أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سجى احمد - خوفي ...














المزيد.....

خوفي ...


سجى احمد

الحوار المتمدن-العدد: 5527 - 2017 / 5 / 21 - 18:32
المحور: الادب والفن
    


خوفي...
بما يخص سلامة قلبي
كان بمثابة أعراض جيدة
لتبني فكرة إجهاضك

...........
قضمي لأظافري
ليس دليلا على التوتر
بقدر ما هو محاولة فاشلة
لإنتشالك خارجي

............
منذ أن سمعت
إن نفي النفي إثبات
وإلى الآن ....
ينتابني شعور دائم
بسكب قهوتي
على حظي العاثر

............
لأن ..
هذه الدنيا خجلة جدا
كلما قلت :صبرا جميل
أحمر وجهها خجلا
واستدارت بعيدا عني
..........
قريبة أنا منك
داخل مسامات مشاعرك المتجمدة
هناك ...تجدني احترق

.........
لا تقلق ....
لم يحدث شيء
فقط أنك تتصرف بغرابة
وأنا أسأل نفسي من أكون !!

..........

سألته ذات مطر....
ماذا سيحصل أن أحببتك
هل يتوقف هذا العالم عن القتال
أجابها :
لا اعلم ..لكن أن كان لا
قالت : فلا داعي حينها
أن تنتقل تلك الدماء الى جسدي

...........

أتعلم ..
لقد كنت على وشك
أن أصاب بالزهايمر
لولا أنانيتك ..
التي تكبرني ضعف ما أنا عليه

.........

رؤيتي للضوء
وهو يثقب رأس الزجاج
تذكرني بفعلتك التي لاتغفر


..........
إن التمس خطوط وجهي مبكرا
هذا المعنى لا يتحقق إلا بقربك
فمبارك لك ..

......

إن كان السكوت علامة للرضى
فأنصت الى قلبي


.........

هل يمكنني استعارة عينيك
فأنا بحاجة الى قصيدة ناطقة



#سجى_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصحراء صحراء ..
- القمر وحده ..
- لم أذكرك ..
- لأنهم قالوا ..
- عن ماذا اتحدث ..
- أنا من يسرقك ..
- انا لست هنا..
- حيث انام ..
- لا بأس عليك ..
- نسمات المساء ...
- لم تؤلمني ..
- من حقك ..
- تمهل قليلا ..
- ما رأيك ...
- سآمر قلبي..
- ما اجملك ..
- لا أحد
- أمضيت
- حتى أنبت
- دع عنك ...


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سجى احمد - خوفي ...