سجى احمد
الحوار المتمدن-العدد: 5609 - 2017 / 8 / 14 - 09:17
المحور:
الادب والفن
يداك التي لامست يدي
جعلتني التجيء إليها
كلما هجرني نبض
كما لو أنها كانت أنفاسي الأولى !!
....
أتعلم ماهي أقصى أحلامي بوجودك
هي أن أصل لقلبي ..
وأخبره أنني سررت بمعرفته !!
.........
أؤكد لك
أنك لا تعرف شيئاً ..
فما هو علمك
بأنثى تسرج الليل
بكاسات من الصبر
لتكسرها نهاراً !!
.......
كيف أنام الآن...؟!
وصوتك يجثو على صدري
كجثمان قلب مغترب
سقط خارج جسد حبيبته !
#سجى_احمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟