بسلاسة وتبصر وروية ..
قبل كل شيء فأنا في طبيعتي متفائل دائما .

هذه الانتخابات من وجهة نظري وبكل تواضع ، ومن خلال تجربتي وقراءتي للمشهد السياسي ، فإن هذه الانتخابات مختلفة تماما عن سابقاتها ، وستحمل بين ما تحمل من متغير وفرز لواقع جديد ، سيكون مختلف تماما عن الذي نعيشه اليوم ، في الشكل والمضمون ، وسنرى الحكومة المرتقبة .. ومجلس النواب ومجالس المحافظات وحتى السلطة القضائية ومؤسساتها والمؤسسة الأمنية والعسكرية ، ستحدث متغيرات جوهرية تتناغم مع إعادة بناء دولة المواطنة ، وبشكل تدريجي ، وسيلمس المراقب وحتى المواطن البسيط ، هذه البوادر والمتغيرات ، وبشكل ملموس ، من خلال عودة قوة وهيبة الدولة ومؤسساتها المختلفة ، وستحدث انعطاف كبير في نهج وسلوك وفلسفة الدولة ( دولة المواطنة .. وعلمنتها من خلال خلق ركائز لقاعدة هذا البناء ، وكما قلت بشكل تدريجي .

وعلى الجميع المشاركة الفاعلة والايجابية في عملية الاقتراع ، واختيار من هو مؤهل لشغل الوظائف المختلفة في هذه الدولة المراد إعادة بنائها وعلى أساس المواطنة والعدالة والمساوات .

والتخلف عن المشاركة لتحقيق خيار دولة المواطنة ، بوعي كان ذلك أو من دون وعي ، فيعني بأننا نضع العصي والموانع لإعاقة عجلة بناء هذه الدولة ، ولا أضن بأن ذلك ينم عن حكمة أو دراية ، وعن شعور بالمسؤولية الأدبية والأخلاقية تجاه الوطن والمواطن .

كما تعرفين ويعرف الجميع ، بأن محاولات النظام الفاسد وأحزابه الفاسدة ، حاول خلال الدورات الانتخابية السابقة ، ولليوم لن يكف عن تلك المحاولات ، وبكل الطرق المشروعة وغير المشروعة ، لتزوير الانتخابات وحرفها عن هدفها الحقيقي ، كونها إحدى الوسائل الديمقراطية المهمة بقيام دولة المواطنة وتحقيق العدالة ، ولخلق ظرف جديد ومختلف عن الانتخابات السابقة لتكون لنا دولة تحترم شعبها وتصون كرامته وتحمي الناس وممتلكاتهم وحقوقهم ، وتسعى اليه القوى والتيارات والجماعات المتنورة ، ومنظمات المجتمع المدني والنقابات والاتحادات المهنية والثقافية ، التي تعمل ومنذ سنوات في ظروف معقدة وقاسية ، ومحاولات القوى المتنفذة ، تغييب الإرادة الشعبية ورغبتها في إحداث التغيير المرتقب .

فهذه القوى المتنفذة من الإسلام السياسي المتخلف والمعادي للديمقراطية ولدولة المواطنة ، لا تتفق مصالحهم مع مصالح شعبنا .

وتمكنت القوى النازعة نحو الحياة الحرة الكريمة ، وعبر نضال شاق ودؤوب ، من القوى والأحزاب التقدمية وجماهيرهم التي عبرت وبصوت عال ، المطالبين في إحداث التغيير في بناء الدولة ونهجها ، فكانوا صامدين مستبسلين في سوح التظاهر والاعتصامات ، وتمكنوا مجتمعين من فرض رؤيتهم وإرادتهم على النظام السياسي المتخلف ، وتمكنت الجماهير المنتفضة من خلق واقع جديد ، الذي شكل انعطاف عظيم ، وخلقت واقع جديد .

بالرغم من إيجابية تلك التطورات وفعلها على العقل الجمعي ، وعلى عقل ونهج القوى السياسية الساعية للتغيير ، ولا نستثني تأثر البعض من المحسوبين على النظام السياسي الحاكم وأحزاب السلطة ، من خلال خلق فرز واضح في كل المجتمع العراقي بشكل عام ، وفي داخل هذه الأحزاب وجماهيرها بشكل خاص ، والذي أعطى دفعا وزخما في تطور الوعي للفرد العراقي بشكل نسبي ، ولا شك بأنه دغدغ مشاعر الكثير من صفوف أحزاب السلطة وجماهيرهم وهذا شيء إيجابي ، والسبب المباشر في هذا التململ هو النشاط الجماهيري المطلبي ، وخذلان الطبقة السياسية الحاكمة لجماهيرها ، وعدم الوفاء لهذه الملايين التي تعاني من الحيف الكبير وتعرضت لأفدح الاضرار ، من بؤس وحيف وجهل وجوع وموت وتشرد.
هذا الواقع دفع عجلة وعربة التغيير ، تتحرك نحو المطالبة بإعادة بناء دولة المواطنة ، وبتصميم وإصرار لا رجوع عنه .

ستذهب هذه القوى الفاسدة والمتخلفة في فلسفتها ورؤيتها لحركة التأريخ التي لا تتماشى مع حركة الحياة ، لتستنجد بالدول الإقليمية والدولية لتخليصها من مأزقها الحرج ومصيرها المجهول !..
وتحاول أن تستخدم المال السياسي لشراء الذمم ولترهيب الناس بميليشياتهم السائبة والخارجة عن القانون ، وتوظف ماكنتها الإعلامية التي أسستها من سرقة المال الحرام ، وتستخدم مؤسسات الدولة وامكاناتها لمصالحها الذاتية ، لمواجهة خصومهم السياسيين ، من خلال التضليل والكذب والرياء وبشكل مظلل رخيص ، والجميع يعلم بأن مفوضية الانتخابات غير مستقلة !.. بل تابعة لأحزاب السلطة ، ناهيك عن قانون انتخابات جائر وقانون أحزاب اسم على غير مسمى !!.. ولا تسأل هذه الأحزاب عن ممتلكاتهم ومصدر ثروتهم !..

رغم كل هذا وذك .. ! فسوف لن تتمكن هذه القوى الفاسدة من الإمساك ثانية بمقاليد السلطة والهيمنة على مقدرات الشعب مهما حاولوا فعل ذلك ، فقد خرجت السيطرة من أيديهم والى الأبد .

وإن أرادوا التشبث ثانية بالسلطة ومن دون وجه حق ، فستقلب الطاولة على رؤوسهم !..
وسيخسرون كل شيء ، وسيحاسبهم الشعب ويسترجع منهم كل دينار سرقوه ، ولن يتمكنوا من استعادة مواقعهم في الدولة مهما حاولوا فعل ذلك .

ومن لم يكن واثق بما أقول !.. ولم يدركوا هذه الحقيقة ، فالأيام ستكشف لهم ولغيرهم هذه الحقيقة وصحة وصواب هذا الاستنتاج .

تعود الغالية وتسأل حول صورة المشهد السياسي للقوى التي لم تهادن النظام الحاكم ولم تكن على وفاق معه !.. فكيف تعتقد شكل الاصطفاف وحجمه وتوجهاته ، وفق ما ستفرزه الانتخابات القادمة ؟

نعم سيدتي مثلما بينت قبل قليل ، الانتخابات ستكون حاسمة وستعيد الكثير من الأمور وتضعها على السكة الصحيحة ، ويعاد ترميم وتنظيم مفاصل كثيرة في الدولة والمجتمع ، ويعاد صياغة نهج وسياسة جديدة للدولة ، تقوم على مبدأ المواطنة ، والخروج من عباءة الدين السياسي وما نتج عنه من خراب ودمار .

بتقديري .. ستفرز هذه الانتخابات ثلاث قوائم رئيسية ستحصد من ( 50% الى 70% ) من عدد مقاعد البرلمان وهذه الكتل هي ( الوطنية -- وسائرون -- والنصر ) وربما ستحصد قوى التحالف الكردستاني ما بين 34 مقعد الى 45 مقعد
ومن المحتمل أن تحصل كتلة سائرون بين 50 الى 70 مقعد .

واعتقد سيحصل الحزب الشيوعي العراقي بين 5 الى ثمانية مقاعد .
والتحالف المدني الدمقراطي وتمدن وغيرهم على 7 مقاعد الى 12 مقعد .
وسيكون التنافس شديد بين هذه القوائم الثلاثة وأُ رجح أن تكون النتائج متقاربة فيما بينهم .

ولكن جميع هذه القوى سوف لن تصل الى القاسم الانتخابي 50 + 1 لتشكيل الحكومة القادمة ، حتى وإن اجتمعت قوى التحالف الشيعي ، أي ( النصر + الفتح+ الحكمة والمجلس الأعلى وغيرهم ) فلن يتمكنوا منفردين تشكيل حكومة ، ونتائج الانتخابات ربما ستفاجئ الجميع ، وأولهم القوائم الشيعية ، إذا ما سارت العملية الانتخابية بشيء معقول من ( التزوير!! ) وسرقة الأصوات .

أعتقد ستكون نسبة التزوير عالية في التصويت الخاص وتصويت الخارج وخاصة في إيران وسوريا ، وسيتاح للمفوضية في بعض أنشطتها وهي كثيرة لتنحاز بشكل مستتر لأحزاب السلطة ، لتمكين هذه الأحزاب من تحقيق نتائج تعيد لهم الحياة وإن كان بشكل مؤقت .

وعن التحالفات القادمة بعد الانتخابات ، فأرجح أن يكون هناك تقارب بين سائرون والتحالف الكردستاني والوطنية ، وعقد تفاهمات بحدود معينة بين هذه الكتل ، ولا أستبعد أن تنسلخ بعض الكتل الصغيرة في التحالف الشيعي والسني لتعقد تفاهمات مع الوطنية وسائرون والتحالف الكردستاني ، لصياغة مشروع برنامجي يقوم على أساس المواطنة والعدل والمساوات ، وعلى أساس دولة اتحادية موحدة .

ولكن هذا لا يعني بأن الأُمور ستسير بخط مستقيم ، ولن تتعرض هذه الجهود الرامية لترسيخ قيم وأسس دولة المواطنة !..
فربما ستحدث ممانعات خطيرة ولكنها يجب أخذها بنظر الاعتبار ، وإن القوى اليمينية والمتطرفة الممسكة بإدارة الدولة سوف لن تستسلم بسهولة ويسر !..
ستبدي مقاومة شديدة على مبدأ ( ما نعطيه ) .. وهي محاولات بائسة وغبية إن حدثت ، ولكن في أخر المطاف ، ستتمكن قوى التغيير من الوطنين والمدنيين والعلمانيين والإسلاميين المعتدلين والمستقلين ، سيتمكن هؤلاء مجتمعين على ارغام القوى المتجبرة والمتحجرة ، على تسليم مقاليد السلطة لتلك القوى ، ووفق الدستور والقانون .

ولا أُخفي حقيقة المصاعب التي ستنتج بعد هذه العملية المعقدة والخطيرة ، ولكن هكذا هي عملية الولادة ( فلا وجود لولادة من دون ألم ودماء ) وهي كذلك عملية انتقال وتطور ورقي أي مجتمع .

نكرر ونناشد الجميع بالتوجه الى صناديق الاقتراع ، وانتخاب النزيه والوطني والصادق والنظيف ، فبصوتك سيحدث التغيير ، وتستقيم الحياة ويعم السلام والأمان والرخاء والتعايش .

محبتي للغالية الحبيبة التي أسعدنا وجودها معي ، هذه السويعات التي لا أخفي حقيقة كونها متعبة بعض الشيء ، وتخللها كذلك شعور بالنشوة والارتياح وتبادل لوجهات النظر ، بما يتعلق بوطننا وشعبنا ، وشكرا لكرمها وضيافتها وحسن سجيتها وحديثها الجميل والمفيد .

صادق محمد عبد الكريم الدبش
8/5/2018 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى يستعيد نظامنا السياسي وعيه
- نداء ... يا جماهير شعبنا ...
- جلسة سمر ..
- الحزب الشيوعي طليعة الطبقة العاملة وقائدها ومنظمها .ا
- مخلوقات الكواكب الاخرى
- هل يمكن إعادة الحياة الى الموتى ؟
- صدق الله وكذب المكذبون والمنافقون !!..
- دعوات مقاطعة الانتخابات وتأثير ذلك على الوضع العراقي !!..
- شبح الحرب والعدوان يخيم على المنطقة !
- لا تحسبوا رقصي بينكم طربا / تعديل 2018 م
- ماذا يشغل القوى السياسية العراقية اليوم ؟
- الوطن .... والشوق إليه والحنين !
- الانتخابات العراقية !.. ولعبة الأرنب والغزال !..
- سجدت لعرشها .. في كل حين ..!
- مشروع التحكيم العشائري حيز التنفيذ ؟؟!!
- ذكريات عطرة .. من تأريخ مجيد .
- والدة عبد الغني الخليلي تأكلها الذئاب !!؟ / تعديل
- تركيا دخلت سنجار .. فأين السيادة يا حكومة ؟
- هل شعبنا مدرك من الهدف الحقيقي للانتخابات ؟
- كل الأغاني انتهت إلا أغاني الناس .


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - حوار قبل الانتخابات ..