أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - سلطان الرفاعي - احجبوا هذا الموقع !!!















المزيد.....

احجبوا هذا الموقع !!!


سلطان الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1449 - 2006 / 2 / 2 - 10:20
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


احجبوا هذا الموقع، نعم، نداء إلى كل الأنظمة القمعية والاستبدادية والظلامية والضبابية، امنعوا هذا الموقع من الانتشار، فرسالته العلمانية الليبرالية اليسارية الإنسانية ستُلحق بكم الضرر الكبير. من كل بقاع الدنيا يتابعون الحوار المتمدن، وكل من لا تصله يُحاول جاهدا الحصول على العدد ولو بعد حين. إنها رسالة الإنسانية الحقيقية، والتي اضطلع بها هذا الموقع المميز، وستنبئكم الأيام في المستقبل، بالتأثير الكبير الذي لعبه هذا الموقع في حياتنا. وحياة الكثيرون من أبناء الوطن، عبر كتابه الكبار، ومواضيعه الشيقة والمتنوعة والجريئة والحقيقية.

ما معنى أن تُرسل الشكاوى إلى كتاب الموقع، ولماذا لا ترسل إلى منظمات حقوق الإنسان. السبب الوحيد هو المصداقية، مصداقية الحوار المتمدن ومصداقية كتابه.

مرة أخرى أقول: احجبوا هذا الموقع لأنه يشكل خطرا كبيرا على القمع والاستبداد والفساد.اللهم قد بلغت.



أستاذي الدكتور سلطان
> كل عام وأنت بخير
> غيابك طال عسى المانع خير
> -------------------

> إنني ابحث عنك
> والحوار المتمدن مغلق في السعودية
> افدني
> هل أنت بخير
> هذه بياناتك
> د.سلطان الرفاعي

----------------------------------------------------------------------------------

هذه رسالة الأستاذ عبدا لله الخز رمي من جريدة شروق الالكترونية السعودية الواسعة الانتشار، وليس من سبب لنشرها، سوى معرفة التأثير الكبير، لموقع الحوار المتمدن، والذي امتد من الدول العربية إلى الدول الأمريكية، إلى أوروبا. ولو كان المجال يتسع لنشرت الرسالة التي وصلتني الآن من أمريكا من السيد رامي كمال المقيم هناك منذ أكثر من عشرين سنة كما بقول في رسالته، التي يُعقب فيها عن أسباب الكره العربي لأمريكا.

نعود إلى الأستاذ عبدا لله الخز رمي ، والى موقعه، والى مقاله . سيندهش كل من يقرأ ما كتبه الأخوة السعوديون عن الأزمة التي حدثت بسبب الرسوم الكاريكاتورية للرسول العربي محمد.

كتب الأستاذ عبدا لله في مقالته ما يلي:

أولا فيما يخص المقاطعة أقول أنها فكرة غير عادلة أبداً ولا إنسانية، ومبنية على أساس عاطفي أهوج، بينما هذا النوع من المواقف يحتاج للهدوء والحكمة والروية والحُكم بعد النظر من خلال كل الزوايا.
هل من العدل أن نحاكم و نعاقب عائلة كاملة لمجرد أن هناك صلة قرابة تربطها بمذنب ؟
ليس من الإنصاف في شيء أن نتسبب في إلحاق الضرر بمصالح الإنسان أياً كان هذا الإنسان وهو لم يكن طرفاً في قضية.
-اليوم صادفت في بعض المحال التجارية أكواماً من الأوراق التي تحمل دعوات لتفعيل حملة المقاطعة وتعرض او تستعرض كل المنتجات الدانماركية -وأغلبها غذائية-ووجدت أن هذه المنتجات من أهم بضائع السوق السعودية التموينية والتي نفضّلها في أحايين كثيرة على منتجاتنا المحلية، هذا إن لم يكن تفضيلنا لها دائماً. !
-هذه الشركات والمنشآت العملاقة التي يتخذ بعضها من المملكة العربية السعودية منذ سنين مركزاً تجاريا آمنا في ظل المناخ الاستثماري المستقر والمحفز، والتي قامت على أساس الشراكة بين مُلاّكها الدانماركيين وبين سعوديين وعرب ،كما أن كثير من العرب والمسلمين يعملون في هذه الشركات وبأعداد كبيرة،ويعتمدون عليها في تأمين متطلباتهم وإستقرار حياتهم وحياة عائلاتهم.
أن فكرة المقاطعة إن استمرت وطُبقت للأمد البعيد فإن هذا الامر سيتسبب حتماً في التأثير سلباُ على حياتهم وإستقرارهم وعائلاتهم حين تعتري حالة الاضطراب مؤشر الايرادات لهذه الشركات، الأمر الذي قد يدفع بالإدارات الى تقليص المرتبات او تسريح عدد من العاملين حين تعجز منشآتهم عن الوفاء بما عليها من إلتزامات تجاه موظفيها، من حيث تأمين طلباتهم وتوفير أجورهم.
- هنا عزفتُ على وتر (العرب-المسلمين)لأنني لمست أن لغة المنطق والعقل والإنسانية قد لا تفيد احيانا مع العرب والمسلمين أكثر من لغة (العرقية-العنصرية-الدينية)..لذلك وبدلاً من أن ادافع عن الإنسان البسيط-أيا كان-والذي لاشك سيصيبه ضرر هذه المقاطعة و لا حول له ولاقوة عمدتُ الى الزج بأبنائنا علّ أبناءنا يشعرون !
*ايها الأحبة : لا أنكر أبداً أن الصحيفة ممثلة في محرريها قد أرتكبوا خطأً ينم عن عدم فهم ولأنهم لايتمتعون بما يكفي من الوعي ولأنهم لم يكونوا على قدر من المسؤولية،ولكن كان من الأفضل أن نبني موقفنا على أساس حضاري ونطالب من خلال القنوات التي تكفل لنا حقوقنا،وبالطرق والوسائل السليمة التي لا تلحق الضرر بالابرياء الذين لا ذنب لهم الآن سوى أنهم من أبناء الدانمارك.
*المقاطعة الإقتصادية كإجراء هي سلاح فتاك لأقوى الإقتصاديات في العالم اذا ماتمّ فعلاً وضع إستراتيجة لها وتطبيقها لأمدٍ بعيد من قبل مايفوق المليار مسلم في العالم !
ولكن : في المقابل أليس من الجهل والتهوّر أن يتم إحراق ورقة كهذه الورقة المؤثرة مقابل "رسمة في صحيفة" ؟
-لماذا لم يتم إستخدام هذا السلاح لإنهاك أمريكا؟ ودكّ مفاصل إقتصادها وإخراجها من العراق؟
-لماذا نقاطع الدانمارك ونتسابق للظفر بعقد تموين أ و صفقة إعاشة لجنود الظلام في بغداد؟
-لماذا نقاطع الدانمارك ووزراء الإقتصاد والتجارة العرب يتزاحمون على باب البيت "الأسود" الأمريكي في واشنطن لإيجاد مزيداً من فرص التعاون الإقتصادي والشراكة المالية لإنعاش الميزان التجاري بينهم وبين أمريكا؟
-أنتم ياأحبة محمد : أيهما أشدّ أثراً وضرراً رسمة كاريكاتير من صحفي أحمق ،أم نسف كل رسومات أطفال العراق ..وبيوتهم أيضا ً!
-أنتم يا أحبة محمد :لماذا لا تجربون استخدام هذا السلاح مع دولة العربدة السياسية (أمريكا)؟
-لن تفعلوا...لأنكم أقلّ من أن تفعلوا ذلك !
-وأجبن من أن تتخذوا قراراً كهذا .
-إذن فلنكن منصفون ولنكف عن استخدام مبدأ (الخير يخص والشر يعم) لأنه مبدأ سقيم ولا انساني.

*الأمر الثاني والأخيرالذي أرفضه هوالاساءة للديانة المسيحية ومعتنقيها ،بعد أن قرأت في عدد من المنتديات جملة من الكتابات الحمقاء التي ان دلت على شيء فإنما تدل على بلاهة القائمين عليها وضحالة فكرهم.
-ليس عدلاً أبداً أن يتم إستدعاء الديانة المسيحية كطرف ثان مع الإسلام في لعبة "الكراهية" التي يؤجج نارها الحمقى والعنصريون وصيادو المياة العكرة.
-ففي الوقت الذي يسعى فيه المثقفون الى ردم الهوة بين الشرق والغرب وفتح قنوات للحوار بين الاديان والمضي قدماً في تكريس التسامح وإشاعة التآخي، يأتي ثلة من الأغبياء ليشتموا المسيحية بلا مبرر سوى أن الأحمق الآخر الدانماركي صديقهم ..يعتنق المسيحية ! وعلىهذا الأساس يتم الربط وإلصاق أخطاء افراد في سجلّ ديانة يعتنقها مئات الملايين من المؤمنين.

-فلنكن أكثر صدقاً.
ثم يتابع الكتاب والكاتبات اللواتي أضفن بعدا حضاريا كبيرا للمرأ’ة السعودية المثقفة المتنورة. وهاكم ما كتبن:



التسامح
التسامح
التسامح
منهم ومنا
لناولهم
التسامح فضيلة

---

عبدالله : أنا فخور بك وبعقلك .. وبروحك الطيبة ... وأشعر بفخر بوجود اصوات سعودية " تكثر وتتعالى " لتبدأ بخدش هذه الأنتفاخات والأورام المزمنة .
أما رأي الشخصي أنا مع مقاطعة الكثير من البضائع العربية :
لأن أموالها تصل إلى جيوب المسؤولين ، فينفقوها على أهوائهم ، ولبناء المزيد من السجون وشراء الكثير من الضمائر
مع مقاطعة الكثير من المنتجات العربية :
لما فيها من شروط غير صحية وتفتقر إلى " اخلاقيات السوق " من منافسة شريفة ، ونوعية تحترم الاستهلاك البشري والبيئة .
على الأقل نستطيع اكل اللوربك بطمائنينة ..
أنا مع مقاطعة معظم الصناعات العربية .. لأن مصادرتمويلها غامض .. ومصادر انفاقها غامض ولأنها تنتهك حقوق العمال والمستهلكين والأوطان بكل معنى الكلمة ..
فقاطعوا البضائع العربية : التي تسيء إلى ملايين من أحفاد الرسول الكريم .. وتجعلهم رسوم ، مضحكة .. يسخر منهم كوكب الأرض

-

لدينا" عوام" منزوع منها الرأي .. يسيَّر عن بعد .. ويهوج ويموج بدوافع غامضة ، وانفعلات فضفاضة .باسم انجراحات نرجسية .. تم توريمها والنفخ بها
أعطت هكذا أنفقعات حلول لعشرات المتبطلين في الغرب ، الذين سيجدون الطريق للشهرة والمال .. بأيسر السبل " وأنا مع السيدة وداد " في هذا الرأي
--------


ولم يكتفوا بذلك بل يطالبون جميع الدنماركيين والنرويجيين والسويديين بمغادرة الضفة الغربية في اقرب فرصة

ـ اخشى ان يتسرع احبائنا الفلسطينيون وفجأة تغادر القوات الاجنبية كلها ومن سيقف جنبهم ضد اسرائيل

ـ من سيقدم لهم المساعدات الصحية والمالية... ان كان للشعب او الحكومة

ـ الطفل الفلسطيني الذي سينقصه الحليب من فكر فيه او تذكره

ـ السيدة الفلسطينية المريضة خطرت على بال من...

ـ ارجو لمن على اتصال بهذه الجهات المطالبة ان يبلغهم بان السويديون ليست لهم علاقة بتاتا بالموضوع... السويد دولة قائمة بذاتها، لها حدودها ولها علمها ولغتها الخاصة وليست جزءا من الدنمارك ولم تفعل شيئا ضد الاسلام

ـ النرويج ايضا لم تقم باي جرم... نشرت فقط ان "حملة المقاطعة كانت بسبب هذه الصور"

------------

مشكلة شعوبنا الغنم أنها لا تفقه ما تفعل .
مشكلة شعوبنا الغنم أنها تسكت على كل رذالات الداخل و ترضع الذل والهوان والضيم صاغرة ودون أن تنبث ببنت شفة .
ولكنها شعوب مغوار إذ تشن الهجمة على دولة لتصرف ارتجالي من جريدة لم نسمع باسمها قبل .
أنا برأيي المتواضع أن تلكم الجريدة حققت شهرة وقفزة في المبيعات ربما أكثر بكثير بسبب من هذه الهجمة الإسلاموية الشرسة .. فمتى نعقل ونفكر بأبعد من أنوفنا ؟...
وهكذا بارتجال بيّن أدخلنا الجريدة والدانمارك والمسيحية والغرب الكافر !!! في قدر واحد وبدأنا نغليهم بشعاراتنا وعنترياتنا التي ما قتلت ذبابة .
أحييك عبد الله مجددا على صوتك النقدي الذي يرفض التهافت .. ويحلق خارج السرب
واللعنة كل اللعنة على الغوغاء الذين لا يفهمون وينقلوننا من ساحة معركة إلى أختها منطلقين من خزعبلات شعاراتية مقهوية باسم الدين الذي هو منهم براء .
أنا لم أك سابقا أتعاطى الجبنة والزبدة الدانماركية .. ولكنني الآن سأخرج إلى أقرب سوبر ماركت لأبتاع شيئا من البضاعة الدانماركية نكاية بكل هؤلاء الحمقى من المقاطعين ..وأنا أتناول الجبنة الدانماركية سأردد منشدا دانمارك يا حبيبتي أعيدي لي كراكتي أعيدي لي هويتي .
شكرا

-------

يعلم الكثيرين بان احد الخطباء خطب على شاشات التلفزيون وأهان الديانة المسيحية أمام سمع و بصر الحاضرين والسامعين. و معظم المحطات نقلت الوقائع... ولكن لم تتخذ اي دولة اوربية اي اجراء ولم نسمع عن اي حملات ضد المسلمين... على الاقل ليس علناً.

فلنفكر قليلا فيما نفعله... فبالتأكيد للدول الغربية ايضاً المترجمين والمتابعين لما نقوله عن ديانتهم... فكما تتأثر الجالية الاسلامية لو تفوه احد بكلمة ضد ديانتهم فالاخرون يحسون بنفس التأثر لو كانت ديانتهم هي المستهدفة
فلنكون من يشارك في تقليل الهوة بين شعوب العالم ودياناتهم... فلنحترم لنستطيع تذكير الاخرين باحترامنا لهم ووجوب التزامهم بذلك ايضا

ان الديانتين الاسلامية والمسيحية هما لخدمة الانسان وصيانة كرامته واعطائه الحق في الحياة الكريمة والسلام والمحبة والوئام... بالاضافة الى ذلك فهما لاعمار الارض وازدهارها.

احب ان اختتم بقولين للرسول (ص) لمن لم يطلع عليهما قبلاً:

"من ظلم معاهدا او انتقصه او كلفه فوق طاقته او اخذ منه شيئا بغير طيب نفسه فأنا حجيجه يوم القيامة"

"ليس منا من دعا الى عصبية، من قاتل تحت راية عميّة يغضب لعصبة او يدعو الى عصبة او ينصر عصبة فقتل قتلة الجاهلية"
---------

عبد الله أحيي فيك روح التسامح والعقلانية
أعتقد أننا
نحن من أسأء لديننا بتفجير السياح والأبرياء
وأصبح الغرب يعتقد أن كل مسلم أرهابي
وهم معذورين في نظرتهم لنا
أعتقد أن العالم يحتاج لمد جسور من التفاهم والحب
ولا يحتاج لمزيد امن الكراهية



#سلطان_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليست أمريكا سبب فسادنا وتخلفنا----
- لا تقرأوا هذا المقال!!!!!!
- ابن لادن يتعظ--وابن الترك لا يتعظ
- !!!!!!!!!!!!شخصيا سأنتخب الرئيس الشاب
- آما آن لهذا المجلس أن يترجل؟؟؟
- أضحى لن تنساه يا نبيل فياض
- السيد وليد جنبلاط ، السيد سعد الحريري، كل عام وانتم بخير
- تحرير سوريا من الاستبداد الذي ترزح تحته
- جماعة الأمن السياسي أم جماعة مجلس الشعب؟؟؟؟؟؟؟؟
- خدام بلا السيد-المسرح السوري-الكوميديا السوداء
- اعلان التجمع الليبرالي العلماني الديمقراطي -السلمية 1-1-2006
- من باسل الأسد الى جبران التويني مع حفظ الألقاب
- البراغماتية---القضية الكردية، المعارضة السورية
- لوطن علماني ليبرالي ديمقراطي--اجمل
- خيمة الوطن---وبقرة الوطن
- المنهج---1
- من القلب الى الحوار المتمدن
- الائتلاف السوري من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان
- دمعة على خد الوطن------
- تاريخ الحزب الاحمر---3


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - سلطان الرفاعي - احجبوا هذا الموقع !!!