أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - الدراسة المنهجية للماركسية - الاشتراكية















المزيد.....

الدراسة المنهجية للماركسية - الاشتراكية


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 1496 - 2006 / 3 / 21 - 11:41
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الركن الثالث من اركان الماركسية هو الاشتراكية. وقبل البدء في بحث هذا الركن من اركان الماركسية اود ان ابدي ملاحظة حول بعض الخلط بين مصطلح الاشتراكية ومصطلح الاشتراكية العلمية.
الاشتراكية العلمية هي نظرية. حين تحول كارل ماركس الى ماركسي وجد حوله عديدا من النظريات التي يطلق على كل منها اسم الاشتراكية. تنوعت النظريات الاشتراكية في عصر كارل ماركس وقبله وبعده. فاذا قرأنا كتاب الايديولوجيا الالمانية الذي كتبه كارل ماركس وانجلز في بداية عهدهما المشترك نجد كم من النظريات الاشتراكية نشأت في المانيا في ذلك العهد وناقشها الكتاب وبين ميزات كل منها. واذا تتبعنا التاريخ نجد ان هناك نظريات دينية اشتراكية مثل الجنة التي تصورتها الديانات السماوية الثلاث على انها حياة اشتراكية تنتقل اليها الروح بعد الموت وغيرها من نظريات الاخرة التي تصورتها الديانات الاخرى غير السماوية العديدة. وهناك نظريات اشتراكية طوباوية مثل نظرية روبرت اوين في بريطانيا ونظرية سان سيمون في فرنسا. حتى النازية اسمت نفسها اشتراكية وكذلك صدام حسين اطلق على نظريته اسم الاشتراكية.
اراد كارل ماركس ان يميز نظريته عن سائر النظريات الاشتراكية. وبما ان نظرية كارل ماركس تستند الى المادية الديالكتيكية وهي علم فقد اطلق على نظريته الاشتراكية العلمية. فمصطلح الاشتراكية العلمية هو نظرية كارل ماركس ولم يطلق كارل ماركس على نظريته غير هذا الاسم وكان انجلز هو الذي اطلق على نظرية الاشتراكية العلمية اسم الماركسية تخليدا منه لاسم ماركس. فالاشتراكية العلمية اذن هي النظرية الماركسية. ولكن احد مظاهر التحريفية التي نشأت عند تحول الحزب الشيوعي السوفييتي الى حزب تحريفي وتبعته اغلب الاحزاب الشيوعية القائمة كان التمييز بين الاشتراكية العلمية والماركسية كانهما شيئان مختلفان مما جعل بامكان الحزب الشيوعي العراقي مثلا اثناء جبهته مع صدام حسين ان يتهم صدام باعتناق الاشتراكية العلمية.
اما الاشتراكية باعتبارها الركن الثالث في النظرية الماركسية فهي نظام اجتماعي له خصائصه وقوانينه الاقتصادية والاجتماعية. لذا لا يمكن ان يكون ثمة اشتراكية علمية واشتراكية غير علمية في النظام الاجتماعي. الاشتراكية هي نظام محدد المعالم لا يمكن تمييزه الى نظام اشتراكي علمي ونظام اشتراكي غير علمي ايا كان اسمه. فبحث الركن الثالث من اركان الماركسية او الاشتراكية العلمية هو النظام الاشتراكي، ضرورته، كيفية تحقيقه، قوانينه، صفاته الاجتماعية والثقافية والاقتصادية. الركن الثالث من الماركسية هو الاشتراكية.
لم يكن في عهد ماركس نظام اشتراكي قائم. لذلك كان حديث ماركس وانجلز عن النظام الاشتراكي حديثا نظريا فقط. تحدثا عن الاشتراكية كما تصوراها كنتيجة حتمية للثورة على الراسمالية وقيام دولة الطبقة العاملة التي اطلق عليها كارل ماركس دكتاتورية البروليتاريا. وكان اوضح ما جاء في كتابات كارل ماركس عن النظام الاشتراكي الفقرات التي بين فيها تصوره للنظام الاشتراكي ومعنى شعار من كل حسب طاقته ولكل حسب عمله في كراسه الشهير نقد منهاج غوتا. فقد حدد كارل ماركس في ذلك الكراس حتى قضية بقاء الاجور في النظام الاشتراكي التي اسماها المرحلة الاولى من الشيوعية. فقد بين ان المجتمع يقدم للعامل شهادة بما قدمه للمجتمع من خدمة يحصل بموجبها من المجتمع على كميات مقابلة لها من الانتاج الاجتماعي. وهذا ما حققته الاشتراكية في الاتحاد السوفييتي باقتباسها شكل الاجور من النظام الراسمالي. فالاجور في الاتحاد السوفييتي الاشتراكي هو الشهادة التي تحدث عنها كارل ماركس كصورة لشعار من كل حسب عمله. وكانت كتابات لينين حول الموضوع ايضا قبل ثورة اكتوبر بحوثا نظرية حول الاشتراكية. ولم يبدأ الحديث عن الاشتراكية كنظام اجتماعي قائم وبحث قوانين هذا النظام وطريقة تحقيقه عمليا الا بعد ثورة اكتوبر ونشوء دكتاتورية البروليتاريا والدولة السوفييتية التي كانت مهمتها بناء هذا المجتمع في الواقع الاجتماعي. ولذلك يقول الماركسيون ان الثورات البرجوازية تنتهي باستيلاء البرجوازية على السلطة ولكن الثورة الاشتراكية تبتدئ باستيلاء البروليتاريا على السلطة.
بعد نشوء اول دولة اشتراكية في التاريخ اصبحت دراسة الماركسية تتضمن تجربة بناء هذه الاشتراكية. فلم تعد دراسة الماركسية تقتصر على نظرية الاشتراكية كما توصلت اليها دراسات وبحوث ماركس وانجلز ولينين وانما اصبحت دراسة الماركسية تتضمن خبرة بناء الاشتراكية كما حدثت في الاتحاد السوفييتي. ان اية ثورة اشتراكية تحدث في المستقبل لا يمكنها اهمال دراسة التجربة السوفييتية في بناء الاشتراكية. قد يتخذ بناء الاشتراكية اشكالا مختلفة وفقا لظروف الثورة او لظروف البلد الذي تحدث فيه الثورة او الظروف العالمية المحيطة ببلد الثورة. ولكن هذه الاختلافات لا تعني اهمال تجربة الاتحاد السوفييتي. فعندما قام الاتحاد السوفييتي ببناء الاشراكية قام بتجربة لم يسبق لها مثيل في التاريخ وكان من المحتم سلوك تجارب منها الناجحة ومنها الفاشلة من اجل التوصل الى النتيجة المرتقبة وهي بناء المجتمع الاشتراكي. اما اذا نشأت دولة اشتراكية جديدة فان الخبرة السوفييتية تتيح لها تحقيق بناء الاشتراكية بالاستفادة من خبرات الاتحاد السوفييتي الناجحة وتجنب خبراته الفاشلة.
في المجتمع الاشتراكي السوفييتي اختفت قوانين اقتصادية كانت سائدة في المجتمع الراسمالي مثل قانون المنافسة وفوضى الانتاج وتغير مفعول قوانين كانت قوانين موجهة للمجتمع مثل قانون القيمة فاصبح مفعول قانون القيمة في المجتمع الاشتراكي ضيقا وغير موجه ولا يعمل الا في نطاق ضيق. ونشأت في الاتحاد السوفييتي الاشتراكي قوانين جديدة منظمة ومسيطرة على تطور المجتمع السوفييتي مثل قانون التطور المتوازن للاقتصاد الاشتراكي الذي حل محل قانون المنافسة. وعلى طالب الماركسية ان يتعلم هذه التغيرات الاقتصادية والاجتماعية المرتبطة بالنظام الاشتراكي لكي يتقن الماركسية. فلا ماركسية اليوم بدون دراسة المجتمع الاشتراكي السوفييتي بايجابياته وسلبياته.
نحن نعلم ان من صفات المجتمع الاشتراكي تحول الانتاج الاجتماعي كله الى انتاج للطبقة العاملة والفلاحين وكامل المجتمع ما عدا جزء ضئيل منه يبقى على شكل سلع تبادل مقابل النقود يبقى مفعولها محدودا حتى التحول الى المجتمع الشيوعي. ونعلم ان في المجتمع الاشتراكي لا توجد بطالة ولا تضخم نقدي ولا ارتفاع اسعار المواد الغذائية والاستهلاكية. ونعلم ان من اهم صفات النظام الاشتراكي القضاء على الدعارة وتحرير المرأة والقضاء على الزواج التجاري وحل مشكلة السكن للشباب. ونعلم ان من صفات الانتاج في المجتمع الاشتراكي الانتاج لغرض ترفيه المجتمع وتحسين ظروفه الاجتماعية والاقتصادية والثقافية وليس لغرض الربح كما هو الحال في المجتمعات الراسمالية. هذه نتف من ميزات المجتمع الاشتراكي كما تحقق فعلا في الاتحاد السوفييتي قبل الحرب العالمية الثانية والى حد كبير بعد الحرب حتى سنة ۱٩٥۳.
ان افضل وثيقة شاملة ومركزة لظروف المجتمع الاشتراكي وقوانينه الجديدة وكيفية عملها وشرح الاراء الخاطئة فيما يتعلق بتطوير المجتمع الاشتراكي والسبيل الصحيح الى تقدمه نحو المجتمع الشيوعي هو كراس ستالين حول المشاكل الاقتصادية للاشتراكية. وهذه الوثيقة في رايي هي من اهم الوثائق الماركسية التي كتبت بعد تاريخ الحزب الشيوعي البلشفي. واقترح على دارسي علم الماركسية ان يدرسوا هذا الكراس بنفس الاهتمام الذي تدرس فيه كتابات ماركس وانجلز ولينين وستالين. فبدون دراسة هذا الكراس قد يتعرض الانسان الى الانجرار وراء بعض الاراء الخاطئة او الانتهازية او التحريفية بدن ان يشعر.
لماذا يجب على متعلم الماركسية ان يدرس الاشتراكية السوفييتية الان بعد ان اختفى الاتحاد السوفييتي من الوجود واختفت معه الاشتراكية؟
على متعلم الماركسية ان يدرس الاشتراكية السوفييتية اولا لان هدف كل ماركسي هو تحقيق الثورة الاشتراكية وبناء مجتمع اشتراكي في بلده. وفي حال تحقق الثورة فالماركسي لا يحتاج الى ان يجد نفسه في نفس وضع الحزب البلشفي عند بناء اول مجتمع اشتراكي. ان التجربة الاشتراكية السوفييتية تمنحه الفرصة لمعرفة الخطوط الاساسية الصحيحة لبناء الاشتراكية ولا يحتاج الى الابتداء من الصفر والى الجدال حول كل خطوة يسير بها المجتمع نحو الاشتراكية. على الماركسي ان يتتبع الخطوط الصحيحة التي اتبعها الحزب البلشفي من اجل تحقيق المجتمع الاشتراكي.
ولكن هل تفيدنا دراسة التجربة السوفييتية قبل ان نحقق الثورة الاشتراكية واقامة الدولة الاشتراكية؟ هل تفيدنا معرفة الاشتراكية ونحن نرزح تحت نير الاحتلال الاميركي البريطاني في العراق مثلا؟ هل تفيدنا معرفة الاشتراكية حين كنا نعيش في بلد شبه اقطاعي ونناضل من اجل تحقيق الثورة البرجوازية؟ للماركسي ايا كان وفي اية مرحلة تمر بها بلاده هدف استراتيجي واحد هو تحقيق الثورة الاشتراكية وبناء المجتمع الاشتراكي. وما الاهداف الاستراتيجية البينية مثل هدف تحقيق الثورة البرجوازية في بلد شبه اقطاعي او شعار تحقيق استقلال البلد من الاستعمار المباشر سوى اهداف تكتيكية اذا ما اخذت بعلاقتها بالهدف الاستراتيجي الاساسي، هدف تحقيق الثورة الاشتراكية. اذ ان هذه المراحل البينية المؤدية الى هذا الهدف الاستراتيجي هي مراحل بينية عليه ان يجتازها من اجل تحقيق هدفه الاستراتيجي. فالنضال من اجل الثورة البرجوازية في مجتمع شبه اقطاعي هو مرحلة اولى للثورة يجب ان تليها المرحلة الثانية اي الثورة الاشتراكية. والنضال من اجل التحرر من الاستعمار الاميركي البريطاني في العراق هو الاخر مرحلة يجب ان يحققها الماركسي كخطوة في طريق تحقيق هدفه الاستراتيجي اي الثورة الاشتراكية. لذا على متعلم الماركسية ان يدرس التجربة السوفييتية في اية مرحلة من مراحل التقدم نحو الاشتراكية توجد فيها بلاده. ومتعلم الماركسية ينبغي ان يدرس التجربة الاشتراكية السوفييتية على حقيقتها وليس بصورتها المشوهة التي يقدمها لنا اعداء الاشتراكية وحتى القيادات التحريفية التي تسمي نفسها شيوعية.
هناك مثل ساطع على فهم الاشتراكية السوفييتية بصورة مشوهة. من المعروف ان القيادة الخروشوفية من خروشوف الى غورباشوف ويلتسين وبوتين قلبت التطور الاجتماعي السوفييتي راسا على عقب وحولته من طريق التقدم نحو الشيوعية الى التدهور نحو الراسمالية. ولذلك فان الاتحاد السوفييتي كما شاهدناه في الستينات والسبعينات والثمانينات من القرن الماضي لم يكن مجتمعا اشتراكيا بالمعنى العلمي للمجتمع الاشتراكي بل كان مجتمعا راسماليا فيه بقايا من منجزات المجتمع الاشتراكي لم يفلح الخروشوفيون بعد في ازالتها وتحقيق المجتمع الراسمالي الكامل كما نشاهده اليوم. كان الاتحاد السوفييتي في هذه الفترة يعاني من جميع مساوئ المجتمع الراسمالي من بطالة ودعارة وسوق سوداء وتضخم نقدي وازمات اقتصادية وقروض امبريالية ومشاريع امبريالية تعمل على اساس راسمالي امبريالي وغير ذلك من مظاهر المجتمعات الراسمالية. وكانت مع ذلك بقايا من الحقوق التي تمتع بها الشعب السوفييتي في عهد الاشتراكية. وقد بهرت هذه الحقوق المتبقية عقولنا نحن الذين لم نتمتع بشيء منها في المجتمعات البرجوازية. ومع ذلك صور لنا هذا المجتمع حتى من قبل الاحزاب الشيوعية المدعية بالماركسية بانه مجتمع اشتراكي محب للسلام وصديق للشعوب. وصدقنا احزابنا الشيوعية والحزب الشيوعي السوفييتي وقادته وطبلنا وزمرنا للبيريسترويكا والغلاسنوست ووصفنا غورباشوف الذي يعترف الان بان اهم هدف من اهداف حياته كان تحطيم الشيوعية واعادة الراسمالية الى الاتحاد السوفييتي وانه ناضل من اجل بلوغ القيادة في الحزب من اجل تحطيمه بانه لينين الثاني وان البريسترويكا هي ثورة اكتوبر الثانية.
فما الذي جعلنا نحن متعلمي الماركسية ان نصدق كل هذا الهراء وما الذي جعلنا نصدق حتى اليوم ان الاتحاد السوفييتي كان اشتراكيا حتى سنة ۱٩٩۱؟ وما الذي يجعلنا نقول ان تاريخ الثورة الاشتراكية، ثورة اكتوبر امتد سبعين عاما؟ ذلك يرجع الى عدم فهمنا للاشتراكية الحقيقية، الاشتراكية الخالية من الاستغلال ومن الازمات الاقتصادية ومن البطالة ومن الدعارة ومن التضخم النقدي ومن الغلاء المتصاعد للمواد الاستهلاكية ومن السوق السوداء ومن الحاجة الى القروض الاجنبية والمشاريع الامبريالية. مجتمع لا يحتاج بعد سبعين عاما من الاشتراكية الى ماكدونالد ليجهز المجتمع السوفييتي بالهامبورغر بمواد يأخذها من داخل البلاد او بيتزا هات لتعد للمجتمع البيتزا بالطحين المحلي والجبنة المحلية.
لو كنا نعرف الاشتراكية الحقيقية وكيفية بنائها لما توصلنا الى اننا نستطيع بناء المجتمع الاشتراكي بدون دكتاتورية البروليتاريا اي بتحقيق المجتمع الاشتراكي بدون القضاء على الراسمالية كطبقة او عن طريق اقناع البرجوازية عن طريق الانتخابات بالتخلي عن سلطتها ونضالها في سبيل الحصول على اقصى الارباح بوعظها حول مصلحة المجتمع وتطويره والعلاقات الانسانية وحقوق الانسان. لو كنا نعرف الاشتراكية لما صدقنا ان المحتل الاميركي سيترك العراق بمجرد ان تأتي حكومة عراقية تأمره بالخروج من العراق او باننا نستطيع تحرير العراق عن طريق التعاون مع المحتل والانضمام الى مجالس بريمر والصديق خليل كما يسميه رئيس الجمهورية.
اننا نحن متعلمي الماركسية اليوم بحاجة الى معرفة التجربة الاشتراكية السوفييتية بالضبط كما نحتاجها عند تحقيق ثوراتنا الاشتراكية واقامة دكتاتورياتنا البروليتارية من اجل بناء مجتمعاتنا الاشتراكية في المستقبل. ان من يريد ان يصبح ماركسيا حقا بحاجة الى تعلم التجربة الاشتراكية بالضبط كما هو بحاجة الى دراسة المادية الديالكتيكية والاقتصاد السياسي الماركسي.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدراسة المنهجية للماركسية - الاقتصاد السياسي
- رحمة الله عليك يا نعساني
- حسقيل قوجمان يستفيق من نوم الكهف
- 20شباط العيد الوطني لاستقلال المنطقة الخضراء
- الدراسة المنهجية للماركسية - المادية الديالكتيكية
- اسطورة حكومة الوحدة الوطنية 2
- الكولخوزات ودورها في بناء الاشتراكية
- ساسون دلال
- الاستحقاقات الانتخابية والاستحقاقات السياسية
- المنظمات المهنية والنقابية وانتماءاتها السياسية
- سبب حل الجيش العراقي
- اسطورة حكومة الوحدة الوطنية
- نفقات الحرب ليست مجرد وسيلة لشن الحرب انما هي هدف من اهدافها ...
- ملحق بمقال -حقوق الانسان وقوانينها- – كمال سيد قادر
- حقوق الانسان وقوانينها
- الاشتراكية لا تبنى على الفقر 4 واخيرة
- صدفة جميلة
- الاشتراكية لا تبنى على الفقر 3
- الاشتراكية لا تبنى على الفقر 2
- الاشتراكية لا تبنى على الفقر 1


المزيد.....




- حزب يساري بألمانيا يتبنى مقترحا بالبرلمان لدعم سعر وجبة -الش ...
- الشرطة الألمانية تفرق مئات المتظاهرين الداعمين لغزة في جامعة ...
- -لوسِد- تتوقع ارتفاع الإنفاق الرأسمالي لعام 2024
- بيرني ساندرز يقف في مواجهة ترامب ويحذر: -غزة قد تكون فيتنام ...
- الشرطة الهولندية تداهم مخيم متظاهرين طلبة مؤيدين لفلسطين وتع ...
- طلبة محتجون في نيويورك يغلقون أكبر شوارع المدينة تضامنا مع غ ...
- تايمز: مجموعة ضغط إسلامية تحدد 18 شرطا للتصويت لحزب العمال ا ...
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- استطلاع يورونيوز: تقدم اليمين المتطرف في إيطاليا قبل الانتخ ...
- بعد أن تعهد رئيسها بتوظيف الطلبة المتظاهرين.. شركة أمريكية ت ...


المزيد.....

- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - الدراسة المنهجية للماركسية - الاشتراكية