أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عمر عزيز النجار - أنا وعزازيل والواقع














المزيد.....

أنا وعزازيل والواقع


عمر عزيز النجار
(Omar Aziz Elnaggar)


الحوار المتمدن-العدد: 5815 - 2018 / 3 / 14 - 10:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لا أدري ان كانت الرواية حقيقية وحدثت بالفعل أم لا ، وبعيدا عما اذا كا صاحبها قد اقتبسها من رواية أخري أم انها نتاج اجتهاده ، وبعيدا عن أن صاحبها قد اتهم بازدراء الأديان وانفتحت عليه نيران أهل الديانة
الا أنه من بين الكتب والروايات التي قرأتها تعد هي الرواية الوحيدة التي قرأتها ستة عشر مرة من الغلاف الي الغلاف ، ولا أمل أبدا من قراءتها
انها رواية عزازيل للمبدع يوسف زيدان
وتساءلت بيني وبين نفسي عن سر اعجابي والتناغم والانسجام بيني وبين هذه الرواية ؛ لأرجع وأري أنه التعاطف مع بطل الرواية (الراهب هيبا )والتوافق شبه التام بيني وبينه من نواح عديدة ،حتي صرت أشعر أنني وهو صرنا كيانا واحدا ، أشعر بأن روحه قد تجسدت في داخلي وأنني تلبست شخصيته تماما كما قال الشاعر
أنا من أهوي ومن أهوي أنا ***نحن روحان حللنا بدنا
اذا أبصرتني أبصرته ***واذا أبصرته كنت أنا
رحلة التيه التي عاشها ، والشك الذي كا يساوره ، واحتدام زمانه المضطرب ، كل هذا وأكثر أعيشه الان وسط أمواج عالية ورياح عاتية ولا أدري كيف سينتهي بي المطاف ، وكيف ستكون النهاية
لذلك قررت أن أتناول هذه الرواية ،أوضح قدر المستطاع ما أريد توضيحه ،متحاشيا قدر الامكان ادراج الجانب الشخصي ،متناولا أوجه الشبه بين أحداث الرواية في هذا الزمن السحيق ،وما يحدث في أيامنا وفي واقعنا ، فما أشبه الليلة بالبارحة
وقديما قالوا اقرءوا التاريخ فان فيه العبر ، ضل قوم ليسوا يدرون الخبر
وسيكون هذا الموضوع علي أجزاء خشية الاطالة



#عمر_عزيز_النجار (هاشتاغ)       Omar_Aziz_Elnaggar#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليست الأولي ولن تكون الأخيرة ، متي ينتهي الارهاب الديني
- وفاة الراقصة ونفاق الطبال
- لا لتدخل الدين في الأحوال الشخصية
- العالم كما ينبغي أن يكون, لا كما هو
- (أبيات بسيطة) حياتي أمر واقع
- أبياتي / عتاب امرأة مقهورة
- أين تكمن قداسة الأشياء ؟
- فليسقط الاله وليسقط الدين وليسقط الوطن ويعيش الانسان
- لا أدري
- قصيدتي جزي الله داعش كل خير
- يا من أحببت يوما لن أنساك أبدا
- الشعب يريد تطبيق شرع الله !!! عن أي شعب يتحدث هؤلاء ؟؟؟
- ايها المسلمون لماذا أنتم هكذا؟؟؟
- الانجاب الجريمة التي لاتغتفر
- رسالة الي مارينا 2
- رسالة الي مارينا
- هل حقا أغلبية سكان العالم مسلمين


المزيد.....




- المصارف الإسلامية في سوريا تنتزع الريادة من نظيراتها التقليد ...
- إسرائيل قاتلة الأطفال تحاول بث نار الفتنة الطائفية
- سلي أطفالك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل ...
- ماذا يعني اعتراف روسيا بإمارة أفغانستان الإسلامية؟
- “بدون تشويش أو انقطاع” استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة 2025 ...
- بابا الفاتيكان يدعو لوقف ’وحشية الحرب’ في قطاع غزة
- الرئيس الروسي يلتقي في موسكو كبيرَ مستشاري قائد الثورة الإسل ...
- هآرتس: تصدع في دعم الإنجيليين الأميركيين لإسرائيل بسبب استهد ...
- بابا الفاتيكان يدعو لإنهاء -وحشية الحرب- ووقف العقاب الجماعي ...
- بابا الفاتيكان يدعو لإنهاء -وحشية الحرب- ووقف العقاب الجماعي ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عمر عزيز النجار - أنا وعزازيل والواقع