تهنئة لادارة صحيفة الحوار المتمدن .. بمناسبة الذكرى السادسة عشر لانطلاقها

ماجد ساوي
شاعر وكاتب
(Majed Sawi)

الحوار المتمدن-العدد: 5732 - 2017 / 12 / 19 - 18:51
المحور: الصحافة والاعلام
    

بسم الله الرحمن الرحيم

ابعث من هنا .. من ميدنة عرعر-- الواقعة في اقصى شمال السعودية --.

ارق التهاني الصادقة لادارة صحيفة الحوار المتمدن في ذكراها الساسدة عشر .

.واتمنى لها المزيد من التقدم والازهار .. في ظل ادارة واعية حكيمة متطورة بحسب معرفتي المتواضعة بها .

لقد تشرفت بالانضمام لهذه الصحيفة وهذا الصرح الفكري العملاق في العام 2009 ..

ومنذ ذلك وانا انشر فيها مقالاتي واشعاري المتواضعة ,

واسعد بالمشاركة معها ههنا مع نخبة من اقطاب الراي والفكر والوعي هنا

ولم - للحقيقة وشهادة حق مني - تواجهني اي مشلكة مع الادارة مطلقا ,

مما يدل على روح القيادة التي تتحلى هذه الادارة

والوعي والمسؤولية اللتان يشعان من منائر الصحيفة ..

ولم يمنع اي مقال لي من النشر , الا بضع - ربما ثلاث - مقالات رات الادارة انها غير مؤهلة للنشر

وطبعا سمعت واطعت - وابستم - لولاة الامر .

________________________________________________________

في الختام .. دعواتي القلبية الصادقة

للادراة والصحيفة .. في هذه الذكرى ..

وللكتاب المشاركين والمتعاونين .. ايضا للقراء جميعا

بالرقي والعلو والرفاه ..
________________________________________________________

فلنكن هنا .. اهل مدينة فاضلة .. ههنا

مادام قد تعذر ذلك في واقعنا المعاش

اليس كذلك

ولنكن .. منارات للفكر والعقل ..

وشموسا .من التنوير والتوعية ..
________________________________________________________


سلامي الجم للجميع .. بلا استثناء ..

________________________________________________________

ماجد ساوي
الموقع الزاوية
http://alzaweyah.atwebpages.com

#ماجد_ساوي (هاشتاغ)       Majed_Sawi#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل