صادق محمد عبدالكريم الدبش
الحوار المتمدن-العدد: 5898 - 2018 / 6 / 9 - 22:44
المحور:
الادب والفن
رسالة الى الذات َ!...
بكيت ... لكن لا أدري على من بكيت ؟..
هل عليكما !.. أم على نفسي !.. أم على المجهول !..
أم على زمن لن يرحم عشاقه والمحبين ؟..
أم على الماضي وما يحمله من ألم لموت محب وفقدان صديق في الطريق !!..
أم عن حبيب لم تنصفه الايام والسنين !!..
أم على الصبية والصبى والخيال الهارب ، الى أعماق المخيلة والتفكير والتفكر ، والأمل الذي ضاع بين هذه المفردات !!..
أه منك يا ألمِ .. ووجعي .. والهذيان الذي ما زال يأن منذ عقود !..
يتعايش مع دقات قلبي !.. وأهاته تراقص الروح فيسعفها حلم شارد في فضاءات الكون !..
بأن القادم قد يكون أجمل !..
محبتي .
صادق محمد عبد الكريم الدبش .
9/6/2018 م 😥
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟