أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ماجد ساوي - رد على مقالة - التسّتر على المصادر - للكاتب بلال فاروق - 1















المزيد.....

رد على مقالة - التسّتر على المصادر - للكاتب بلال فاروق - 1


ماجد ساوي

الحوار المتمدن-العدد: 5495 - 2017 / 4 / 18 - 01:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



يقول الكاتب

- رغم أننى مؤيد جدًا لفكرة ان من لا يٌعمِل عقله في زمننا لا حق له في العيش، وإنطلاقًا من إيمانى الكامل فى أن من يٌعمِل عقله ولو بنسبة ضئيلة للغاية، فإنه -غالبًا- سيشك فى ما بين يديه من الخرافات والخزعبلات – لكنه لن يضطر إلى تركها بالضرورة – ولكن على الأقل سيمر بالشك مرورًا بـخمس مراحل الصدمة وإنتهاءًا بــاللا ادرية أو الربوبية أو الإلحاد أو حتى التشكك أو اللجوء إلى المقولة الشهيرة "هذا لا يمثل الإسلام" بالرغم من أن (داعش) وغيرها مــن الفصائل التى نطلق عليها اسم "متطرفة" لا تقوم بإى فعل إلا وتقول حديث او آية تدعم ما تفعله، بالظبط كما كان المسيحيون يفعلون في العصور المظلمة ويتبنون افكار وتفسيرات لأسفارهم وإصحاحاتهم مما جعلتهم تتهم كل من يطلق على نفسه أسم "عَالِم" وحولوه إلى متزندق وكافر ودجال.. إلخ.

اقول

العقل كما يقال نبي من الداخل ومقدمة الكاتب هنا تتحدث عن خرافات وخزعبلات واعتقد ان ما ذكره الكاتب في مقاله هو عين الخرافات والخزعبلات وهو يربط بين التنظيمات الارهابية ويحمل الاسلام والنبي محمد والصحابة والعلماء والشيوخ وزر ذلك ولا ادري كيف يسوغ الكثير من الناس ذلك لانفسهم اذ انه محض عته ان تنسب افعالا لقوم حادو عن الطريق الى مؤسس الطريق فهل يجوز لنا ان نقول هنا ان الحادث الذي يرتكبه سائق سيء هو من مسؤولية البلدية لانها هي التي عبدت الطريق ؟ !! ماهذا المنطق الاعوج وماهذه العقول الاسنة التي يستخدمونها واعتقد انني هنا اتشرف بتهنئة الكاتب على جملته الافتتاحية واقبتس "أننى مؤيد جدًا لفكرة ان من لا يٌعمِل عقله في زمننا لا حق له في العيش،" ولهذا فاني احث الكاتب الموقر على اعمال عقله اعمالا حسنا لا كهذا الاعمال في هذا المقال فانه هنا لم يفعل اكثر من اخراج ما تإج به نفسه من احقاد على الاسلام وعلى محمد والصحابة ونشر ما يعرض في ذهنه المتكلس حولهم من اوهام وهلاوس ولا اجد هنا الا اختم كلامي بان اهمس في اذن الكاتب قائلا ان العقل نبي من الانبياء لكنه اذا مازود بالكتاب الخاطيء والرسالة الفاسدة فانه يصبح شيطانا من الشياطين واقول ايضا ان العقل ياعزيزي الكاتب الموقر لايمكنه كشف كل الحقائق فهناك في هذا العالم امور لا وصول للعقل اليها وهي تحتاج الى الجد والمثابرة والدراسة والاطلاع والقراءة والبحث وليس العقل هنا الا مترجما لما ادخلته فيه فان ادخلت خيرا وجدت خيرا وان ادخلت شرا وجدت شرا

يقول الكاتب

ولا أنكر ان هناك مَن يُعمِل عقله ويذهب إلى التعمّق في التدين، ولكن هنا مربط الفرس وموضوع حوارنا. لاحظ أخى الكريم أن داعش وغيرها من الجماعات التى نطلق عليها أسم "المتطرفة" لا تقوم بأى فعل او إصدار إلا وقدمت دليل على ما تفعله، سواء كان من القرآن او الأحاديث او حتى وقائع قام بها الصحابة او أحد من السلف. ولا يقوم إى أحد بتفنيد مثل تلك الأشياء التى يحشون بها كل إصداراتهم وفيديوهاتهم، إذ بكل بساطة لانه ليس في جعبتهم إلا أنهم "لا يمثلون الإسلام" ويكتفون بهذا القدر من الكلام ولا يبيّنون للناس لماذا هم لا يمثلون الإسلام، بـل قناعتنا ان هذا هو الإسلام وهذه هى أيدولوجيته وافكاره ونهجه والادلة على ذلك كثيرة.
إننى أعترض جدًا على كلمات مثل: الإسلام الوسطي او المسلم الكيوت، هذا لأنه وبكل بساطة إما أن تكون داعشي او كافر، لايوجد وسط في الدين لانها شرائع الخالق -على حد زعمهم- ولهذا يجب إتباعها فلا تفريط او تكاسل عنها. لكن، إذا كنت في موضع لا يسمح لك بالهجوم او الغزو او الفتوحات فيجب ان تسكت وإذا تكمنت في الارض فيجب عليك ان تقاتل الكفر والكفار وأن تبايع الخلفية وإن لم تصدقنى فراجع تفسيرات ((آيه السيف او آيه أضربوا الاعناق أو أضربوا منهم كل بنان))

اقول

كلامك غير صحيح حينما تقول انه لا مجال لان تكون وسطيا فاما ان تكون ارهابيا او كافرا واقول لك هذا ربما صحيح فيمن ينتمون باختيارهم للجماعات الارهابية - كاسرائيل والولايات المتحدة الامريكية - فانه من الممكن عندنا في ديننا ان تكون معتدلا غير ارهابي وغير كافر في نفس الوقت والسبب في فهمك الخاطيء للموضوع هو فهمك الغير صحيح لمفعهوم الكفر والايمان في الاسلام ومفهوم الانتماء لجماعة معينة فلا ترابط هان بين الشيئين فالجماعات تنشا لاغراض معروفة ومنها الوصول للحكم او القيام بانشطه اجتماعية او العمل الدعوي والارشاد وغيرها وليس من لوازم هذا الكفر والايمان فانت تصبح مؤمنا بمجرد نطقك بالشهادتين ولا يستطيع كائنا من كان ان ينزع عنك هذا الوصف

يقول الكاتب

لم يوجد إي مسلم كيوت في عهد الرسول ولا الصحابه ونلاحظ ذلك في الآية (فَإِن رَّجَعَكَ اللَّهُ إِلَىٰ طَائِفَةٍ مِّنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُل لَّن تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَدًا وَلَن تُقَاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا ۖ إِنَّكُمْ رَضِيتُم بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخَالِفِينَ) وهذا دليل على ان من لا يقبل الخروج والغزو مع الرسول والصحابة قد غضب الرسول عليه (وعلم عليه) وقد عرف انه لن يقاتل معه فأتقي شرة ولم يشركه فى الحروب مرة اخرى. وطالما ان الرسول لم يحبه فهو ليس كامل الايمان ولهذا أما ان تكون مع الرسول او لا تكون. وبما ان الاشخاص إما يفهمون الدين وينضمون إلى الرسول في حروبه وغزواته ويكونوا مثل داعش (متطرفين) او يقعدوا ولا يشركهم الرسول في حروبه.

اقول


الرسول عليه واله الصلاة والسلام لم يجبر احدا على الخروج للقتال معه ولم يحدث هذا ابدا واتمنى من الكاتب ان يزودنا بمصادره لهذه التهمة واستدلاله بالاية للاشارة الى الجبر في الخروج للقتال غير صحيح فالاية تقرع اولئك الذين قعدو عن الخروج وتلومهم وتتنقصهم وتحط من قدرهم لقعودهم عن نصرة النبي وليس هنا اي اجبار او اكراه بدليل انهم لم يخرجو كما ذكرت الاية فاين الاكراه هنا والامر لايعدو كونه لوما لهم وذما وهذه الطائفة التي يحترق قلب كاتبنا الموقر عليها هي طائفة المنافقين وهم قوم غير مؤمنين بالنبي يظهرون الاسلام خداعا ومكرا ولهم وقائع سيئة مع الدعوة النبوية ولاحاجة لذكر انهم من اهل النار واما ربط النبي بالتطرف فهذا كما قلت انفا هو مما يجيش في نفس الكاتب من البغض والكره له لا اكثر فاقول للكاتب هون عليك فلانت في اعيننا اهون من ان نقرعك ولكننا ندعوك للرجوع الى صوت العقل الذي تنادي به والكف عن سوق الاتهامات الباطلة بغير ادله الا ما تتوهمه نفسك الخاطئة فما علاقة غزوات داعش بغزوات الرسول وهل كل من غزا يصبح داعشيا فعلى كلامك يكون غزو الولايات الامريكية للعراق داعشيا ايضا ويكون غزو هتلر لروسيا داعشيا فهل انت هنا تقول ان هتلر وبوش اعضاء في تنظيم داعش ؟!! فياللعجب من هذه الاتهامات المضحكة

يقول الكاتب

للأسف الشديد تهشم جدار العمر وإنقصمت ظهور العديد منا وتقوّست، حينما ينكب الفرد يدرس الدين وبما فيه من جماليات وأحداث رائعة وجميلة وفي غاية الإنسانية قام بها الرسول او من حوله من الصحابة – وللأسف هذا ما يريدون منا ان نتدارسه- وهنا يمكن ان يذهب (كما ذكرنا في أول المقال) من يبحث ويعمل عقله إلى التعمق في الدين والتدين. ولكن، تبقي المشكلة في التكتم على المصادر فيزين رجال الدين كل الأحداث ويخبئون الأصل، فمن منا كان يًخيل له ان نصل إلى معلومات مثل ماحدث في (الصحراء بين صفوان وعائشة) او (قصة إشتهاء الرسول لزوجة زيد) او (قصة يهود بني قريظه) او ( ما فعله صلعم مع مارية القبطية على سرير حفصة) او (قصة إلقاء الشيطان على الرسول آية -واللات والعزة ومنتاة الثالثة الاخرى تلك الغرانيق العلى وإن شفاتهم لترتجي- فى ظل إحتياج الرسول لدعم قريش والكفار!!) او (حديث اللحاف) أو (نقلة مراحل تطور الجديد-الخاطئة على كل حال- ممن سبقوه) وغيرها من الكوارث إلتى لا يمكن حصرها والتى حصلنا عليها عندما غاب التكتيم والتحفظ الديني على المصادر!!

اقول
هل يريد الكاتب ان يفهمنا ان صحة الاسلام وصدق رسالة نبينا محمد متوقفة على حكاية الافك او قصة زيد او قصة بني قريظة او قصة مارية او قصة القاء الشيطان او قصة اللحاف - ولا اعرف ماهي - فهل الكاتب هنا بذكره لهذه الاعلاك التي يمضغها المبغضون للنبي منذ الاف السنين انه قد اثبت بطلان الرسالة وكذب نبينا وهي قصص لا تعدو كونها قصصا صحت ام لم تصح فنبينا رسالته اثبتت بادلة لا تحصى ولاتعد ولعل اظرها القران الكريم الذي يعد من عظائم المعجرات وغيرها الكثير لهذا انصح الكاتب ان يبحث عن سهام خير من هذه السهام وان يفتش بين اهل البحث عن علل اجدى من هذه لعلنا ننظر فيها

يقول الكاتب

لاحظ أن اول سيرة نبوية كتبت للرسول كانت على يد إبن إسحاق بعد وفاته بــ 120 : 130 عام، وطبعًا لا يمكن أن نقيس مدى الخرافات والخزعبلات التى أًضيفت لتلك السيرة، حتى إن الإله الإسلامى تعهد بحفظ القرآن ولم يتعهد بحفظ سيرة نبيه (هذا بالطبع بغض النظر عما حدث في المصاحف من تجميع وتحريق و.. و .. و.. يمكن مناقشتها فيما بعد)!! ولاحظ أن حتى سيرة إبن إسحاق لم تصلنا ولكن ما وصلنا هو سيرة تلميذ تلميذه وهو إبن هشام الذى قال بلسانه "أنه قد نقّح السيرة من كل ما قد يشين بالرسول" فما بالنا بما قد أزالة إبن هشام بسبب خوفه على سيرة نبيه المقدس الذي كان من قبل أصدقائه يتنافسون على بثاقه!!!! (لاحظ ان بعض المستشرقين قد ذهبوا إلى نفي وجود شخص سمي محمد على الأطلاق وان الاسلام هو طائفة مسيحية يهودية قد انفصلت في عهد الامويين لأسباب سياسية ولهم بعض الادلة على ذلك وإنى اطلب منك ان تتعب نفسك وتبحث عن تلك المعلومات لا تطرق اى شخص ان يبحث عنك او ان يفكر بدلا منك، غالبًا ما يكون العارف في الدين إما يجهل خبايا الأمور أو إنه يعرفها وله مصالح في الإعلاء بالدين او يكون متشكك او حتى لا أدرى ولكن يوارى هذا عن الناس حتى لا يتضرر.

اقول

نعم انا ايضا الاحظ مع الكاتب ان اول سيرة كتبت للنبي هي بعد وفاته بمائة وسبعين عام ولا ادري مالذي استفدناه من هذه الملاحظة فالكاتب لم يقل شيئا بعدها ولا ادري هل نحن مطالبون بقراءة الكف او زيارة المنجمين لمعرفة ماذا يريد الكاتب ان يقول وهو لم يقل شيئا وهو امر يجعلك في حيرة من امرك فانت لا تعرف مالذي وراء كلمات الكاتب وتركنا كقراء هكذا بلا شيء من الملاحظة يجعلها ملاحظة خالية من اي فائدة ولا اي نفع وبالتالي تصبح مما يسمى مالا مكان له من الاعراب وهو مايرد في الكلام بغية ملء الاسطر بالكلمات ويكون اخر مهامه هي ارشاد او افهام او اقناع او تدريس القاريء وهو مايجلعنا نتسائل هنا هل الكاتب وحده مكن اكتشف هذا الاكتشاف ام انه قد سبق اليه بمعنى اخر هل الكاتب اكتشفه بعد الاستعانة بمكتشفين اخرين ام انه جهده الشخصي البحت حيث اننا هنا نحيي هذا العقل الذي يعمل بكل جد ليقدم للقاريء هذه الاكتشافات القيمة

يقول الكاتب

* مراحل الصدمة الخمس كما يتضمنها نموذج إليزابيث كوبلر Elisabeth Kubler Ross: بأختصار شديد هي (الإنكار) ، (الغضب) ، (المساومة) ، (الاكتئاب) و(القبول)
1-الإنكار: وفيها يبدأ الفرد بمحاولة إقناع نفسه أنه على خطأ أو أن الحدث الذي ترتب عليه الصدمة لم يحدث.
2-الغضب: وهو أن يسخط الفرد على ما حدث له وأنه لا يستحق هذا وغالبًا ما يكون ممزوجًا بالأسي والحقد على الآخرين حيث انه الوحيد الذى حدث له هذا الحادث.
3-المساومة: يبدأ الفرد في المساومة مع ما يشعر به، كأن يقول إننى سأشغل وقتى بفعل كذا وكذا، حتى لا اتذكر ما حدث لى وأعبر تلك المرحلة الوقتية بسلامة.
4-الإكتئاب: وهو أن يقنع الفرد نفسه بأنه لا يوجد ما يستحق العناء وانه فوق ما حدث له، لاحظ أنه خلال المرحلة الرابعة يدخل الشخص في دوامة الإحباط، ويبتعد عن الحياة وعمله وإهتماماته والآخرين ويصبح كل شيء ليس له معنى عنده، وبالتالى يرفض الجميع وحتى من يزوره ويعتزل العامة والخاصة.
5-القبول: آخر مراحل الصدمه وتكّمن في أن الفرد يبدأ في تقبل الواقع وأنه لا مفر من قبوله. ثم يبدأ في أقناع نفسه ببعض الجمل منها، هكذا أفضل أو هذا هو الواقع، وغيرها من الجمل التى تقوم ببناءه وتمنع إنهياره.
وتنطبق تلك المراحل الخمس على كل من تقعد يده على مصدر من المصادر المتكتم عنها او المختبئة ولهذا ينتهى به الوضع إلى الكفر أو الألحاد أو الايمان الزائد، إن كانت له مصلحة

اقول

اتسسائل هنا ماعلاقة نموذج كوبلر في رسالة نبينا وصحابته والعلماء والشيوخ وداعش بمعنى اخر ماهي الفائده من ذكر هذه التفاصيل لعملية الصدمة - النفسية - التي نعرفها كلنا وهي تلقي خبر صادم ومواجهته - اقول ماعلاقتها بالنبي والرسالة والصحابة والعلماء والشيوخ وداعش هل الكاتب مثلا يعتبر الاشسلام خبرا مفزعا مثلا فهو يستعين بنظريه كوبلر لمواجهته او يعتبر النبي نشرة اخبار مسائية فهو يلجا الى اخر نظريات علم النفس في هذه المضمار للتخفيف من اثار هذه النشرة او يعتبر الصحابة والعلماء والشيوخ اعراض نفسية مؤلمة وتوعكات صحية داخلية فهو يتحصن منها ويتحرز عنها- لكي لا يصاب بمتلازمة التوحد التي لها ادوية معروفة ونافعة - فان كان الامر كذلك فاني اقول ان علماءنا قد ضيعو اعمارهم في البحث والتقصي والتحري والدرس بينما كان الحل هنا في بضعة اسطر على يد السيد كوبلر فاين كان هذ االعلم غائبا عنا ياكاتبنا الموقر
ماجد ساوي
الموقع الزاوية
http://alzaweyah.atwebpages.com



#ماجد_ساوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيه حواء .. !!
- في يوم المراة العالمي - رسالة الى ادم وحواء
- اهل السياسة - 8 - حول كلمة الرئيس ترامب في مجلس الشيوخ الامر ...
- رد على مقالة - هل المسيحية ولدت الحروب الصليبية؟- للكاتب لطي ...
- ايمان عز الدين - يا ابها الكاس من ذا ههنا سكرانا
- ايمان عز الدين - يا ايها الكاس من ذا ههنا سكرانا
- رد على مقالة -الحج عادة وثنية احتضنها الاسلام احتضانا للكاتب ...
- -2- رد على مقالة هل الاسلام مقنع ومعقول ام انها ازمة عقول لل ...
- -3- رد على مقالة هل الاسلام مقنع ومعقول ام انها ازمة عقول لل ...
- رد على مقالة هل الاسلام مقنع ومقبول ام انها ازمة عقول للكاتب ...
- يسافر الربيع في جسد على احد لم يخطر
- سهير القيسي -2- ياتالي القران ماينفع القران
- نصائح نافعة لك - اذا كنت مثلياً-
- صفحة انوثة وذكورة - صفحة مختصة بالموضوع المثلي
- اهل السياسة - 7- قراءة في خطاب السيد كيري الاخير
- اهل السياسة - 6- موت الدولة العربية الحديثة
- هذي فلسطين ٌ .. وهذا قدسنا
- اهل السياسة -5- الحل المثالي للقضية الفلسطينية
- خليلي مرا بي على الأبرق الفرد *
- 12


المزيد.....




- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ماجد ساوي - رد على مقالة - التسّتر على المصادر - للكاتب بلال فاروق - 1