أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير اسطيفو شبلا - اللي مضيع وطن وين الوطن يلكاه / انتخابات 23














المزيد.....

اللي مضيع وطن وين الوطن يلكاه / انتخابات 23


سمير اسطيفو شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 5798 - 2018 / 2 / 25 - 10:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المقدمة
نشكر الاستاذ القدير سعدون جابر على مواله الاكثر من حلو (رابط1) والقدير ماجد المهندس ابو "كون يمك" رابط 2 - والاستاذ مصطفى العزاوي (رابط 3) - نعم الي مضيع ذهب بسوق الذهب يلقاه والمضيح محب يمكن سنة وينساه! المضيع وطن وين الوطن يلكاه؟ طبعا ماذا بعد بعد تدمير وطني؟

الموضوع
وطني هو العالم كله، لكن مسقط راسي كوطن هو العراق، نشأنا وترعرعنا فيه طفولتنا وشبابنا وحتى جزء من تقدمنا في السن او العمر، كل انسان يحب مسقط رأسه ووطنه يعتبره ام الدنيا! لذلك يلقب بالام! (الوطن الام) اي الأصلي والأصيل، لذا الاستاذ سعدون جابر في اغنيته الشهيرة يؤكد لنا وين الوطن نلكاه؟ سؤال لمن؟ للذين يبيعون وطنهم؟ لهؤلاء الذين يسرقون وطنهم؟ الفساد والارهاب وعوراتهم امام شعبهم كونهم نهبوا ثروات بلدهم وناسهم، نؤكد لهم اليوم قبل محاكمتهم، نقول لهم اليوم قبل تهجيرهم، نصرخ بوجوههم الكالحة قبل انتقالهم الى العالم الاخر = وين تلكون الوطن الذي يحميكم؟ حتى وطنكم الجديد في جهنم لا يقبلونكم لانكم خونة الدار!!!!

مصيبتنا نحن الشعب
نعم مصيبتنا اليوم هو سلخ جلدنا بالقانون - سرقتنا بثقافة التمذهب - غطائنا بايماننا الديني/ السياسي - غلافنا باسم ديمقراطية التخوف - انتخاباتنا بالضحك على ذقوننا - نحن الفقراء واليتامى والارامل واطفال الشوارع وبيوت القمامة في العراق والشرق الاوسط والقرن الافريقي نؤكد للجميع : أننا لسنا للبيع في الانتخابات القادمة كشعب ووطننا الضايع كحبة حنطة بين انياب الوحوش!! سرقتموني الى ان اصبحت عريانا وجوعانا وعطشانا!!! فلماذا بعتوني للغرباء؟ هل طبقتم علي قصة يوسف الصديق؟ عندما باعوه اخوته فاصبح عليهم ملكا من تدبير الله؟ ننتظر تدبير الله في الانتخابات القادمة! لكم نفطنا ولي كرامتي
ويوم قريب جدا حين يقول لنا وطننا: متى كنت عريانا فلم تكسوني؟ ومتى كنت جوعانا ولن تشبعني ؟ وعندما كنت عطشانا ولم تسقوني؟ ومتى كنت فقيرا ونشلتموني؟ وعندما كنت راعيا فلم تعرفوا صفيري؟ إنكم بعتموني بارخص الاثمان!

الخلاصة
من يسرق وطنه / يسرقوا شرفه
من اخطر انواع التغرب = عندما يصبح المواطن غريب داخل وطنه
من يقشمر شعبه الجريح في الانتخابات/ يهينون كرامته و طائفته ومذهبه ودينه وقوميته
يومكم آت وقريب جدا
24 شباط 2018


التفاصيل لمن يرغب
https://www.youtube.com/watch?v=wmI3F2BjxTY
https://www.youtube.com/watch?v=UAmhQco-x4A
https://www.youtube.com/watch?v=IttruRblouw



#سمير_اسطيفو_شبلا (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرقم 17% من الموانة العراقية متحرك / انتخابات 24
- رد على تقرير منظمة العفو الدولية
- باخرة الناصر / مبروك للعراق / انتخابات 22
- تصدر العراق مجددا لائحة الدول الأكثر فسادا/ انتخابات 21
- العراق ملك شعبه الاصيل والفساد ينخر حكومته / انتخابات 20
- الواقع والموروث بلباس علماني / 19 انتخابات
- الانتخابات / الله والبرلمان 18
- قلنا عيب ان تذهبوا الى الكويت وما زلنا
- عيب ان تذهبوا الى الكويت
- نحن والكبتاجون والكريستال مع الانتخابات غدا / حذاري
- النائب وحيدة ياقو والادعاء العام
- قداسة البابا واردوغان ليسا وجهان لعملة واحدة
- عورة الانتخابات العراقية
- أطلقوا سراح رئيس AMMINSTY في تركيا
- نداء الى راعينا الكبير لانقاذنا / البطريرك الكلداني الموقر
- وساخة الانتخابات الديمقراطية في العراق
- الارهاب العثماني من عفرين الى يزيديي العراق
- أصبحت كل ايامنا باعوثة نينوى
- لا تنتخبوا الحرامية الستم بشر؟
- قف! تكتيك الحزب الشيوعي العراقي في الانتخابات


المزيد.....




- فيديو للحظة استهداف مبنى وزارة الدفاع السورية على الهواء مبا ...
- مباشر: ضربات إسرائيلية في دمشق وارتفاع حصيلة أعمال العنف في ...
- إسرائيل تُنفذ غارات عنيفة على دمشق.. ووزير دفاعها: بدأت -الض ...
- كلوب يُعلق على صفقة فيرتز: لاعب استثنائي ومركز هو التحدي!
- لا أمطار في العراق.. الجفاف يضرب البلاد ورائحة حقول أرز العن ...
- خامنئي : إسرائيل هدفت خلال الحرب إلى إسقاط النظام وإيران مست ...
- مهندس سابق في -أوبن إيه آي- يكشف عن أسرار العمل بها
- ما قصة الشبح واللون الأصفر اللذين يظهران في شعار سناب شات؟
- روسيا تتهم أوروبا بممارسات عسكرية عدوانية وتلمح مجددا للخيار ...
- خط الدفاع الأول في كشف انتهاكات قوانين الحرب


المزيد.....

- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير اسطيفو شبلا - اللي مضيع وطن وين الوطن يلكاه / انتخابات 23