أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - الاشتراكية لا تبنى على الفقر 1















المزيد.....

الاشتراكية لا تبنى على الفقر 1


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 1388 - 2005 / 11 / 24 - 21:40
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


اقتبست هذا العنوان من اخر حديث لي مع الدكتورة سعاد خيري حيث عزته الى كارل ماركس. وقد جاء هذا القول في مقالها عن ثورة اكتوبر كما يلي "تأكيد ماركس ان الاشتراكية لا تبنى على اساس اقتصاد متخلف" واستندت اليه للتوصل الى "حولت ثورة اكتوبر لاول مرة في تاريخ البشرية الاشتراكية من حلم طوباوي الى حقيقة واقعة ومعاشة ، وان بشكلها الاولي الذي لم يستطع ان يصمد طويلا امام الصعوبات الموضوعية والاخطاء الذاتية الناجمة عنها" ولكنها اكدت في نفس الفقرة " فقد عاشت شعوب الاتحاد السوفيتي علاقات الانتاج الاشتراكية : من كل حسب طاقته ولكل حسب عمله" وهذا كما هو معروف شعار المجتمع الاشتراكي.
لست هنا بصدد النقاش عما اذا كان القول المعزو الى ماركس صحيحا ام خطأ وانما اود ان اشير الى ان اقتباس اقوال من معلمي البروليتاريا ماركس وانجلز ولينين وستالين يجب ان يكون، كما هو الحال في جميع الاقتباسات العلمية، دقيقا باقتباس النص الاصلي والاشارة الى المصدر وتاريخه ورقم الصفحة التي اقتبس منها. وان وضع العبارات في فم هؤلاء المعلمين خطأ خصوصا اذا جرى الاستناد اليها في التوصل الى استنتاجات مهمة كنجاج الاتحاد السوفييتي في بناء المجتمع الاشتراكي او عدم نجاحه.
وما اوحى لي كتابة هذا المقال عن ثورة اكتوبر بصورة خاصة ما كتبه الدكتور فالح عبد الجبار في مقال عجيب له في تثمين ثورة اكتوبر نشر في الحوار المتمدن. جاء في هذا المقال " لقد جاءت الثورة الروسية، في اكثر البلدان الرأسمالية تأخرا. أي في بلد لا يصلح للتطور ما بعد الرأسمالي، بالمعنى الماركسي للكلمة" وفي هذه العبارة شيء جديد غير مألوف في الادب الماركسي. ما هو التطور ما بعد الرأسمالي؟ خصوصا وانه يشير في مكان اخر الى " شكل ما بعد رأسمالي (ناهيك عن الاشتراكية" اي التأكيد بان التطور ما بعد الراسمالي ليس اشتراكية. اعتقد انه كان على الدكتور فالح ان يشرح لقرائه ما هو هذا التطور مابعد الراسمالي لانه صعب على فهم من لم يتعمق بالتطور التاريخي للمجتمع وان يورد لقرائه مثلا او مثلين على تطور بلد راسمالي الى ما بعد راسمالي تمهيدا لتحوله في اتجاه الاشتراكية.
ويسأل الدكتور فالح نفسه، "اذا كان العمال اقلية، والرأسمالية غير متطورة في روسيا، فما الذي دفع لينين الى تغيير الدفة باتجاه الثورة العمالية ذات المهام الاشتراكية في بلد ينتظر انجاز مهمات رأسمالية (= ديمقراطية)؟" ويلي ذلك بان يسأل "هل كان لينين متطرفا؟" وهل"كان لينين غير واع لنظرية ماركس؟" ويجيب على ذلك "لا هذا ولا ذاك."
اذن كان لينين (والحمد لله) واعيا لنظرية ماركس ولم يكن متطرفا.
ويتقدم الدكتور فالح الان الى السؤال التالي: "اذا كان لينين واعيا للمزلق الروسي فما الذي دفعه الى تغيير الدفة باتجاه البحث
عن تجاوز الرأسمالية في ظروف بلد لم تتطور فيه الرأسمالية بدرجة معقولة؟"
ويجيب على سؤاله: "انه كان ينتظر، ويأمل، ان تحرك الثورة الروسية فتيل ثورات عمالية في القارة" وهو ما لم يتحقق.
فماذا كانت نتيجة ثورة اكتوبر اذن؟
"كان النموذج السياسي الاقتصادي والاجتماعي الذي بناه لينين هو نموذج رأسمالي حكومي، مؤقت بانتظار النجدة التي لم تأت."
فاذا كان النموذج السياسي الاقتصادي والاجتماعي نموذجا راسماليا حكوميا فما الداعي الى تفجع الدكتور فالح من انهياره وتحوله الى نموذج راسمالي غير حكومي حين قال في افتتاحية مقاله "الانهيار المدوي، والمفجع، لأول تجربة اشتراكية مستقرة نسبيا" ولماذا يتهمها زورا "بالتجربة الاشتراكية المستقرة" وهي لم تتجاوز كونها نظاما برجوازيا حكوميا؟
وقد اورد الدكتور فالح ذكر بليخانوف وكاوتسكي (المرتد حسب لينين) وغرامشي وروزا لوكسمبرغ الذين تنبأوا بمصير هذه الثورة المكتوب على الجبين (والمكتوب على الجبين لازم تشوفه العين) ونسي ان يذكر بخارين وزينوفييف وكامينيف وتروتسكي والنقاشات الحادة التي كانت تدور حول هذا الموضوع في مؤتمرات وكونفرنسات الحزب البلشفي وفي اجتماعات اللجنة المركزية والمكتب السياسي وعلى نطاق الجماهير في الصحافة السوفييتية وفي المنشورات والكراريس والكتب التي كانوا ينشرونها.
قال "وان هذا النموذج سار في اتجاه التطور الذي تنبأ به بليجانوف وكاوتسكي وفيبر وحتى روزا لوكسمبورغ، أي قيام دولة بيروقراطية، مركزية، استبدادية، تفتقر الى أي معلم ديمقراطي (حتى للبلاشفة انفسهم ناهيك عن المجتمع)،" وكل ما انجزته هذه التجربة هو " الى النزع القسري للفلاحين (راح ضحيته 20 مليون انسان)، والى القمع الجسدي لصغار المنتجين والمثقفين (راح ضحيته 10 ملايين انسان).
"كان هذا النموذج مرشحاً للانهيار لولا بضعة عوامل انجدته، منها:
1 – التحام البلشفية بالنزعة الوطنية الدفاعية خلال الحرب العالمية الثانية، مما اكسبه شرعية لدى جيل ما بين الحربين، شملت حتى الكنيسة الاورثوكسية.
2 – توفر روسيا الثورية على ريوع كبيرة (النفط، الذهب)، سدّت الثغرات الاقتصادية لفترة.
3 – تمتع روسيا الثورية بعطف ثوري عام في البلدان الرأسمالية والعالم الثالث وسط قطاعات الطبقة العاملة، واليسار الثوري، وغير ذلك من قوى."
قبل كل شيء ناتي على ان هذا النموذج كان مرشحا للانهيار. لم يكن هذا راي كاوتسكي وغرامشي وغيره ممن تحدثوا باسم الماركسية فقط بل كان الاعلام الامبريالي كله منصبا على هذا الترشيح للانهيار. حتى حين غزت جيوش هتلر الاتحاد السوفييتي لم يكن زعيم الامبريالية وحكيمها تشرتشل يتوقع ان يصمد الاتحاد السوفييتي امام جيوش هتلر اكثر من ثلاثة اسابيع. وكان الاعلام يتوقع ان يقوم هتلر بتحرير الاتحاد السوفييتي من دكتاتورية ستالين كما حرر بوش اليوم الشعب العراقي من دكتاتورية صدام لكي يخلق وباء من الصدامين، اذ يحكم العراق اليوم الف صدام. فترشيح الاتحاد السوفييتي للانهيار كان اهم موضوع لدى الاعلام الامبريالي منذ يوم ثورة اكتوبر والى انهياره سنة ۱٩٩۱.
نعود الان الى هذه العوامل البالغة الاهمية فاولها هو ان ثورة اكتور والتجربة الاشتراكية التي حدثت في ۱٩۱٧ نالت بعض الشرعية في التحام البلشفية بالنزعة الوطنية خلال الحرب العالمية الثانية. وهذا الموقف الوطني في الحرب العالمية الثانية اكسبها شرعية ذات مفعول رجعي لدى جيل ما بين الحربين اي قبل التحام البلشفية بالنزعة الوطنية الدفاعية. ترى هل جرى التحام البلشفية بالنزعة الوطنية الدفاعية في الحرب العالمية الثانية لاول مرة ام سبق ان جرى مثل هذا الالتحام قبل ذلك؟ هل كان دفاع الشعب الروسي بجيوشه الحافية الجائعة عن ثورة اكتوبر في حرب التدخل منذ قيام الثورة حتى ۱٩۲۱ التحاما للبلشفية بالنزعة الوطنية الدفاعية ام كان التحاما من نوع اخر لم يكسب الثورة شرعية؟
وثانيها هو وجود ثروات كالنفط والذهب لسد الثغرات الاقتصادية لفترة. وفي الحقيقة كان بامكان هذه الدولة البرجوازية الحكومية ان تنفق الذهب لشراء القمح لعمالها الجياع ولكن تشرتشل كان يريد خنق هذا الوليد في المهد وبدلا من بيع القمح مقابل الذهب شنت ۱٤ دولة امبريالية حربا على هؤلاء العمال الجياع اضافة الى القوات الاقطاعية والراسمالية والقوزاق والجيوش البيضاء والمنشفيك والاشتراكيين الثوريين مما ادى الى التحام البلشفية بالنزعة الوطنية الدفاعية ومقاومة هؤلاء العمال والفلاحين الجياع لهذه الجيوش المدججة بالسلاح حتى سنة ۱٩۲۱ولا ندري كم مليون انسان كان عدد ضحايا هذه الحرب اذ لم يدخل ذلك في حساب الدكتور فالح.
واخيرها واهمها هو العطف الثوري العام الذي ناله الاتحاد السوفييتي من شعوب العالم. كيف حدث هذا العطف الثوري على نظام برجوازي حكومي كل همه هو قتل الملايين من البشر؟ هل كانت الشعوب مخدوعة بهذا النظام؟ هل يمكن للامبريالية الاميركية مثلا، وهي لابد ان تكون اجتازت مرحلة الراسمالية الى ما بعد الراسمالية، ان تنال مثل هذا العطف الثوري العام؟ قد يكون ثمة محبون للامبريالية الاميركية المحتلة للعراق اليوم لدى عناصر يتناسب حبها للولايات المتحدة تناسبا طرديا مع سخاء الولايات المتحدة. ولكن هذا الحب محدود بعدد من العملاء فقط. اما شعوب العالم كله فملؤها الحقد والكره لهذه الدولة التي تريد الاستيلاء على العالم كله بقوة السلاح. ان تمتع روسيا الثورية بعطف ثوري عام كان لان الشعوب رأت في هذا النظام الثوري املها في المستقبل ولان الطبقة العاملة كانت تعتبر الاتحاد السوفييتي وطنها الاول.
ووصلنا الى ختام تثمين ثورة اكتوبر في هذا المقال وختامه مسك. فقد توصل الدكتور فالح بصفته الماركسي الكبير الذي ترجم الراسمال الى العربية وبصفته منظر الحزب الشيوعي العراقي المعترف به وبصفته رئيس معهد الدراسات الاستراتيجية في بريطانيا العظمى الى استنتاجه الرائع من الدرس الذي نستطيع الحصول عليه من تاريخ ثورة اكتوبر والاتحاد السوفييتي وانهياره ليعظ به البشرية جمعاء:
"وتجربة اكتوبر برأيي تنطوي على اهمية كبرى، انها تثبت بالملموس ما هو الطريق الخاطيء الذي لا يتوجب علينا اتباعه."
اقول هذا وانا مدمى القلب" سلامة قلبك! "تقول لنا الثورة الروسية ما لا ينبغي عمله، وما لا ينبغي السير عليه. وقد دفعت روسيا ثمن ذلك بالدم والدموع." وقد سبق ليالتسين قبل الدكتور فالح ان قال كانت ثورة اكتوبر حطأ تاريخيا فظيعا.
ويترك الدكتور فالح البشرية المسكينة مذهولة حائرة من امرها لانه لم يرشدها الى البديل بعد ان وعظها بالتخلي عن تكرار الخطأ الذي ارتكبه لينين وعدم تكرار الثورات المماثلة لثورة اكتوبر. فهل البديل يا ترى هو انضواء حزبه تحت كنف علاوي عميل المخابرات المتعدد الجنسيات، رئيس الوزراء الذي يستطيع ان يفخر بانه هو الذي امر جيوش الاحتلال بشن حملة الابادة على الفلوجة مع كل الفضائح التي تكتشف عنها كل يوم، لكي تقوم هذه الكتلة الانتخابية بعد نجاحها في الانتخابات بحل جميع مشاكل الشعب العراقي وتوفير الرفاه والسعادة له تحت مظلة الاحتلال الاميركي وديمقراطية كوندوليزا رايس التي لا تتحقق الا باستخدام اكثر اسلحة الدمار الشامل فتكا في الشعوب؟ علم ذلك عند الدكتور فالح.
اعود الان الى موضوع هذا المقال "الاشتراكية لا تبنى على الفقر" بصرف النظر عما اذا كان قائلها كارل ماركس ام سعاد خيري. فقد اخترت هذا العنوان لكي اناقش موضوع الفقر نقاشا علميا.
الفقر والغنى هما وحدة نقيضين لا ينفصل احدهما عن الاخر. ففي كل المراحل الاجتماعية التاريخية بعد الشيوعية البدائية كان الغنى والفقر متلاحمان يتناسب الغنى فيها تناسبا طرديا مع الفقر. فكلما ازداد الغنى ازداد الفقر. وهذا الامر صحيح حتى يومنا هذا. ففي عصرنا، عصر الراسمالية الامبريالية، عصر العولمة والخصخصة، عصر رغبة الولايات المتحدة بتحقيق السيطرة على العالم كله اقتصاديا وسياسيا وعسكريا، نرى هذا التلاحم باوضح اشكاله. فاذا اخذنا الدول الامبريالية المتقدمة صناعيا اي الدول الصناعية الكبرى السبع او باضافة الدولة الثامنة التي لم تصبح مؤهلة للانضمام الى السبع الا بفضل تطور الاتحاد السوفييتي الاشتراكي الصناعي. نجد ان الغنى في هذه الدول محصور في الشركات الراسمالية الكبرى وفي اصحابها. كان الغنى سابقا يقاس بالملايين ولكن اصحاب الملايين اصبحوا اليوم من المتوسطين واخذنا نتحدث عن اصحاب البلايين او المليارات. وحتى الحديث عن المليارات اصبح غير كاف وبدأ العالم يسمع من حين لاخر عن التريلونات.
ومن الجانب الثاني نرى في هذه البلدان ملايين العاطلين ونرى حتى في الولايات المتحدة اكثر هذه البلدان تطورا ما يزيد على ٤۰ % من السكان يعيشون دون مستوى الحد الادنى. ونرى في كل مدينة كبرى مدينة اضافية من سكان الاكواخ المصنوعة من التنك. ولكن بما ان العالم اصبح اليوم قرية صغيرة كما يقولون فاننا يجب ان نرى موضوع الفقر والغنى على النظاق العالمي. منذ نشوء الراسمالية كان موضوع مكافحة الفقر والقضاء عليه يجري على لسان الطبقات الحاكمة وكان اخرها القرار الذي اتخذ تحت رعاية الامم المتحدة بالقضاء على نصف الفقر في ۲۰۱٥. ولكن هذا القرار لا يجري انجازه الا بزيادة استغلال البلدان التي يموت فيها الملايين من الجوع كل سنة حسب احصائيات الامم المتحدة ذاتها. اي ان تحقيق مقررات الدول الثمان لا يعني سوى زيادة غنى الشركات الراسمالية وزيادة فقر شعوب العالم قاطبة.
نرى من هذا انه لا يوجد شعب غني في العالم كله. قد تستطيع هذه الدول الصناعية الكبرى ان تخلق اريستقراطية عمالية متوسطة في بلدانها بمنحها الفتات من ارباحها الخيالية من المستعمرات ولكن الشعوب، عمالا وفلاحين وكادحين، يبقون ضمن نطاق الفقر.
وهل هذه الدول الصناعية الكبرى دول غنية؟ كلا. فاذا اخذنا الولايات المتحدة الدولة العظمى الوحيدة على سبيل المثال نرى ان الديون التي ترهق كاهل هذه الدولة بلغت عددا من التريليونات بحيث ان بعض المحللين الاقتصاديين او السياسيين يتوقعون انهيار هذه الدولة تحت وطأة ديونها. فالغنى محصور بالشركات الكبرى وباصحاب الشركات الكبرى. وما الحكومات سوى ادوات لتحقيق زيادة ارباح هذه الشركات. ولا يمكن ان يتغير هذا الوضع الا الى الاسوأ ما دام النظام الراسمالي قائما في العالم. وما نشاهده اليوم من سياسة العولمة الاقتصادية والخصخصة اكبر برهان على ذلك لان هذه السياسة من شأنها ان تزيد غنى هذه الشركات وتزيد من فقر جميع شعوب العالم.
هل صحيح ان لينين كان واعيا للمزلق الروسي ورغم ذلك اندفع الى "تغيير الدفة باتجاه البحث عن تجاوز الرأسمالية في ظروف بلد لم تتطور فيه الرأسمالية بدرجة معقولة؟"
اترك الاجابة على هذا السؤال الى القسم الثاني من هذا المقال.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من وحي كتاب سفر ومحطات - البعية للسوفييت ودور اليهود 2
- ماركسية ام ماركسية لينينية؟
- دور اليهود العراقيين في الحركات السياسية السرية
- من وحي كتاب سفر ومحطات - التبعية للسوفييت ودور اليهود 1
- التحول من مرحلة الثورة البرجوازية الى مرحلة الثورة الاشتراكي ...
- من وحي كتاب سفر ومحطات - الطريق اللاراسمالي
- لا ديمقراطية بدون دكتاتورية
- من وحي كتاب سفر ومحطات - العمل الحاسم
- الثورة البرجوازية وضرورتها
- نظام الاجور في الدولة الاشتراكية
- باسل ديوب-كلمة شكر
- من وحي كتاب سفر ومحطات. عبادة الحزب
- جعفر ابو العيس
- خواطر يهودي عراقي سابق
- من مرحلة اعداد مسودة الدستور الى مرحلة الاستفتاء عليها
- مفهوم الربح في الراسمالية وفي الاشتراكية
- مهزلة الدستور
- جواب الى قارئ اخر
- جواب الى قارئ كويتي
- الصناعة الاشتراكية


المزيد.....




- فرنسا: القضاء يوجه اتهامات لسبعة أكراد للاشتباه بتمويلهم حزب ...
- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - الاشتراكية لا تبنى على الفقر 1