أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد فكاك - على العرش الجلاوي الليوطي يتكيء السفاح الجلاد - شمعون السادس منتظرا الموت















المزيد.....

على العرش الجلاوي الليوطي يتكيء السفاح الجلاد - شمعون السادس منتظرا الموت


محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 5684 - 2017 / 10 / 31 - 22:39
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


.
" لا أريد أن أراوغ لنفسي كثيرا من الغموض والتلفيق: أنا ومنذ البداية ضد الاهتداء والإيمان برب سياسي من أي نوع، وأعتبر أنهما سلوك غير صالح للمثقف العضوي الملتزم الذي عليه بتعبير المثقف الفلسطيني العظيم : إدوارد سعيد، ألا يبقى على حافة الماء، يتحسسه بأصبع قدمه من حين إلى آخر، ويبقى معظم الوقت دون بلل. بل عليه الانخراط الفعلي والمخاطرة والتعرية والالتزام بالمبادئ والحساسية في النقاش والتورط في قضايا الناس، لأن هذا العالم بخلاف الأكاديمي أو الباحث في مخبر،تبعث فيه الحياة اعتبارات قوة ومصلحة على نطاق واسع تقود مجتمعا أو أمة بكاملها، كما قال ماركس على نحو قدري، تحول المثقف من تأويل مسائل غير مترابطة نسبيا، إلى مسائل أكثر أهمية للتغيير والتحول الاجتماعي". وكما قال كاتب القرن والعشرين العظيم جان جبينيه ذات مرة ، في اللحظة التي تنشر فيها مقالات في مجتمع ما تكون قد دخلت الحياة السياسية فيه، وهكذا إذا كنت لا تريد أن تكون سياسيا لا تكتب مقالات أو تعبر عن رأيك بحرية.
لقد كانت وما تزال ذكرياتي المبكرة راسخة في كينونتي عن حكم " بنيامين نتانياهو" الكلب الدموي الشرس المجرم السفاح الحسن الثاني" ودعمه المطلق للعدو الصهيوني بالنقل المباشر لجميع أسرار ومقررات القمة العربية والإسلامية والإفريقية إلى الدوائر الاستعمارية الامبريالية الأمريكية والصهيونية العالمية.
كما ليس من المنطق والمعقول أن يقف هؤلاء الأشباح – الأشباه - المثقفون والساسة والقادة وكبارالشخصيات، موقف الفرجة وتلويك التفاهات والترهات في المقاهي بينما الشعب يعيش كضحايا لسياسات " شمعون السادس" المتبلدة الغبية الفاقدة لكل الشعور بالمسؤولية إلى درجة الوحشية والهمجية والبربرية والحيوانية البوهيمية البهيمية، تلك السياسات اللاوطنية المتسمة بالقمع والاضطهاد والاستغلال والاحتكار والطرد والإفقار والتشريد والتقتيل والمذابح والمجازر والاعتقالات والاغتيالات والمنافي والزنازين والسجون والمنع والتعسف والحصار....
لا يمكن أن محمد السادس مؤمنا حقيقيا ، أميرا للمؤمنين ورئيسا لجنة القدس، والذي بشربه كثير من الأبواق الدعائية الرخيصة، بأن صعود " محمد السادس" إلى احتلال الحكم سوف يشكل الضربة الرئيسية الأولى لأعمدة " المخزن" التقليدي الكلاسيكي، فإذا" يكشف بسرعة عن وجهه وشخصيته وطبيعته المتلونة الغامضة ، القاسية كحاكم ديكتاتوري استبدادي فردي ومطلق ، و ينقلب من زعمه" ملك الفقراء" إلى عدو رجعي ضد الفقراء، وضد القضية الفلسطينية العربية، حيث ربط نفسه علنا بالوقوف ضد مقاومة العدو الصهيوني وحق الشعب في الاستقلال وتقرير المصير وبلغت خيانته درجة أعلى حين أصبح عميلا مرتزقا عنيدا مرتبطا على نحو أكثر حماقة بالأعداء ، حيث هو الآن أكثر خيانة وتورطا وتواطؤا ومكابدة لآلام الارتداد العلني والاعتراف المكشوف السافر والتحول المعاكس والانقلاب الدرامي المأساوي المسخ في العقيدة والتطبيع المفضوح مع العدو الصهيوني وعدم وفاء وإخلاص ثابتين للقضية الفلسطينية العربية، كقضية وطنية؟
لذلك أشعر بحزن أعمق عندما أسمع " أشباه مثقفين فنانين وكتبة كذبة" يدافعون عن عصابات وكلاب وذئاب وثعالب وخنازير وحماميز" شمعون السادس" ضد الثورة الشعبية المتقدة المشتعلة في كل مكان يرددون في حماس " عاش الملك،ويحملون " صوره و" نشيده وراياته الجلاويةالليوطية، ويختارون دائما - و تحت غطاء مصالحهم الخاصة - الملكية الاحتلالية الاستيطانية العنصرية العرقية الفاشية الظلامية الإرهابية الطائفية الرجعية.
كيف أسمي هؤلاء بالمثقفين والصحف ووسائل الإعلام اللقيطة المغرية بالخفة والطيش والتصريحات المزيفة والمراوغات والصفقات والتصفيقات والسعادة والرضا دون الشعور بالمبادئ الفكرية والأخلاقية ، يمدون ببساطة أياديهم القذرة للتعاون والانصياع والخضوع تحت حكم "شمعون السادس" الذي لا يزال يسبب الكوارث العنيفة لشعبنا، هذا الشعب الذي افتقد كل حقوقه وافتقر سيادته على الأرض
لم تكن هذه الخيانة العظمى من " رئيس لجنة القدس" عرضية عابرة تماما، بل هي استراتيجية رئيسية، حين بدا كعدو لدود ومعاد صنديد للعرب وقضيتهم المركزية: إعادة الشعب الفلسطيني إلى أرض أجداده وآبائه التي أخرج منها وطرد وهجر قسرا وظلما، بل إن " هذا الخوان اللعين المنبوذ الملعون البغيض بكل اللغات واللهجات والألسنة، قد رأيناه في جميع المنابر الوطنية و اللقاءات الإفريقية والمؤتمرات الدولية، مدافع عن العدو الصهيوني والدويلة الإسرائيلية الليكودية اليهودية اللقيطة المحتلة المستوطنة الغازية، وبالتالي كجندي مرتزق وعميل في صفوفها، وناطق رسمي صريح باسمها، حتى أن كل مغربية مستقلة نبيلة خالصة وكل مغربي وطني حر كريم، ليشعر بالغثيان إزاء هذا القرد الخاسئ الحصير الحقير المنحني المحطم المهين اللئيم الذليل النذل المهان الجبان.
و لا شك أبدا بإخلاص " أمير المؤمنين " المنافق الكذاب، فهو مقتنع أشد الاقتناع ومعتز وفخور ومتقد العاطفة المشبوبة الفصيحة والحب اللام تناهي الشغوف لإسرائيل والصهيونية العالمية، بل و متوهج متطرف و حد متباه كطرف صاخب ومساعد خاص لرئيس الكيان الصهيوني في المغرب في معادلة الحرب الضروس الغاشمة المدمرة والعدوانية السافرة المعلنة ضد كل ما هو مغربي أو عربي أو إسلامي ، وبكلمة مختصرة فإن هذا الخائن" شمعون السادس" لم يفقد أبدا حسه اليهودي التلمود الليكودي، وبثبات قل نظيره ومثاله يطبع الآن مع العدو الصهيوني وعلى جميع المستويات والأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والفنية والعسكرية والبوليسية والاستخباراتية والاستعلاماتية والدبلوماسية والتجارية والزراعية والتعليمية والتكنولوجية والرياضية.
في أي حال، فإن " أحزاب الدكاكين والبزارات السياسية " تغلف واحدا من المآزق والأزمات التي تواجه النظام الجلاوي الليوطي التبعي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي.
إن من الواجب الوطني ، بل المرغوب فيه حقا، أن ترفض "الأحزاب والمنظمات والجمعيات والبرلمانات ذات الإدعاءات الكاذبة بالاشتراكية والديمقراطية الملكية الفاشية والامبريالية والصهيونية كلها على الصعيد الفكري والسياسي، لا المشاركة المباشرة في المذابح والمجازر والجرائم التي يرتكبها هذا " الملك اللص المختلس المفترس الإسرائيلي الصهيوني" فإلى أي مدى على هذه "الأحزاب الورقية" أن تذهب في الارتباط العضوي بالعرش الجلاوي الليوطي الدموي ؟
كما لن نعفي المواطنة والمواطن من عدم تحمل مسؤولياتهما الوطنية في إعادة بناء حزب جمهوري وطني ديمقراطي تقدمي طليعي اشتراكي ثوري، تحت نيران العدو، وبالتالي يصبح مغربيا مؤمنا حقا بوطنيته والانخراط الفعلي في العمل الجماعي الواعي دون معاناة آلام الانخداع والتحرر من الوهم والخرافة والأساطير والأكاذيب والضلالات التي يروجها كلاب وعصابات ولوبيات وعملاء ومرتزقة " شمعون السادس" في المنابر والمساجد والمدارس والإذاعات والتليفزيونات والجراد والصحف.. بل إن من أوجب واجبات الجماهير الشعبية المعذبة المضطهدة المحاصرة المستغلة أن تحتفظ باستقلاليتها الفكرية والسياسية والدينية.. بدل التظاهر المزيف أن الشعب جائع وخائف ومقموع وغير مبال بالعمل السياسي الحزبي والنقابي والجمعوي.
وكما غنى الموال الشعبي الثوري الملتزم:
" كل شعب مستعبد و مسترق.. هو بالموت والفناء أحق. أبد ما ضاع حق مناضل ومطالب ومكافح ومقاوم."
نعم إنه لمن الخيانة للقضية الفلسطينية ، ألا يتخذ الشعب على - معاناته وشقاوته- موقفا مبدئيا وصريحا ضد دور " كلب الاستعمار والامبريالية و الصهيونية العالمية وتخاذلاته وتطبيعاته واعترافاته واسترضاءاته وتأييداته على نحو مخز و جائر و سمج ومنطو على مفارقة تاريخية .
هذه هي ملكية "شمعون السادس" الأجنبية الغريبة الطفيلية التي تخوض بأشكال إرهابية عنيفة حربا ومعارك ضارية ضد الشعب و عماله وفلاحيه ونسائه وطلابه وشبابه ومثقفيه الثوريين لاعلى المستوى السياسي فحسب، بل على الروح، حيث توجد الكوميساريات ومعسكرات الجيش والدرك والمحاكمات الصورية والتطهير العرقي العنصري الفاشي والإعدام الجماعي، ونظام التكفير، والتحريم وشرائع التخلف والقتل والتعذيب والستارات القبيحة الحديدية والهيستيريا والهولوكوستات الجماعية والجرائم والفظائع الوحشية الكارثية المكارثية.
لقد بلغت الخيانة الجلاوية الليوطية أوج تخلفها وإفراطها ، يقودها ملك إسرائيلي صهيوني ليكودي تلمودي عنصري عرقي ذو عقل شرير مريض طفولي يميني تشكل تحته أزمة بنيوية هيكلية محبطة، تعبرعن انتصار الفكر المانوي الصهيوني الرجعي وغير العقلاني.
هذا الملك الإسرائيلي الذي تتعامى عن وحشياته الإجرامية أشباه المثقفين ، يضاهي عتاة المجرمين التاريخين صخبا وجزما، يتذلل ويبصبص ككلب داعر أمام أمريكا وإسرائيل.

الشعر الفصيح | الشعر العامي | أدباء العرب | الشعر العالمي | الديوان الصوتي | ENGLISH


الأولى >> العراق >> مظفر النواب >> القدس عروس عروبتكم
القدس عروس عروبتكم

رقم القصيدة : 64136 نوع القصيدة : فصحى ملف صوتي: لا يوجد

من باع فلسطين وأثرى بالله
سوى قائمة الشحاذين على عتبات الحكام
ومائدة الدول الكبرى ؟
فإذا أجن الليل
تطق الأكواب بان القدس عروس عروبتنا
أهلا أهلا أهلا
من باع فلسطين سوى الثوار الكتبة ؟
أقسمت بأعناق أباريق الخمر وما في الكأس من السم
وهذا الثوري المتخم بالصدف البحري ببيروت
تكرش حتى عاد بلا رقبة
أقسمت بتاريخ الجوع ويوم السغبة
لن يبقى عربي واحد إن بقيت حالتنا هذي الحالة
بين حكومات الكسبة
القدس عروس عروبتكم
فلماذا أدخلتم كل زناة الليل إلى حجرتها ؟؟
ووقفتم تستمعون وراء الباب لصرخات بكارتها
وسحبتم كل خناجركم
وتنافختم شرفا
وصرختم فيها أن تسكت صونا للعرض
فما أشرفكم
أولاد القحبة هل تسكت مغتصبة ؟
أولاد القحبة
لست خجولا حين أصارحكم بحقيقتكم
إن حظيرة خنزير أطهر من أطهركم
تتحرك دكة غسل الموتى أما أنتم
لا تهتز لكم قصبة
الآن أعريكم
في كل عواصم هذا الوطن العربي قتلتم فرحي
في كل زقاق أجد الأزلام أمامي
أصبحت أحاذر حتى الهاتف
حتى الحيطان وحتى الأطفال
أقيء لهذا الأسلوب الفج
وفي بلد عربي كان مجرد مكتوب من أمي
يتأخر في أروقة الدولة شهرين قمريين
تعالوا نتحاكم قدام الصحراء العربية كي تحكم فينا
أعترف الآن أمام الصحراء بأني مبتذل وبذيء كهزيمتكم. يا شرفاء المهزومين
ويا حكام المهزومين
ويا جمهورا مهزوما
ما أوسخنا .. ما أوسخنا.. ما أوسخنا ونكابر
ما أوسخنا
لا أستثني أحدا. هل تعترفون
أنا قلت بذيء
رغم بنفسجة الحزن
وإيماض صلاة الماء على سكري
وجنوني للضحك بأخلاق الشارع و الثكنات
ولحس الفخذ الملصق في باب الملهى
يا جمهورا في الليل يداوم في قبو مؤسسة الحزن
سنصبح نحن يهود التاريخ
ونعوي في الصحراء بلا مأوى
هل وطن تحكمه الأفخاذ الملكية ؟
هذا وطن أم مبغى ؟
هل أرض هذه الكرة الأرضية أم وكر ذئاب ؟
ماذا يدعى القصف الأممي على هانوي ؟
ماذا تدعى سمة العصر و تعريص الطرق السلمية ؟
ماذا يدعى استمناء الوضع العربي أمام مشاريع السلم
وشرب الأنخاب مع السافل (فورد) ؟
ماذا يدعى تتقنع بالدين وجوه التجار الأمويين ؟
ماذا يدعى الدولاب الدموي ببغداد ؟
ماذا تدعى الجلسات الصوفية قي الأمم المتحدة ؟
ماذا يدعى إرسال الجيش الإيراني إلى (قابوس) ؟
وقابوس هذا سلطان وطني جدا
لاتربطه رابطة ببريطانيا العظمى
وخلافا لأبيه ولد المذكور من المهد ديمقراطيا
ولذلك فتسامح في لبس النعل ووضع النظارات
فكان أن اعترفت بمآثره الجامعة العربية يحفظها الله
وأحدى صحف الإمبريالية
قد نشرت عرض سفير عربي
يتصرف كالمومس في أحضان الجنرالات
وقدام حفاة (صلالة)
ولمن لا يعرف الشركات النفطية
في الثكنات هناك يراجع قدراته العقلية
ماذا يدعى هذا ؟؟
ماذا يدعي أخذ الجزية في القرن العشرين ؟
ماذا تدعى تبرئة الملك المرتكب السفلس ؟
في التاريخ العربي
و لا يشرب إلا بجماجم أطفال البقعة
أصرخ فيكم
أصرخ أين شهامتكم..؟
إن كنتم عربا.. بشرا.. حيوانات
فالذئبة.. حتى الذئبة تحرس نطفتها
و الكلبة تحرس نطفتها
و النملة تعتز بثقب الأرض
وأما انتم فالقدس عروس عروبتكم
أهلا..
القدس عروس عروبتكم
فلماذا أدخلتم كل السيلانات إلى حجرتها
ووقفتم تسترقون السمع وراء الأبواب
لصرخات بكارتها
وسحبتم كل خناجركم
وتنافختم شرفا
وصرختم فيها أن تسكت صونا للعرض
فأي قرون أنتم
أولاد قراد الخيل كفاكم صخبا
خلوها دامية في الشمس بلا قابلة
ستشد ضفائرها وتقيء الحمل عليكم
ستقيء الحمل على عزتكم
ستقيء الحمل على أصوات إذاعتكم
ستقيء الحمل عليكم بيتا بيتا
وستغرز أصبعها في أعينكم
أنتم مغتصبي
حملتم أسلحة تطلق للخلف
وثرثرتم ورقصتم كالدببة
كوني عاقرة أي أرض فلسطين
كوني عاقرة أي أم الشهداء من الآن
فهذا الحمل من الأعداء
ذميم ومخيف
لن تتلقح تلك الأرض بغير اللغة العربية
يا أمراء الغزو فموتوا
سيكون خرابا.. سيكون خرابا
سيكون خرابا
هذي الأمة لابد لها أن تأخذ درسا في التخريب !!



تشي غيفارا ابن الزهراء ابن الزهراء محمد محمد فكاك.



#محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شمعون السادس الأداة الرئيسية بيد الامبريالية لصهينة وعبرنة و ...
- من عزز قوى الارهاب الديني الفاشي؟
- ماذا لو زار الملك مدينة خريبكة ؟
- الجمهوريةالريفية الحمراء وإسقاطنظام - شمعون السادس-
- تقرير جطو جزء من المذابح والمجازرفي الحسيمة
- تحية للمعتقلين فيسجون النظام الملكي العميل
- من قتل مدينة خريبكة؟
- انت يا امير المفترسين عمر بن الخطاب
- رسالة الى الامين العام للكونفدرالية الديمقراطية للشغل نوبير ...
- لا ارهاب لا رجعية ثورة اشتراكية عربية
- عيد باية حال عدت يا عيد
- لا يبدد ظلمه العقول الا ثوره شاملة لعافيه العقل
- الطبقة العاملة ستنصر رغم كل الخيانات و التواطؤات
- لا اريد لهذا البناء التركيبي الملكي الاخونجي الملكي الصهيوني ...
- كل الحرية للمناضل الكبير الدكتور عادل اوتنيل والموت الموت لم ...
- متى تكف احزاب اليسار الاشتراكي الديمقراطي عن اعتبار الملكية ...
- اسلام دويلة محمد السادس وابن كيران الارهابية الظلامية هي تعب ...
- في نقض الدروس الرمضانية الدينية الرجعية
- إدانة عملية إدخال بنكيران قاتل عمر بن جلون لمقر الاتحاد الاش ...
- هم مين وحنا مين


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد فكاك - على العرش الجلاوي الليوطي يتكيء السفاح الجلاد - شمعون السادس منتظرا الموت