أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - عيد باية حال عدت يا عيد















المزيد.....

عيد باية حال عدت يا عيد


محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 5216 - 2016 / 7 / 7 - 02:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"بأية فرحة ستستقبل بها الجماهير الشعبية المعذبة المضطهدة البئيسة عيدا لكبار الإقطاعيين والبرجوازيين المسيطرين و ملاكي الأراضي والعقارات والشركات الاستعمارية الامبريالية الصهيونية"
تشي غيفارا ابن الزهراء الزهراء ابن عبد المعطى ابن الحسن ابن الصالح ابن الطاهر محمد محمد فكاك.
ليس لمحافظة النظام المملوكي العنصري العرقي البربري الهمجي الوحشي الفاشيالأوليجارشي الكولونيالي الكومبرادوري اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي الامبريالي الصهيوني على التقاليد والأعراف والطقوس الدينية إلا لإبقاء الشعب المغربي تحت نير وظل وظروف العبودية والاسترقاق والاستحمار والاستغلال والاحتكار.
ولنوجز فنقول و بجميع اللغات:أن الأعياد في المغرب لم يعد لها من معنى سوى حرية رأس المال المتوحش الافتراسي الاختلاسي الانتهابي سواء على المستوى المحلي أو على المستوى الوطني أو على المستوى الدولي الامبريالي الصهيوني المعولم، وتمكنه والتوفير له وتزكيته وشرعنة الحرب الطبقية الشنعاء على الطبقة العاملة والجماهير الشعبية من خلال اشتعال نيران غلاء الأسعار الرئيسية حتى يكتوي كل مواطنة وكل مواطن بارتفاع أثمنة السلع والبضائع لتتماشى مع أكثر الظروف الرأسمالية الوحشية مواتاة، ولتستمر التعميقات الفوارق الطبقية الاجتماعية في تصاعد
إذن فلنتساءل : كيف للجماهير الشعبية المحرومة أن تبقى مسترقة ومستعبدة ومفترسة ومخدوعة ومضللة ومستلبة ومعتقلة ومسجونة وأسيرة لهذه الكلمات الفاقدة لأي دلالة، فهذا العيد هو عيد من؟ إنه ليس عيد الجماهير الشعبية وعرس الطبقة العاملة، إنه عيد وعرس وفرحة وبهجة الرأسماليين الكولونيا ليين وحريتهم في سحق الشعب واغتياله وإعدامه باسم الدين، وستكون هناك باسم الدين طبقة تستغل" بكسر حرف الغين" وطبقة تستغل"برفع حرف التاء وفتح حرف الغين" ومن الكذب والسخرية بالناس الشعبيين حقا أن يوهمهم " نظام أمير المؤمنين: عفوا أخطأت ثانية" أمير الشفارين والقمارين والمختلسين والمفترسين والمنافقين والكلبانجيين" بأن استخدامواستغلال الدين والطقوس الدينية مثل رمضان وعيد الفطر للملك الرأسمالي المتأسلم سيلغي التناحر
والصراع بين الرأسماليين والعمال الأجراء والطبقات الشعبية بدرجة أعظم وأكبر وأعمق.
بل بالعكس من ذلك تماما، فإن الطبقات المضطهدة المغلوبة المقهورة المعذبة المستغلة ومن خلال استغلال تلك المناسبات الدينية العارضة، سيكشف الشعب كل الشعب، أن هذه الأعياد المتتالية هي اليوم سبب أوضاعه وحالاته المأساوية الفجائعية الاجرامية البائسة اليائسة، وبذلك تكون كل القصائد الشعرية المدائحية السهلة والمريحة قد افتضحت وانكشفت تماما، ومزقت جميع الستائر الأسطورية السحرية الميتافيزيقية الغيبية الجبرية السكولائية الوثوقية اليقينية الدوغمائية الصنمية الوثنية الطوطمية الرجعية التي تحجب وجه النظام الملكي الكولونيالي الاستبدادي الديكتاتوري الاحتلالي الاستيطاني العدو الأول والنهائي والرئيسي للشعب وللطبقة العاملة.
أي عيد وأي عرس مثل هذا الذي يريد النظام الملكي المملوكي الأعجمي الغريب أن يفرضه على المغاربة وهو رمضان وعيد الفطر اللذان يخلقان وسائل معيشة أكثر تكلفة ومعاناة ومقاساة وتعذيبا وحرمانا وأسوأفي الأسماك واللحوم والفواكه والخضروات والقطنيات والبطاطس والخبز والماء والكهرباء والدواء والسكن والتمدرس، وهكذا، جعل النظام الاسلامنجي الإرهابي الإسلامنجي الظلامنجي الداعشانجي الرجعي الطبقات الشعبية من عمال وفلاحين ونساء كادحات وشبيبة شقية تعيسة، فلكي تعيش هذه الطبقات عيشة القملة في رأس الشيخات العجائز العواجز،بل ولا يعود لوجود للمواطنة وللمواطن من مكانة وقيمة إلا مجرد آلات ميكانيكية، وكمجرد سلعة من السلع الرخيصة المبتذلة، وتلك حقيقة واقعية، أن الطقوس الدينية والعادات والتقاليد في ظل النظام الملكي المملوكي التبعي تبعية بنيوية للإمبريالية والصهيونية العالمية ، خصوصا في مراحل الركود والازمات، فإنها تساهم وتشارك في أن تجعل الشعب المغربي يعاني كل أشكال التعاسة والبؤس و قسوة القوانين الاقتصادية الاستعمارية الامبريالية الصهيونية ، بعد أن خلفت وتركت من خلال مقاومتها ونضاليتها وكفاحيتها وثورتها ملايين الجثث والضحايا والموتى والقتلى والشهيدات والشهداء.
إذن ، فالأعياد والأفراح والمباهج ما هي في حقيقتها إلا نتاجا لنظام مملوكي جلاوي ليوطي رجعي يقوم على حرية استغلال واستلاب واحتكار السلطة والثروة والقيم الدينية للشعب المغربي.فأي تضامن وإخاء وتعاون وتحاب وتوادد في ظل نظام ملكي يقوم على الاستغلال الكوسموبوليتي بمعنى أن كل شيء قد أصبح احتكارا واستغلالا في ظل الشركات الملكية متعددة القوميات والجنسيات، وليس هناك من فرع من فروع التجارة لا تسيطر عليه شركة أو مؤسسة تابعة ومخلوقة ومملوكة للتاجر – الملك –المفترس محمد السادس، الذي ما انفكت عصاباته وعملاؤه وسماسرته وأباطرته وكلابه وأباطرته وخزنة جناته وكنوزه وثرواته وتجارته وفي كل المواد الأولية التي تتكفل باستغلال المغرب بقدر أكبر من السيطرة على الأسواق المغربية والعربية والأفريقية والعالمية .
ومن المضحك المبكي حقا أن نرى ونسمع أنصار محمد السادس – التاجر – لا يزالون يصرون على تسميته " بأمير المؤمنين" وما يدعو للعجب ، كيف يمكن لتاجر - عطار أن يخون الشعب والطبقات الفقيرة، ويخون أمانته ومسؤوليته إزاء الشعب والمظلومين والمضطهدين والمقهورين والمعذبين، ويأكل أموال الشعب وثرواته الطبيعية المتنوعة بالباطل والظلم والقهر والقوة والجبروت العسكري البوليسي الكهنوتي الديني الإرهابي الظلامي، ويدلي بها للطغاة البغاة الزناة، ويختزنها أبعاد ضخمة في البنوك والمؤسسات الدولية الامبريالية الصهيونية وفي السوق الاحتكارية العالمية وكيف نستسيغ ونقبل من ملك يزعم أنه "أمير المؤمنين" أن يثرى ويتكرش حتى لم تعد له رقبة الرجال الأبطال الأسود الضياغم الضراغم على حساب الشعب المفتقر الجائع، وبالتالي يجعل الشعب والدولة والأمة والمجتمع تابعة بنيويا للسوق الرأسمالية العالمية ، تحرس تلك التبعية وتكرسها حكومة إخوانجية إسلامنجية إرهابية ظلامية إظلامية فاسدة متكونة الإقطاع والحكم الفرداني التوتاليتاري الاستبدادي الديكتاتوري المطلق من أولاد القحبة وخنازير وكلاب وثعالب وذئاب تبذل أكبر الجهود للحصول على جعل الوطن كله غثاءا أحوى.
أي عيد هذا يصيب الناس البسطاء بالأضرار والآلام حتى يقضي على شعب بأسره، لدرجة تجعل الشعب يعيش الانتقال من الحياة والحب والعشق إلى الموت والفناء والدمار والهلاك؟ والواقع أن هدف الطبقة الإقطاعية البرجوازية الكبرى البعيد من حفاظها وفرضها لطقوس ومراسم الاعياد والأفراح والأعراس الدينية الإسلاموية الرجعية التي تعمق بؤس الشعب والعمال والتعساء.
إن هذه الأضاليل والخداعات التي ما انفك النظام الملكي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي تريد منها الطبقات المسيطرة المهيمنة تأكيد وإثبات بما لا يقبل الجدل أن عصر الثورات قد انتهى إلى الأبد، وهذه التضليلات والتعميات والتعسفات والسفسطات والخزعبلات والترهات لتؤكد ان ضيق الأفق للنظام الملكي الرجعي اليميني كشف وعرى أمام الشعب وأمام العالم كله على أية قاعدة من الديانات الطفولية البدائية الابتذالية المرضية الصبيانية الاكتئابية الجنونية يقوم العمود الفقري الفكري الأيديولوجي للبرجوازية الملكية المملوكية الاستبدادية الديكتاتورية؟





عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ
أمّا الأحِبّةُ فالبَيْداءُ دونَهُمُ فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ
لَوْلا العُلى لم تجُبْ بي ما أجوبُ بهَا وَجْنَاءُ حَرْفٌ وَلا جَرْداءُ قَيْدودُ
وَكَانَ أطيَبَ مِنْ سَيفي مُعانَقَةً أشْبَاهُ رَوْنَقِهِ الغِيدُ الأمَاليدُ
لم يَترُكِ الدّهْرُ مِنْ قَلبي وَلا كبدي شَيْئاً تُتَيّمُهُ عَينٌ وَلا جِيدُ
يا سَاقِيَيَّ أخَمْرٌ في كُؤوسكُما أمْ في كُؤوسِكُمَا هَمٌّ وَتَسهيدُ؟
أصَخْرَةٌ أنَا، ما لي لا تُحَرّكُني هَذِي المُدامُ وَلا هَذي الأغَارِيدُ
إذا أرَدْتُ كُمَيْتَ اللّوْنِ صَافِيَةً وَجَدْتُهَا وَحَبيبُ النّفسِ مَفقُودُ
ماذا لَقيتُ منَ الدّنْيَا وَأعْجَبُهُ أني بمَا أنَا شاكٍ مِنْهُ مَحْسُودُ
أمْسَيْتُ أرْوَحَ مُثْرٍ خَازِناً وَيَداً أنَا الغَنيّ وَأمْوَالي المَوَاعِيدُ
إنّي نَزَلْتُ بكَذّابِينَ، ضَيْفُهُمُ عَنِ القِرَى وَعَنِ الترْحالِ محْدُودُ
جودُ الرّجالِ من الأيدي وَجُودُهُمُ منَ اللّسانِ، فَلا كانوا وَلا الجُودُ
ما يَقبضُ المَوْتُ نَفساً من نفوسِهِمُ إلاّ وَفي يَدِهِ مِنْ نَتْنِهَا عُودُ
أكُلّمَا اغتَالَ عَبدُ السّوْءِ سَيّدَهُ أوْ خَانَهُ فَلَهُ في مصرَ تَمْهِيدُ
صَارَ الخَصِيّ إمَامَ الآبِقِينَ بِهَا فالحُرّ مُسْتَعْبَدٌ وَالعَبْدُ مَعْبُودُ
نَامَتْ نَوَاطِيرُ مِصرٍ عَنْ ثَعَالِبِها فَقَدْ بَشِمْنَ وَما تَفنى العَنَاقيدُ
العَبْدُ لَيْسَ لِحُرٍّ صَالِحٍ بأخٍ لَوْ أنّهُ في ثِيَابِ الحُرّ مَوْلُودُ
لا تَشْتَرِ العَبْدَ إلاّ وَالعَصَا مَعَهُ إنّ العَبيدَ لأنْجَاسٌ مَنَاكِيدُ
ما كُنتُ أحْسَبُني أحْيَا إلى زَمَنٍ يُسِيءُ بي فيهِ عَبْدٌ وَهْوَ مَحْمُودُ
ولا تَوَهّمْتُ أنّ النّاسَ قَدْ فُقِدوا وَأنّ مِثْلَ أبي البَيْضاءِ مَوْجودُ
وَأنّ ذا الأسْوَدَ المَثْقُوبَ مَشْفَرُهُ تُطيعُهُ ذي العَضَاريطُ الرّعاديد
جَوْعانُ يأكُلُ مِنْ زادي وَيُمسِكني لكَيْ يُقالَ عَظيمُ القَدرِ مَقْصُودُ
وَيْلُمِّهَا خُطّةً وَيْلُمِّ قَابِلِهَا لِمِثْلِها خُلِقَ المَهْرِيّةُ القُودُ
وَعِنْدَها لَذّ طَعْمَ المَوْتِ شَارِبُهُ إنّ المَنِيّةَ عِنْدَ الذّلّ قِنْديدُ
مَنْ عَلّمَ الأسْوَدَ المَخصِيّ مكرُمَةً أقَوْمُهُ البِيضُ أمْ آبَاؤهُ الصِّيدُ
أمْ أُذْنُهُ في يَدِ النّخّاسِ دامِيَةً أمْ قَدْرُهُ وَهْوَ بالفِلْسَينِ مَرْدودُ
أوْلى اللّئَامِ كُوَيْفِيرٌ بمَعْذِرَةٍ في كلّ لُؤمٍ، وَبَعضُ العُذرِ تَفنيدُ
وَذاكَ أنّ الفُحُولَ البِيضَ عاجِزَةٌ عنِ الجَميلِ فكَيفَ الخِصْيةُ السّودُ؟

النهج الجمهوري البروليتاري التقدمي التحرري الطليعي اللائكي العلماني المجاليسي الاشتراكي العلمي الأممي الأمامي الشيوعي البلشفي الماركسي اللينيني السوفياتي



#محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا يبدد ظلمه العقول الا ثوره شاملة لعافيه العقل
- الطبقة العاملة ستنصر رغم كل الخيانات و التواطؤات
- لا اريد لهذا البناء التركيبي الملكي الاخونجي الملكي الصهيوني ...
- كل الحرية للمناضل الكبير الدكتور عادل اوتنيل والموت الموت لم ...
- متى تكف احزاب اليسار الاشتراكي الديمقراطي عن اعتبار الملكية ...
- اسلام دويلة محمد السادس وابن كيران الارهابية الظلامية هي تعب ...
- في نقض الدروس الرمضانية الدينية الرجعية
- إدانة عملية إدخال بنكيران قاتل عمر بن جلون لمقر الاتحاد الاش ...
- هم مين وحنا مين
- الكلب ابن كيران يقتحم مقر الاتحاد الاشتراكي باسم الملكية
- متى كان الصراع في الإسلامبين الإلحاد والإيمان، إذ الحقيقة أن ...
- قراءة جديدة في الإسلام من وجهة نظر برويطالية
- بيان شيوعي ماركسي لينيني بلشفي قاعدي أمامي حول قراري الحر ال ...
- إلى رفيقاتي ورفاقي في النهج الديمقراطي القاعدي الماركسي اللي ...
- نعلن بصراحة رفضنا المطلق لأي شكل من التحالف أو التعاون مع أر ...
- ما هي الشروط التييجب أن تتوفر في القيادةالطبقية للعمال؟
- لا يا هشام العلوي،كيف تجاهلت حصار النظام الجلاوي لابن عمك مح ...
- لا يعيش الشعب المغربي تحت وطأة نظام الأمبريالية والصهيونية و ...
- ما عيد هذا الذي عادنا والقصر الملكي الاستعماري لا يزال عامرا ...
- هل لا تزال صورة جمال عبد الناصر، أداة ملهمةوسلاح ثوريا يجد ف ...


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - عيد باية حال عدت يا عيد