المفوضية العليا للانتخابات : شكرا لادائكم / انتخابات 30

سمير اسطيفو شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 5815 - 2018 / 3 / 14 - 17:21
المحور: حقوق الانسان
    

جهودكم مشكورة تجاه شعبكم الجريح، موقفكم الوطني ابهر الكثيرين من شعوب الشرق الاوسط! بخصوص قراراتكم الجريئة بتطوير العملية الانتخابية وأجهزتها (بقدر الامكان) مع مراعاة تجارب الاخرين في هذه الممارسة التي تبدأ بالتطبيق الديمقراطي لهذه التجربة الجديدة الغنية بما فيها من عمل شاق ومعوقات كثيرة وكبيرة بكبر وحجم عدد الناخبين العراقيين

اثبتم للعالم اجمع انكم اهلا للحق، وما بداية عملكم وأول قرار تتخذونه خير دليل على اصالتكم الا وهو : نحن على استعداد لإنجاح الانتخابات القادمة! هكذا وضعتم الجميع في موقف او موقع وجب عليهم اتخاذ القرار المناسب حسب استعدادكم لإنجاح هذه التجربة التي نعتبرها "تجربة فتية" قياسا بتجارب الآخرين، عليه قررت رئاسة شبكة ومحكمة حقوق الانسان منحكم ومن هم بمعيتكم من المتميزين في إدارتكم الموقرة وسام حقوق الانسان من الدرجة الاولى الخاص بشبكتنا ومحكمتنا الحقوقية مع كتاب شكر وتقدير لجهودكم المبذولة تجاه شعبكم المتألم بنجاح تجربة الانتخابات القادمة في العراق، بالرغم من ارائنا تجاه هذه التجربة وخاصة السياسية منها
يمنح لكم خلال مؤتمرنا العالمي القادم في بغداد (آب 2018) ونحن كمجموعة من المنظمات العالمية على استعداد تام التعاون معكم لاكمال نجاحكم من خلال المراقب الدولي "متطوعين" كمثال لا الحصر

رئاسة
شبكة ومحكمة حقوق الانسان في الشرق الاوسط
13 آذار 2018

#سمير_اسطيفو_شبلا (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل