أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير اسطيفو شبلا - الرقم 17% من الموانة العراقية متحرك / انتخابات 24














المزيد.....

الرقم 17% من الموانة العراقية متحرك / انتخابات 24


سمير اسطيفو شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 5798 - 2018 / 2 / 25 - 00:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الرقم 17% من الموازنة العراقية متحرك /انتخابات 24
الحقوقي سمير شبلا

المقدمة
نقر ونعترف اننا لسنا مختصين بالادارة المالية للدولة أو ما شابه وخاصة العمل في دهاليز (السياسة المالية) وبشكل اخص لسنا في موقع ان نقدم حل للموازنة، وحتى ان كان لدينا مثل هذا الحل لا يمكن ان يمرر في ظل ظروف (تقسيم المقسم) أي كل يبكي على ليلاه (على مصلحته الخاصة) بمعنى أدق كل يراقب الموازنة وكم من أرقام يمكن ان يستفاد منها (كحزب - كدين - كحركة - كمحافظ - كوزير) وعدم الثقة التي أتت من سرقة الموازنات السابقة خير شاهد على نتائج مؤتمر المانحين في الكويت

الموضوع
تتكلمون عن المصالحة الوطنية التي تؤدي حتما الى الاستقرار الامني والسياسي، وحتما ان كان هناك استقرار مجتمعي كنتيجة كنا سنرى ونلمس موازنة 2018 قبل نهاية عام 2017!! ولكن السراق (الحيتان الكبار) لا يريدون المصالحة الوطنية ولا يرغبون الاستقرار الامني والسياسي لان ذلك يؤدي الى ازالة مواقعهم حتما، كنتيجة منطقية لفضحهم بكمية الأموال المسروقة بالارقام، وهم اليوم يتندرون برئيس وزرائهم الحالي كونه جاء من مؤتمر الكويت ( 30 مليار دولار فقط) كون ان اولاد اولادهم القادرين على تأمين مثل هذا المبلغ وأكثر!! وهم يقومون باعادة اعمار العراق، لانهم اصبحوا ذو خبرة كبيرة بالمقاولات والسرقة المنظمة

الحل
لا حل امام العراقيين كحكومة وشعب الا بمنح كل عراقي 10 سنت عن كل برميل من النفط! اي بما معناه ان كل عائلة مكونة من 5 افراد تقبض كل شهر 300-$- محسوبة ان مجموع نسمة العراق (40 مليون بأعلى تقدير) وتصدير 4 ملايين برميل يوميا محسوبة بسعر البرميل الواحد 40 دولار وليس أكثر من 60 دولار اليوم، نقوم بطرح الأمر على البرلمان العراقي ليكون آخر قرار واول قرار لصالح الشعب، انها اكبر دعاية انتخابية للجميع

لماذا لا يعطون 10 سنت للعراقي
بدون مقدمة ان ذلك يؤثر على مستواهم الاجتماعي من ناحية (أي لا يقبلون بالتساوي بين جميع فئات الشعب) وكذلك إن حدث ذلك يقلل من نسبة سرقاتهم، واخيرا سوف يطلبون منهم حسابات ختامية التي بدونها تضيع السرقات و الكومشن كما ضاعت منذ 2006 ولحد اليوم

الخلاصة
ما دام كانت ولا زالت حكومة العراق اليوم هي امتداد لنوع الحكم بعد 2003 حصريا- اذن تبقى نسبة 17% لحين تغيير الحكومة الحالية الى حكومة مغايرة بوجود احصاء سكاني رسمي لجميع سكان العراق! الا ان ارادوا السياسيين الحاليين الاستفادة من موازنة 2018 لاغراض انتخابية! نقول ذلك كوننا نجد ونلمس ان سياسيينا الحاليين هم نفسهم الذين قادوا العراق منذ 2003 ولحد اليوم حتى دكاكينهم الجديدة لا تؤهلهم ولا ان تؤهل احد مهما كان دوره السياسي والعشائري والديني كونه عضو في مجلس الحكم السابق (جميعهم موجودين ورؤساء كتل سياسية) اذن السياسة هي هي!! لم يتغير منها شيء فلماذا يريدون تغيير نسبة 17-$- او اكثر او اقل بقليل كونه نسبة وجب ان تتحرك حتما ما دام ليس هناك استفتاء رسمي، إلا أن غابوا في اعطاء او منح كل ذي حق له حقه وخاصة رواتب الموظفين
25 شباط 2018



#سمير_اسطيفو_شبلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على تقرير منظمة العفو الدولية
- باخرة الناصر / مبروك للعراق / انتخابات 22
- تصدر العراق مجددا لائحة الدول الأكثر فسادا/ انتخابات 21
- العراق ملك شعبه الاصيل والفساد ينخر حكومته / انتخابات 20
- الواقع والموروث بلباس علماني / 19 انتخابات
- الانتخابات / الله والبرلمان 18
- قلنا عيب ان تذهبوا الى الكويت وما زلنا
- عيب ان تذهبوا الى الكويت
- نحن والكبتاجون والكريستال مع الانتخابات غدا / حذاري
- النائب وحيدة ياقو والادعاء العام
- قداسة البابا واردوغان ليسا وجهان لعملة واحدة
- عورة الانتخابات العراقية
- أطلقوا سراح رئيس AMMINSTY في تركيا
- نداء الى راعينا الكبير لانقاذنا / البطريرك الكلداني الموقر
- وساخة الانتخابات الديمقراطية في العراق
- الارهاب العثماني من عفرين الى يزيديي العراق
- أصبحت كل ايامنا باعوثة نينوى
- لا تنتخبوا الحرامية الستم بشر؟
- قف! تكتيك الحزب الشيوعي العراقي في الانتخابات
- نعم نحن الخاسرين الاكبر


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل محاضرة في الجامعة العبرية بتهمة الت ...
- عبد الملك الحوثي: الرد الإيراني استهدف واحدة من أهم القواعد ...
- استطلاع: تدني شعبية ريشي سوناك إلى مستويات قياسية
- الدفاع الأوكرانية: نركز اهتمامنا على المساواة بين الجنسين في ...
- غوتيريش يدعو إلى إنهاء -دوامة الانتقام- بين إيران وإسرائيل و ...
- تونس.. رجل يفقأ عيني زوجته الحامل ويضع حدا لحياته في بئر
- -سبب غير متوقع- لتساقط الشعر قد تلاحظه في الربيع
- الأمير ويليام يستأنف واجباته الملكية لأول مرة منذ تشخيص مرض ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف وحدة المراقبة الجوية الإسرا ...
- تونس.. تأجيل النظر في -قضية التآمر على أمن الدولة-


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير اسطيفو شبلا - الرقم 17% من الموانة العراقية متحرك / انتخابات 24