أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - (روج آفا الوالق واق- الكردستانية-)، في المواجهة مع ( الوقواق واق الأسدي المعواق) !!! كثرة الطامحين للرئاسة (عربا وكردا )، بسبب شعور أغلبية الشعب السوري أنهم أكثر كفاءة من ( الأهبل بشار وفق تسمية أخته له !!!)














المزيد.....

(روج آفا الوالق واق- الكردستانية-)، في المواجهة مع ( الوقواق واق الأسدي المعواق) !!! كثرة الطامحين للرئاسة (عربا وكردا )، بسبب شعور أغلبية الشعب السوري أنهم أكثر كفاءة من ( الأهبل بشار وفق تسمية أخته له !!!)


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 5612 - 2017 / 8 / 17 - 13:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كنا نعتقد نحن السوريين العرب أن الراحل شكري القوتلي كان يعنينا كسوريين عرب، عندما وصفنا عند تسليمه لنا لعبد الناصر بأننا شعب نصف آلهة والنصف الآخر المتبقي رؤساء ...وفعلا حتى اليوم ليس هناك اليوم في المعارضة السورية من لا يظن أنه جدير بلقب الرئيس ليس للمعارضة فحسب بل ولسوريا، بما فيهم السمسار الحلبي المهذار الثرثاء سمير نشار الذي كان يبشر برئاسته لسوريا قبل الثورة في كل جلساته ...وقد عمق من الدلالة الرمزية لمعني كلمات القوتلي حول وهم استحقاق السوريين للرئاسة وصول سفاح أبله كبشار (معتوه معوق أبله (أجدب ) حسب وصف اخته له ،فأصبح كل الناس السوريين لديهم اعتقاد أنهم أكثر ذكاء وأكثر توازنا وحكمة وعقلانية من رئيسهم ( الأجدب –الأهبل بشار الثرثار ) ، وأنهم لذلك جديرون بالرئاسة وأكثر منه .

ويبدو أنه قبل أن يكون ( جورج صبرا ) هو بديله المؤقت ( ميدفديديف كمكلف مؤقت بالرئاسة لعودة بوتين، ليعود إلى الرئاسة كعودة بوتين، تماما كما كلف حافظ الأسد ( الجثة النتنة )، السيد أحمد الخطيب كرئيس مؤقت ...ولهذا لم نكن مفاجئين عند لقائنا مع (اللجنة الدولية ) المكلفة من الأمم المتجدة لمصالحة المعارضة ، أن يكون حديث الافتتاح في الجلسة الصباحية الأولى، أن الرئيس المهذار الغدار القادم بعد جورج صبررة المؤقت أخوانيا (نشار)، أن يقول لممثلي اللجنة الدولية المكلفة برئاسة إدارة الربيع العربي ، إننا كمعارضة لا نملك أية خبرة ونحن قادمون لنتعلم منكم ، فعلمونا ونحن نستمع !!!

الجديد في الأمر أن ما شجع البهلول السمسارنشار على ( المعتوه المعوق بشار)، هي الهجمة الكردية (الانفصالية والبيككية) على قيادة سوريا، وتوهم أن الشعب السوري قام بثورته وقدم كل تضحياته ودمائه بمئات آلاف الشهداء والمعتقلين الذين يموتون يوميا بالمئات تحت التعذيب، وذبح أطفاله واغتصاب نسائه ، كلها من أجل أن يستبدل (رئيسا علويا طائفيا عربيا بربئيس كردي بيكيكي علوي تركي) كما عبر أحد الشباب الأكراد أن هناك ألوف الرسائل تناشده أن يكون رئيسا ، بل إن رسائل بعض الأصدقاء الأكراد الوطنيين السوريين راحوا يتحدثون مثلهم مثل السوريين العرب (أنصاف الآلهة ) ، عندما لا نتفق معهم فينهون رسائلهم بخاتمة نبوية (اللهم اشهد فإني قدبلغت )، وكأني أنا أبو جهل أو أبولهب الذين يصرون على كفرهم وجاهليتهم وججودهم وانكارهم للرسالة ...

حتى أن أحد الأصدقاء وهو من الأسماء البارزة في الحركة الكردية أتي من كردستان شمال العراق إلى باريس، وهو الصديق الأستاذ (صلاح بدر الدين ) لكي نؤسس رابطة أو حزبا ( كرديا –عربيا ) فرحبت بذلك ، لكني فوجئت أنه قادم ومعه اسم هذاالحزب، وهو (حزب الاتحاد) بين الكورد والعرب ، وكأن هناك حروبا أهلية بينهم، فأكدت له أنني لن اقبل أي عمل سياسي دون أن تكون رايته الديموقراطية ، وأنها هي المدخل الذي لا بد منه لمقاربة مشكلاتنا السياسية والاجتماعية والطائفية والاثنية والقومية...والتقينا لاحقا في تركيا دون أن نتمكن من المصالحة مع المعارضة التي فقدت صوتها الخاص لصالح جهات خارجية ( دولية وعربية ) ، ومع ذلك شن علينا الصديق صلاح بدر الدين حملة صليبية من التكفير والتخوين والخذلان بوصفنا تجاهلناه وهمشناه في حين أنه كان يعرف أننا لم نصل إلى أي اتفاق مع المعارضة الرسمية لا في وجوده ولا في غيابه ....

هذه الجائحة ( مرض العظمة المنفاخي) التي انتقلت من العرب السوريين إلى الكرد، راحت تصيب بعدواها حتى بعض الشباب الأكراد الطيبين من غير ميليشيا البيكيكي العملاء المرتزقة، حيث معظم شباب الأكراد ممن لهم علاقة ما بعالم الصحافة والاعلام والثقافة يتحدثون عن أنفسهم كرسل للمصالحة بين العرب المتشنجين قوميا، وبين الكرد المسلمين الذي يظنون أن الثورة ودمار سوريا كله ما قام إلا لحل مشكلتهم مع البعث وحل مشكلة الجنسية، بل ويهددون العرب إن لم يوافقوا على مشروع الفيدرالية وقيام كردستان، فإنهم سيدعون للاستقلال، وسوف يصدرون الأوامر للبنتاغون أن يحسم أمر الاستقلال عنا نحن لعرب والترك والفرس الذين يفترض أنهم أصبحوا أصدقاء بعد التحاق الأسدية قوميا بالفارسية ، ولذا ينبغي مصالحة الكرد –اسديا – مع الفرس بمثابتهم الجذر الأصلي ...






#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهجرة المعاكسة للطيور لأسدية !!!! ؟؟؟ (اللجنة الدولية) لقيا ...
- باسل الصفدي: المفكر العالمي السوري –الفلسطيني، شهيد همجية ال ...
- صانعو ثقافة وروح الاستبداد هل يكمن أن يكونوا صانعي الحرية !! ...
- هل تختلف ( قسد : البي كيكي الكردية التركية) عن داعش والأسدية ...
- مفارقات بارانويا الازدواجية ( القومية الكردية البعثية ) !!! ...
- ( مصطفى محمود) الفرصة الضائعة على العلمانية والاسلام اليوم ! ...
- هل المسلمون السنة مستهدفون (كطائفة مذهبيا) في سوريا، أم أنهم ...
- كل أنظمة الخليج متشابهة ومتناظرة ومتماثلة بنيويا وتكوينيا، ف ...
- لو ذات سوار لطمتني ...؟؟ قطر ( الصغرى ) تلطم الشقيقات الخليج ...
- لماذا الحوار عن فرنسا (العميقة ) والعتيقة، وماكرون الرئيس ال ...
- هل تركيا عدو للثورة السورية أم هي هدف للثورة المضادة !!!!!!! ...
- ضرورة الضمانات (الخليجية –السعودية ) لقطر، بعدم الإطاحة بالن ...
- خيار السيد ماكرون الرئيس الفرنسي يتقاطع مع خيار النخبة السور ...
- الوضع المتأزم في الخليج لا يستدعي انحيازات بين قطر والسعودية ...
- ما هو سر تفوق الرز السعودي على القطري في شراء ضمير المؤيدين ...
- يبدو أن الأمير القطري الشاب لم يحفظ دوره كحاضن (مكلف دوليا ) ...
- الغرب لم يغير قواعد سلوكه الاستعماري معنا كمسلمين وعرب خلال ...
- الشيخ القرضاوي بين التسامح والارهاب سدنة هياكل الوهم -نقد ال ...
- الخليج و(قطر) خاصة كحصان طروادة للتدخل الدولي !!!!
- غضبنا ضد قطر .. لأنها خرجت على الاجماع العربي الأول ضد تهديد ...


المزيد.....




- أطلقوا 41 رصاصة.. كاميرا ترصد سيدة تنجو من الموت في غرفتها أ ...
- إسرائيل.. اعتراض -هدف مشبوه- أطلق من جنوب لبنان (صور + فيدي ...
- ستوكهولم تعترف بتجنيد سفارة كييف المرتزقة في السويد
- إسرائيل -تتخذ خطوات فعلية- لشن عملية عسكرية برية في رفح رغم ...
- الثقب الأسود الهائل في درب التبانة مزنّر بمجالات مغناطيسية ق ...
- فرنسا ـ تبني قرار يندد بـ -القمع الدامي والقاتل- لجزائريين ب ...
- الجمعية الوطنية الفرنسية تتبنى قرارا يندد بـ -القمع الدامي و ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن أخفت عن روسيا معلومات عن هجوم -كروكو ...
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على 200 مسلح في منطقة مستشفى الشفاء ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 11 ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - (روج آفا الوالق واق- الكردستانية-)، في المواجهة مع ( الوقواق واق الأسدي المعواق) !!! كثرة الطامحين للرئاسة (عربا وكردا )، بسبب شعور أغلبية الشعب السوري أنهم أكثر كفاءة من ( الأهبل بشار وفق تسمية أخته له !!!)