الكاتب الكويتي المأجور عبدالله الهداق يهاجم الفلسطينيين

محمد سعدي حلس

الحوار المتمدن-العدد: 5907 - 2018 / 6 / 18 - 18:45
المحور: القضية الفلسطينية
    

الكاتب الكويتي العميل المأجور عبد آله الهدلق يهاجم الفلسطينيين ويعتبرهم أكبر وباء أصاب الامة العربية والإسلامية وأن الفلسطينيين ليس لهم حق وليس لهم الا المخيمات والكيان الصهيوني هو صاحب اللحق الشرعي في الارض وقضية الصراع ويعتبر الشعب الفلسطيني اكثر شعوب الارض غدرا وحقارة وهذه المرة الثانية الذي يهاجم هذا الكاتب العميل المأجور الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة والشرعية وخاصة بعد اعتراف كل دول العالم بحق الشعب الفلسطيني ودولته واعترفت كل المؤسسات الدولية بقضيته العادلة وأصبحت فلسطين عضوا في غالبية هذه المؤسسات بعد غياب قصري للفلسطينيين منذ إنشائها وهنا يجب على حكومة الكويت الشقيق وضع حد لهذا العميل المأجور حتى لا تصبح العمالة وجهة نظر حيث أن هذا العبد المأجور يجهر بعمالته للصهيوامريكية ويعمل عراب لمشاريعهم التصفوية في المنطقة العربية بشكل عام والقضية الفلسطينية بشكل خاص حيث اننا تعرف الشعب الكويتي الشقيق الذي أنجب الرجال المناضلين أمثال رئيس مجلس الأمة الكويتي مرزوق الغانم وهو اسم على مسمى غانم بموقفه الشجاعة والوطنية البطولية اتجاه القضية الفلسطينية والقضايا العربية وكذلك مندوب الكويت في مجلس الأمن الدولي والشعب الكويتي الأصيل الذي لم يتخلى يوما عن الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة وكانت وما زالت الكويت الدولة المساندة والداعمة لشعبنا وهنا يجب على الكويت شعبا وحكومة وبرلمان وامير ان يخرسوا هذا العميل الحاقد الذي لا يعرف شيء عن القضية الفلسطينية وتاريخها الا من منظور صهيوني أمريكي وحسب ما يملوه عليه أسياده ومشغيله حيث أن الشعب الكويتي الشقيق يرفض هذا الغزو الفكري الصهيوامريكي ولا يقبل بأن يكون بينهم مثل هذه الحشرات الضارة والافكار المسممة والتي تعمل على تسميم وتشويه الأفكار الوطنية لدى الشعب الكويتي اتجاه القضايا العربية وعلى رأسها القضية الوطنية الفلسطينية ومن منطلق الاخوة نهيب بالكويت حكومتا وشعبا باتخذ الاجرائات القانونية الأزمة بحق هذا الخنزير الذي يعيش في مستنقع القاذورات الصهيوامريكية

#محمد_سعدي_حلس (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل