أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الأحمد - حتى حماري ينصح كل صاحب لي














المزيد.....

حتى حماري ينصح كل صاحب لي


محمد الأحمد

الحوار المتمدن-العدد: 5545 - 2017 / 6 / 8 - 10:45
المحور: كتابات ساخرة
    


حتى حماري ينصح كل صاحب لي
محمد الأحمد

1.
لم نقرأ تاريخ العقل العربي بحسب تناقضات اساسياته، ولو فعلنا لعبرنا الهوة الملتهبة، التي بقيت بيننا، وما زالت تأكل كل ما حولها

2.
لعلك لا تجد الكثير من الاتقياء الا بين الفقراء.
3.
التملق يقتل الشعر
- (عن حماري الذي لولا خصاله البيّنة ما تمتعت بقصد).

4.
تسمع الاغنية كبنية متكاملة على عكس الاخر يسمعها كونها مسموعة اصلاً؛ بينكما فرق حضاري

5.
اللهم اجعل لنا خضاراً وعمارا فوق رماد الحروب التي شبّت وخمَدَت بمشيئتك.

6.
ما حاجة الربّ الى مشقتك وهو العظيم المطلق الذي ليس بحاجة الى أحد، الربّ اكبر من مخيلة العقل البشري

7.
(النص القصير يقبل عليه القاريء)..
تحية للسيد تويتر ادام الله ظله ومدمنيه الاحرار

8.
التعامل معهُ بطريقة عصرية، يعني ان تتعامل معهُ علمياً، وليس بوهمِ الاولين.

9.
كتاب يواصلون الكتابة وهم بعيدون كل البعد عن القراءة. رأي حماري فيهم "مغفلون".

10.
الفيس بوك يعودك على القراءة البائخة، وحسب رأي حماري لهي افضل بكثير من عدمها. لانها تجعلك منك تنتج كتابة بائخة، لا قيمة لها.

11.
تلك اذ خطرت سريعاً، اما الاخرى المنحوته، المسبوكة؛ فلا تنفصل فيها الصور بعضها عن بعض

12.
أباتت الخاطرة في قاموسك قصيدة؟،
انتبه، انت تذهب الى الاتجاه الخطأ

13.
دور النشر تشتري حق الكتاب من المؤلف، لتطبعه وتبيعه الى القراء، الا دور النشر المزيفة.

14.
ما عطشت، وانما اشتقت، وما اشتقت انما احتجت، وما احتجت انما لاحيا.

15.
الاشهار بالصيام يبطله.

16.
اعرف ان يترقبني لما يظنهُ مني، بالرغم من اني لا اتمثله حتى في ظلي

17.
لستُ معنياً بما ينتج من روايات في كل عام، ولكني اكون معنياً بما يقرأه خلال كل عام.

18.
تحرير المخيلة لا يعني ان تتواصل بأوهام الاخرين؛ ان تطلقها باتجاه غير مسبوق وحسب

19.
حرر مخيلة الكاتب الذي تودّ ان تكونه نفسك
- نصيحة من حمار حكيم

20.
كلما قرأت نفسي وهنت همتي..
فما بالي اناطح وعلاً يسكن الغيم..

21.
اذا كان "باموك" قد قال ناصحا ان تكتب باستمرار، فانه كان يفترض من انك كنت تقرأ باستمرار.. اليس كذلك يا سيدي الحمار؟

22.
الموهبة هي مواصلة التعلم عشقاً
23.
الموهوب بالكتابة هو المتمتع بما يقرأ

24.
الحرام على الارض لن يكون حلالاً في الاثير، والحلال في الاثير لن يكون حراماً على الارض.
- كاسك يا وطن.

25.
ليس لي سوى وطن،
وليس لك سواه.

26.
من لا يَقرأ لا يُقرأ
- "رواه حمار لصاحبه قبل العنعنة"

27.
قلت لحماري:
الكتابة عطاء، وليست ادعاء
كالعادة لم يفهم القول، ومضي يدعي

28.
قال لاتانه ما الكتابة الفاشلة... حتى سمع
- التي لا تطول حكاية مصير، ومُلتبسة لا تقيم.

29.
"الكتابة بلا علم من قلة الفهم" كالضحك بلا سبب من قلة الادب
- حمار ينصح صاحبه

30.
قد قال، واغلب ما قاله لا يصلح لعصر الانترنيت
- عن صاحبي كحمار معاصر



#محمد_الأحمد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كن كحمار الحكيم حكيما
- حماري الحكيم الناصح
- حدثنا بائع الفشافيش الباحث عن فصوص لاليء التحشيش
- غيمة الحزن بالف عام
- الشوقُ يفتح الحسّ، وهو مطلعُ الشعر..
- الحب
- عن كتاب قرار محكمةُ الأنفال
- الشاعر
- حكاية الآسرة
- نصفُ الخبرُ؛ متاهة القراءة، النص، واحضار بقيته الغائبة من مت ...
- عن سأسأة طه حامد الشبيب
- ليلة أخرى
- ما رواه ميثم - ليلة صيربيا
- لا جديد في غياب الأوكسجين
- فيروز
- يقول الخبر
- ادوار الخراط .. الروائي الذي لن يتمكنه الموت
- اوراق عن نصر حامد ابو زيد
- فيما بعد الكتابة
- المشهد الشعري البعقوبي


المزيد.....




- أبحث عن الشعر: مروان ياسين الدليمي وصوت الشعر في ذروته
- ما قصة السوار الفرعوني الذي اختفى إلى الأبد من المتحف المصري ...
- الوزير الفلسطيني أحمد عساف: حريصون على نقل الرواية الفلسطيني ...
- فيلم -ذا روزز- كوميديا سوداء تكشف ثنائية الحب والكراهية
- فيلم -البحر- عن طفل فلسطيني يفوز بـ-الأوسكار الإسرائيلي- ووز ...
- كيف تراجع ويجز عن مساره الموسيقي في ألبومه الجديد -عقارب-؟
- فرنسا تختار فيلم -مجرد حادث- للإيراني بناهي لتمثيلها في الأو ...
- فنانة تُنشِئ شخصيات بالذكاء الاصطناعي ناطقة بلسان أثرياء الت ...
- فيلم -مجرد حادث- للمخرج الإيراني جعفر بناهي يمثل فرنسا في تر ...
- غداً في باريس إعلان الفائزين بجائزة اليونسكو – الفوزان الدول ...


المزيد.....

- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الأحمد - حتى حماري ينصح كل صاحب لي