أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - في نقض الدروس الرمضانية الدينية الرجعية















المزيد.....

في نقض الدروس الرمضانية الدينية الرجعية


محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 5197 - 2016 / 6 / 18 - 09:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خريبكة- الكمونة الجمهورية البروليتارية الديمقراطية التقدمية الاشتراكية الشعبية في
17.06.2016
"لماذا تحالف النظام الملكي الرجعي وكلاب الإرهاب الديني على أرض إشعال نيران حرب الأسعار والاحتكارات الجهنمية الاجرامية والاستغلال الجحيمي في كل المواد الغذائية الضرورية الأساسية للطبقة العاملة الكادحة والجماهير الشعبية"؟
السنديانة الحمراء،النهج الجمهوري البروليتاري الديمقراطي القاعدي الجذري الجبهوي التقدمي التحرري المجاليسي اللائكي العلمانيالمادي الجدلي الدياليكتيكي التاريخي الأممي الأمامي الماركسي اللينيني الشيوعي البلشفي السوفياتي الثوري المستقل.
تشي غيفارا, صلاح الدينن عبد القادر الجزائري، عمر المختار محمد ابن عبد الكريم الخطابي،جمال عبد الناصر، جميلة بوحرويد الجزائرية،موحا أو حمو الزياني،باتريس لومومبا،ماو تسي تونغ، هوشي منه، نيلسون مانديلا المهدي بنبركة، عمر بنجلون،كروبسكايا، روزا لوكسومبورغ، سعيدة المنبهي، عبد اللطيف زروال، التهاني، كرينة، المعطي بوملي، سناء المحيدلي.
ابن الزهراء الزهراءابن عبد المعطى ابن الحسن ابن الصالح ابن الطاهر محمد محمد فكاك.
إن خير ما أرد به في هذا المقال على أكاذيب وأضاليل الدروس المسماة باطلا وزيفا بالدروس الرمضانية الملكية التي تكرر بشكل يكاد يكون مملا مبتذلا مقيتا ما كررته الدروس الرمضانية الإشهارية التجارية المضارباتية. ويمكن لأي قارئ ملاحظ نبيه،وما الفرق وما هو الاختلاف بين الدروس الرمضانية الملكية الديماغوجية التمويهية وبين موقفك منها، أقول مسارعا:إن الفرق البنيوي، والاختلاف الشديد الوضوح والبيان والتبيين .هو اختلاف فلسفي أيديولوجي فكري سياسي سوسيولوجي ثقافي، وموضوع هذا الاختلاف هو الشعب والإنسان والمواطنة والمساواة والحريات الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والسيادة والكرامة الانسانية وحق الشعب في تقرير المصير والحاضر والمستقبل ، وحكم الشعب نفسه بنفسه ولنفسه عبر انتخابات شعبية حرة ديمقراطية نزيهة ومستقلة وبمعايير الاتفاقيات والمعاهدات والمواثيق الأممية الدولية.
وهنا يطرح السؤال الأساسي الذي لا بد من طرحه على منظمي هذه الدروس – المهازل المضحكات المبكيات،
ومن ضرورة الإجابة العلمية الصحيحة عن ذال السؤال المشتعل حتى نتمكن من أن ندرك المنطق الداخلي الغيبي الميتافيزيقي السحري الأسطوري الطوطمي الدوغمائي السكولائي العجائبي الغرائبي لحقيقة هذا النظام وفاحشة خطيئته القاتلة، هوأنه أحل الملك - الحاكم- الطاغية الاستبدادي-القهار، محل الشعب والنبي ثم الله ،أي أن المقصود النهائي بشعار" الله، الوطن، الملك" هو تعزيز وتخليد وتأبيد وتكريسعملية تكون الرأسمالية الكولونيالية الكومبرادورية وممثلها في المغرب الملكية الإقطاعية الاريستقراطية البروقراطية البرجوازية الكبري ، حيث أعلن النظام الجلاوي الليوطي الحرب على الشعب والله والنبي.كما يبينالجواب على السؤال المطروح مدى عبثية وسخرية وهزء النظام الملكي الاحتلالي الاستيطاني الاستبدادي الديكتاتوري العنصري الأوتوقراطي اللاهوتاني الكتائبي الانقسامي الطائفي العشائري الرجعي البربري الهمجي الوحشي الاحتكاري الاستغلالي الاختلاسي الافتراسي الانتهابي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي المولونيالي الكومبرادوري التابع تبعية بنيوية للدوائر الاستعمارية الامبريالية الصهيونية العالمية.
إن جوهر هذه الدروس الرمضانية الدعائية المتأسلمةالرجعية ذات الذهنيات التحريمية والعقليات التكفيرية وشرائع الكبت والقمع والمنع، بوضع الإنسان المغربي من جديد تحت العبوديةوالاسترقاق والإخضاع والسجن والأسر، هذه الدروس التي تجسد وتلخص وتوجز حالة العقل الملكي الإخوانجي الإسلامنجي الإرهابي الوهابي الداعشي الرجعي الفاسد المفسد الإفسادي الفاشل في القرن الحادي والعشرين،حيث هو عصر الحريات الديمقراطية وحقوق المرأة وحقوق الإنسان وحقوق الطفولة وحيث هو عصر تطور وتشييد دعائم وأسس وأركان الفكر الفلسفي الأنواري التنويري والفكر العلمي الحديث، وتطور الفكر التاريخي.
إن كل يوم يمر بنا في المغرب، ومن خلال استعراضات السياسة الملكية وكلابها وعصابات حكومة بيادق الامبريالية ومافيا الحشيش و المخدرات وأفيونات التجارة الدينية والمذاهب السعودية الخليجية الرجعية العنصرية الفاشيستية النازية. أليس من حق الشعب المغربي أن يتمتع بحق حرية العقيدة الدينية على قاعدة القطع المعرفي البنيوي مع أيديولوجيات الدين الإخوانجي الاسلامنجي البدائي ، القروسطوي، عفوا – أخطأت عاشرا- مرحلة ما قبل التاريخ.
إننا لا يمكن أن تختفي عنا أو تتستر كل الأهداف الخبيثة من وراء هذه الدروس البدائية التغليطية التضليلية، ومن أخطر أبعادها أنها تريد أن تربط الشعب المغربي بمبدأ من خارج الشعب، بدل من النظر إلى الشعب ككيانة وكينونة وجودية في ذاتها ولذاتها وبذاتها، ليس من المعقول ولا من المنطق ولا من العقل، في شيء،أن يبقى الشعب المغربي كعالم ومادة وحركة ودياليكتيك وجدل وتاريخ مجرد كائن منفصل ومعزول عن العالم ، وعن الشروط التاريخية الموضوعية، وإعاقة وعرقلة تهيؤات بدايات وانبثاقات وانفجارات بدايات الثورة الفلسفية و العلمية والصناعية والزراعية والتكنولوجية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والأخلاقية والإعلامية... بهذه الثورة العلمية والفلسفية والدينية والعقلية والصناعية والزراعية والفنية والجمالية والسينمائية والموسيقية والشعرية
- وليس بهذه الدروس – الضروس الملكية الدينية الرجعية الماورائية الغيبية القدرية الجبرية يمكن للشعب المغربي أن ينجز استقلاله وسيادته وحق تقرير مصيره وأن يصبح سيد نفسه وسيد الكون وسيد العالم، فالاختلاف البنيوي الفاجع الواسع بيني وبين المواقف المخزية الرجعية لأدوات النظام الملكي المسخرة لتشويه معاني ودلالات وثورة أبي الزهراء صاحب الثورة العربية الأولى ذات النزعات المادية الدياليكتيكية التاريخية العلمية الفلسفية.إنه الاختلاف بين المثالية والمادية، بين الدين والعلم، بين الإيمان والعقل. بين الشريعة والفلسفة – الحكمة.
- من أجل هذه المواقف المبدئية الواضحة يكون نقدي ونقضي لأيديولوجية النظام الملكي التخريبية التدميرية البالية الأسطورية السلفوية الإرهابية العنصرية الظلامية الطبقية العرقية الرجعية عبرالدروس الرمضانية التجويعية عقليا وقلبيا وشعوريا ودماغيا وماديا وروحيا ومنطقا وعقلا وشعورا وإحساسا وذلك بنقض وتفنيد وتكذيب ادعاءات ومزاعم وترهات وخزعبلات وتغييبات وإلغاءات الإنسان عن تاريخه وحقيقته وماديته واستقلاليته وسياديته ووطنيته ومغربيته وكرامته
- إن طبيعة هذه الدروس الرمضانية الملكية الديماغوجية ذات الانتماء للدوائر السعودية السلفوية الوهابية الرائجة والتي هي من بين أشد الأيديولوجيات ومقولات ومفاهيم الفكر الرجعي ابتذالا ومسخا وتشويها وهي امتداد للمعارك الفلسفية الفكرية التي خاضها الغزالي دفاعا عن دين اللاعقل،عن دين الطبقات الإقطاعية اللاعقلانية،عن دين الايديولوجية الملكية البرجوازية الكولونيالية الكومبرادورية الامبريالية الصهيونية العالمية هذا الدين الذي ينحاز انحيازا مفضوحا إلى جانب الملكية الافتراسية الفاحشة كممثلة شرعية للطبقات المسيطرة وحليفتها الامبريالية الأمريكانية – الصهيونية ضد الفكر المادي الجدلي التاريخي الثوري الماركسي اللينيني البلشفي الشيوعي، فكر الطبقة العاملة والفلاحين والنساء والشباب والموظفين والتجار والمعطلين والمثقفين الثوريين هذا الفكر الماركسي اللينيني هو تحديدا ضد الامبريالية ونظام سيطرتها الطبقية: النظام الملكي وحكومة أباطرة المخدرات والأفيون الديني الإخوانجي الإسلامنجي الجلاوي السعودي السلفوي الوهابي الرجعي، وبالتأكيد سيغلب في النهاية منطق التاريخ والعقل والفلسفة والعلم ولن ينجح النظام أبدافي التستر وإخفاء موقع النظام الملكي الفعلي ودوره الرجعي ضد الثورة.
- إذن فالدروس الرمضانية تحت إشراف مباشر ل"أمير المؤمنين" الملك محمد السادس في حقل الفكر وضد الطبقة العاملة وموقعها في السيرورة الثورية
لماذا نحاول هذا السفر
و قد جرّدتني من البحر عيناك
و اشتعل الرمل فينا ..
لماذا نحاول؟
و الكلمات التي لم نقلها
تشرّدنا..
و كل البلاد مرايا
و كل المرايا حجر
لماذا نحاول هذا السفر؟
هنا قتلوك
هنا قتلوني. هنا كنت شاهدة النهر و الملحمه
و لا يسأم النهر
لا يتكلّم
لا يتألم
في كلّ يوم لنا جثّه
و في كلّ يوم أوسمه
هنا وقف النهر ما بيننا
حارسا
يجهل الضفتين
توأمين
بعيدين، كالقرب، عنّا
قريبين، كالبعد، منّا
و لا بد من حارس
آه لا بدّ من حارس بيننا،
كأنّ المياه التي تفصل الضفتين
دم الجسدين
و كنّا هنا ضفتين
و كنّا هنا جسدين
و كلّ البلاد مريا
و كلّ المريا حجر
لماذا نحاول هذا السفر؟
كأنّ الجبال اختفت كلها
و كأنّي أحبّك
كان المطار الفرنسيّ مزدحما
بالبضائع و الناس.
كل البضائع شرعية
ما عدا جسدي
آه.. يا خلف عينيك.. يا بلدي
كنت ملتحما
بالوراء الذي يتقدّم
ضيعت سيفي الدمشقي متهما
بالدفاع عن الطين
ليس لسيفي رأي بأصل الخلافة
فاتهموني..
علّقوني على البرج
و انصرفوا
لترميم قصر الضيافة
كأني أحبّك حقا
فأغمدت ريحا بخاصرتي
كنت أنت الرياح و كنت الجناح
و فتشت عنك السماء البعيدة
و قد كنت أستأجر الحلم
_للحلم شكل يقلدها_
و كنت أغنّي سدى
لحصان على شجر
و في آخر الأرض أرجعني البحر
كلّ البلاد مرايا
و كل المرايا حجر
لماذا نحاول هذا السفر ؟
تكونين أقرب من شفتيّ
و أبعد من قبلة لا تصل
كأنّي أحبّك
كان الرحيل يطاردني في شوارع جسمك
و كان الرحيل يحاصرني في أزقّة جسمك
فأترك صمتي على شفتيك
و أترك صوتي على درج المشنقه
كأنّي أحبّك
كان الرحيل يخبئني في جزائر جسمك
_واسع ضيق هذا المدى _
و الرحيل يخّبئني في فم الزنبقة
أعيدي صياغة وقتي
لأعرف أين أموت سدى
مر يوم بلا شهداء
أعيدي صياغة صوتي
فإن المغني الذي ترسم الفتيات له صورة
صادروا صوته
_مرّ يوم بلا شهداء_
و بين الفراغين أمشي إليك وفيك
و أولد من نطفة لا أراها
و ألعب في جثّتي و القمر
لماذا نحاول هذا السفر
و كل البلاد مرايا
و كل المرايا حجر
لماذا نحاول هذا السفر؟
محمد محمد فكاك



#محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إدانة عملية إدخال بنكيران قاتل عمر بن جلون لمقر الاتحاد الاش ...
- هم مين وحنا مين
- الكلب ابن كيران يقتحم مقر الاتحاد الاشتراكي باسم الملكية
- متى كان الصراع في الإسلامبين الإلحاد والإيمان، إذ الحقيقة أن ...
- قراءة جديدة في الإسلام من وجهة نظر برويطالية
- بيان شيوعي ماركسي لينيني بلشفي قاعدي أمامي حول قراري الحر ال ...
- إلى رفيقاتي ورفاقي في النهج الديمقراطي القاعدي الماركسي اللي ...
- نعلن بصراحة رفضنا المطلق لأي شكل من التحالف أو التعاون مع أر ...
- ما هي الشروط التييجب أن تتوفر في القيادةالطبقية للعمال؟
- لا يا هشام العلوي،كيف تجاهلت حصار النظام الجلاوي لابن عمك مح ...
- لا يعيش الشعب المغربي تحت وطأة نظام الأمبريالية والصهيونية و ...
- ما عيد هذا الذي عادنا والقصر الملكي الاستعماري لا يزال عامرا ...
- هل لا تزال صورة جمال عبد الناصر، أداة ملهمةوسلاح ثوريا يجد ف ...
- أتفهم يا ملك إيكس ليبان أم أنت لا تفهم
- في سياق مساءلة ضمير الملك محمد السادس
- ما حاجة الشعب المغربي إلى ملك أناني نرجيسي استبدادي ديكتاتور ...
- من تاريخ ثورة 23 يوليوز 1952 الاشتراكية العظمى بقيادة الرائد ...
- من محمد محمد فكاك إلى المفكر الماركسي اللينيني الشيوعي العلم ...
- من يحكم المغرب سوى قردة وذبابات وأذناب وقمل و حفدة الاستعمار ...
- وألف ألف لعنة على الكلاب البولسية الفاجرة التي شبعت عضا ونهش ...


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - في نقض الدروس الرمضانية الدينية الرجعية